يعقد مجلس الأمن الدولي اجتماعا غير رسمي لبحث حماية المدنيين الفلسطينيين، وهى المسألة التي ما انفك الجانب الفلسطيني يطالب ببحثها منذ عقود.
ويعتبر الفلسطينيون أن أمر حمايتهم أصبح اليوم في حاجة ماسة أكثر من أي وقت مضى، والاجتماع يأتي بمبادرة من أربعة أعضاء بالمجلس هي مصر، التي تتولى رئاسة مجلس الأمن لهذا الشهر، والسنغال وفنزويلا وماليزيا.