تواصل قوات الأمن حملاتها ضد فلول الإرهاب في شمال سيناء، وتمكنت من إبطال مفعول عبوة ناسفة جنوب مدينة الشيخ زويد، وألقت القبض على عدد من المشتبه بهم.
كما فرضت إجراءات مشددة على الكمائن الأمنية الواقعة على مداخل ومخارج مدنية العريش، وقامت بعمليات تفتيش دقيقة للأفراد والسيارات وخاصة على كميني "الميدان" و"الريسة".
وأكدت مصادر محلية تراجع العمليات الإرهابية خلال الأيام الماضية باستثناء انفجارات لعبوات ناسفة تم زرعها في أوقات سابقة، نتيجة الحصار المشدد الذي تفرضه قوات الأمن على الإرهابيين وتضييق الخناق عليهم.
وأشارت إلى أن تحركات العناصر الإرهابية تتركز بمناطق قرية التومة جنوب الشيخ زويد التي تؤوي قيادات التنظيم الإرهابي، بالإضافة إلى منطقة بلعة التي تضم عناصر إرهابية تقوم بعمليات قرصنة على مهربي السجائر للاستيلاء على الأموال من المهربين، مقابل السماح لهم بالتهريب، وهي عناصر تختفي لأيام ثم تعود بعمليات إرهابية باستهداف الأكمنة الأمنية.
وكشفت عن وجود خلية إرهابية، تتخذ من منطقة "أبوطيل" جنوب العريش مقرًا لها، تقوم بزرع العبوات الناسفة في طريق الحملات الأمنية على الطريق الدولي.
من جهة أخرى لقي مواطن مصرعه بمدينة الشيخ زويد جراء طلق ناري في الرأس عن طريق الخطأ، فيما توفى محمد حسين المطري أحد العاملين بشركة النصر للملاحات، متأثرًا بجراحه بعد إطلاق نار على أتوبيس الشركة أمام أحد الكمائن الأمنية غرب العريش، ما أسفر عن إصابة عاملين آخرين.
وطالب الأهالي بإقالة الدكتور طارق خاطر، وكيل وزارة الصحة بشمال سيناء، بدعوى الإهمال الطبي، وعدم وجود طبيب متخصص فى جراحة المخ والأعصاب بمستشفى العريش، الأمر الذي تسبب في وفاة المطري.
كما فرضت إجراءات مشددة على الكمائن الأمنية الواقعة على مداخل ومخارج مدنية العريش، وقامت بعمليات تفتيش دقيقة للأفراد والسيارات وخاصة على كميني "الميدان" و"الريسة".
وأكدت مصادر محلية تراجع العمليات الإرهابية خلال الأيام الماضية باستثناء انفجارات لعبوات ناسفة تم زرعها في أوقات سابقة، نتيجة الحصار المشدد الذي تفرضه قوات الأمن على الإرهابيين وتضييق الخناق عليهم.
وأشارت إلى أن تحركات العناصر الإرهابية تتركز بمناطق قرية التومة جنوب الشيخ زويد التي تؤوي قيادات التنظيم الإرهابي، بالإضافة إلى منطقة بلعة التي تضم عناصر إرهابية تقوم بعمليات قرصنة على مهربي السجائر للاستيلاء على الأموال من المهربين، مقابل السماح لهم بالتهريب، وهي عناصر تختفي لأيام ثم تعود بعمليات إرهابية باستهداف الأكمنة الأمنية.
وكشفت عن وجود خلية إرهابية، تتخذ من منطقة "أبوطيل" جنوب العريش مقرًا لها، تقوم بزرع العبوات الناسفة في طريق الحملات الأمنية على الطريق الدولي.
من جهة أخرى لقي مواطن مصرعه بمدينة الشيخ زويد جراء طلق ناري في الرأس عن طريق الخطأ، فيما توفى محمد حسين المطري أحد العاملين بشركة النصر للملاحات، متأثرًا بجراحه بعد إطلاق نار على أتوبيس الشركة أمام أحد الكمائن الأمنية غرب العريش، ما أسفر عن إصابة عاملين آخرين.
وطالب الأهالي بإقالة الدكتور طارق خاطر، وكيل وزارة الصحة بشمال سيناء، بدعوى الإهمال الطبي، وعدم وجود طبيب متخصص فى جراحة المخ والأعصاب بمستشفى العريش، الأمر الذي تسبب في وفاة المطري.
