شارك الدكتور رشدي زهران، رئيس جامعة اﻻسكندرية، في المؤتمر الدولي السنوي الذي نظمه المجلس الثقافي البريطاني تحت عنوان اﻻتجاه إلى العالمية 2016 في الفترة من 3-5 مايو وعقد في مدينة كيب تاون بجنوب أفريقيا وحضره ما يقرب من 900 مشارك من 85 دولة من جميع أنحاء العالم.
بحث المؤتمر الذي يعد بمثابة منتدى مفتوح لقادة التعليم العالي بمختلف الدول لمناقشة قضايا التعليم الدولية والتحديات التي تقابل أنظمة التعليم العالي في مختلف دول العالم ومحاولة طرح حلول تعاونية للمشاكل المتشابهه ثلاث محاور هي سياسات التعليم والأولويات المحلية والنظم الوطنية والمحركات الدولية، ومهارات التطور الاقتصادي المتمثلة في المهارات المباشرة والمشروعات والبحوث والابتكار، والمشاركة الأكاديمية من خلال الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والعلاقات الدولية.
وقد تناولت الجلسة اﻻفتتاحية موضوع العولمة وتأثيرها على التنمية ومؤسسات التعليم العالي وشارك فيها وزير التعليم العالي والتدريب ووزيرة البحث العلمي في جنوب افريقيا ورئيسة جمهورية موريشيوس.
وأكد وزير التعليم العالي والتدريب أن الدول الأفريقية ﻻ يجب أن تكون مستهلكة للمعرفة فحسب وإنما يجب أن تكون منتجة للمعرفة للعالم اجمع من خلال البحث العلمي، كما تناولت أمينة حوريب فاكيم رئيس جمهورية موريشيوس خلال كلمتها اﻻهداف الوطنية ونظم التعليم العالي.
وأعربت عن ثقتها في قدرة الدول الأفريقية وشعوبها التي تعد أعظم مواردها على توظيف البحث العلمي واستخدام التكنولوجيا الحديثة في التنمية، وأكدت أن القطاع اﻻوحد القادر على تبادل المعرفة والأفكار والابتكارات التي تنقل العالم إلى وضع أفضل هو قطاع التعليم العالي.
وشارك الدكتور رشدي زهران، في جلسة مفتوحة حول العدالة الاجتماعية والتعليم العالي، أوضح نظام القبول في التعليم العالي في مصر وتوزيع الطلاب على الجامعات الحكومية والأهلية والخاصة والمعاهد العليا.
وأوضح الدور الذي تلعبه الجامعات الحكومية في تقديم الخدمة التعليمية والاجتماعية والصحية للطﻻب، والعلاقة بين الجامعات وقطاع الصناعة ومؤسسات المجتمع المدني، والمشاركة المجتمعية للجامعات، وأهمية الحوار في المجتمع الجامعي لبناء الثقة بين أفراده ولضمان مشاركة جميع أطراف المنظومة التعليمية معا.
بحث المؤتمر الذي يعد بمثابة منتدى مفتوح لقادة التعليم العالي بمختلف الدول لمناقشة قضايا التعليم الدولية والتحديات التي تقابل أنظمة التعليم العالي في مختلف دول العالم ومحاولة طرح حلول تعاونية للمشاكل المتشابهه ثلاث محاور هي سياسات التعليم والأولويات المحلية والنظم الوطنية والمحركات الدولية، ومهارات التطور الاقتصادي المتمثلة في المهارات المباشرة والمشروعات والبحوث والابتكار، والمشاركة الأكاديمية من خلال الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والعلاقات الدولية.
وقد تناولت الجلسة اﻻفتتاحية موضوع العولمة وتأثيرها على التنمية ومؤسسات التعليم العالي وشارك فيها وزير التعليم العالي والتدريب ووزيرة البحث العلمي في جنوب افريقيا ورئيسة جمهورية موريشيوس.
وأكد وزير التعليم العالي والتدريب أن الدول الأفريقية ﻻ يجب أن تكون مستهلكة للمعرفة فحسب وإنما يجب أن تكون منتجة للمعرفة للعالم اجمع من خلال البحث العلمي، كما تناولت أمينة حوريب فاكيم رئيس جمهورية موريشيوس خلال كلمتها اﻻهداف الوطنية ونظم التعليم العالي.
وأعربت عن ثقتها في قدرة الدول الأفريقية وشعوبها التي تعد أعظم مواردها على توظيف البحث العلمي واستخدام التكنولوجيا الحديثة في التنمية، وأكدت أن القطاع اﻻوحد القادر على تبادل المعرفة والأفكار والابتكارات التي تنقل العالم إلى وضع أفضل هو قطاع التعليم العالي.
وشارك الدكتور رشدي زهران، في جلسة مفتوحة حول العدالة الاجتماعية والتعليم العالي، أوضح نظام القبول في التعليم العالي في مصر وتوزيع الطلاب على الجامعات الحكومية والأهلية والخاصة والمعاهد العليا.
وأوضح الدور الذي تلعبه الجامعات الحكومية في تقديم الخدمة التعليمية والاجتماعية والصحية للطﻻب، والعلاقة بين الجامعات وقطاع الصناعة ومؤسسات المجتمع المدني، والمشاركة المجتمعية للجامعات، وأهمية الحوار في المجتمع الجامعي لبناء الثقة بين أفراده ولضمان مشاركة جميع أطراف المنظومة التعليمية معا.
