أصبح رمضان صبحى صانع ألعاب الفريق الكروى الأول بالنادي الأهلي، اللاعب الأول الذي يتصارع عليه كل المنتخبات المصرية خلال الفترة الأخيرة للانضمام لمعسكرات الفراعنة استعدادًا للارتباطات الرسمية والودية، وذلك في ظل ظهور اللاعب بشكل مميز جعله يقود المنتخب الوطنى الأول، في الفترة الأخيرة وفريق النادي الأهلي أيضًا، إضافة إلى سن اللاعب التي لم تتجاوز التاسعة عشرة، مما يجعل الفرصة متاحة له في جميع المنتخبات الوطنية سواء الشباب أو الأول.
ودخل منتخب ٩٧ الذي يقوده معتمد جمال في صراع الفترة الماضية على اللاعب، مع النادي الأهلي، بسبب ارتباط الفريق الأحمر بخوض ودية روما الإيطالى على ملعب هزاع بن زايد في مدينة العين الإماراتية المقرر إقامته يوم ٢٠ المقبل، ورغبة المنتخب بمشاركة اللاعب في مباراة الفراعنة أمام أوغندا المقرر لها أحد أيام ٢٠ أو ٢١ أو ٢٢ مايو الجارى في التصفيات النهائية المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية ٢٠١٧ بزامبيا.
وقرر معتمد جمال منح شارة القيادة «الكابتن» لرمضان صبحى، في حالة انضمامه يوم ١٥ مايو الجارى للانتظام في تدريبات الفراعنة الصغار، استعدادًا لمواجهة أوغندا في التصفيات المؤهلة لكأس الأمم المقبلة.
ويخشى الأهلي من تعرض اللاعب للإرهاق في حال انضمامه لمنتخب الشباب، خاصة أنه يلعب بشكل مستمر مع الأهلي، وينتظر ارتباطًا جديدًا مع المنتخب الأول في اللقاء الودى نهاية مايو الجارى، استعدادًا لمواجهة تنزانيا في يونيو المقبل بالجولة الأخيرة من التصفيات المؤهلة لكأس الأمم ٢٠١٧ بالجابون.
ومن المقرر أن يصل مندوب نادٍ أوروبي خلال الأيام القادمة، إلى القاهرة لمتابعة اللاعب، خاصة أن هناك أكثر من نادٍ إسبانى يرغب في ضم اللاعب، كل هذا الأمر في أقل من عامين، ليصبح رمضان اللاعب الأهم والأكثر اهتمامًا في مصر، سواء على صعيد المنتخبات، أو الأندية الأوروبية.
كل هذا يصب في مصلحة إدارة الفريق الأحمر، الذي من المتوقع أن تحصد من وراء اللاعب مبلغًا قد يقترب من الـ٨ ملايين يورو، أي ما يعادل ٨٠ مليون جنيه، في صفقة ستكون الأغلى في تاريخ الكرة المصرية.
ولكن السؤال الذي يدور داخل أذهان الجميع: هل يصبح رمضان صبحى محمد صلاح أو محمد الننى آخر، أو حتى رياض محرز، أم يعود في النهاية مثل صالح جمعة ومحمود كهربا وأحمد حمودى إلى صفوف النادي الأهلي مرة أخرى؟.
يخشى الأهلي من تعرض رمضان صبحى للإرهاق في حال انضمامه لمنتخب الشباب، خاصة أنه يلعب بشكل مستمر مع القلعة الحمراء.
ودخل منتخب ٩٧ الذي يقوده معتمد جمال في صراع الفترة الماضية على اللاعب، مع النادي الأهلي، بسبب ارتباط الفريق الأحمر بخوض ودية روما الإيطالى على ملعب هزاع بن زايد في مدينة العين الإماراتية المقرر إقامته يوم ٢٠ المقبل، ورغبة المنتخب بمشاركة اللاعب في مباراة الفراعنة أمام أوغندا المقرر لها أحد أيام ٢٠ أو ٢١ أو ٢٢ مايو الجارى في التصفيات النهائية المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية ٢٠١٧ بزامبيا.
وقرر معتمد جمال منح شارة القيادة «الكابتن» لرمضان صبحى، في حالة انضمامه يوم ١٥ مايو الجارى للانتظام في تدريبات الفراعنة الصغار، استعدادًا لمواجهة أوغندا في التصفيات المؤهلة لكأس الأمم المقبلة.
ويخشى الأهلي من تعرض اللاعب للإرهاق في حال انضمامه لمنتخب الشباب، خاصة أنه يلعب بشكل مستمر مع الأهلي، وينتظر ارتباطًا جديدًا مع المنتخب الأول في اللقاء الودى نهاية مايو الجارى، استعدادًا لمواجهة تنزانيا في يونيو المقبل بالجولة الأخيرة من التصفيات المؤهلة لكأس الأمم ٢٠١٧ بالجابون.
ومن المقرر أن يصل مندوب نادٍ أوروبي خلال الأيام القادمة، إلى القاهرة لمتابعة اللاعب، خاصة أن هناك أكثر من نادٍ إسبانى يرغب في ضم اللاعب، كل هذا الأمر في أقل من عامين، ليصبح رمضان اللاعب الأهم والأكثر اهتمامًا في مصر، سواء على صعيد المنتخبات، أو الأندية الأوروبية.
كل هذا يصب في مصلحة إدارة الفريق الأحمر، الذي من المتوقع أن تحصد من وراء اللاعب مبلغًا قد يقترب من الـ٨ ملايين يورو، أي ما يعادل ٨٠ مليون جنيه، في صفقة ستكون الأغلى في تاريخ الكرة المصرية.
ولكن السؤال الذي يدور داخل أذهان الجميع: هل يصبح رمضان صبحى محمد صلاح أو محمد الننى آخر، أو حتى رياض محرز، أم يعود في النهاية مثل صالح جمعة ومحمود كهربا وأحمد حمودى إلى صفوف النادي الأهلي مرة أخرى؟.
يخشى الأهلي من تعرض رمضان صبحى للإرهاق في حال انضمامه لمنتخب الشباب، خاصة أنه يلعب بشكل مستمر مع القلعة الحمراء.
