استعدت معدات وآلات الحصاد، لإطلاق إشارة البدء صباح اليوم الخميس، لحصاد مساحة 10 آلاف فدان بمنطقة سهل بركة في مركز الفرافرة بالوادي الجديد.
ويُعطي الرئيس عبد الفتاح السيسي، إشارة البدء لحصاد أول محصول للقمح بالمشروع بعد أن تم زراعة 7500 فدان بالقمح و2500 فدان بالشعير والبصل والثور وبعض الفاكهة بمنطقة سهل بركة بواحة الفرافرة أولى مراحل مشروع المليون ونصف مليون فدان والذي تم إطلاقه يوم 31 ديسمبر الماضي.
وانتهت القوات المسلحة من انشاء مبانٍ القرية الأولى بالمشروع على أحدث طراز، يجمع بين أصالة الريف المصرى والحديث في عالم البناء والتشييد والمظهر الجمالى.
وتم الانتهاء من انشاء محطة لتوليد الكهرباء، ومحطة أخرى لمعالجة مياه الشرب بأحدث التقنيات، إضافة إلى مبان ومقار خدمية عديدة، كل ذلك جنبًا إلى جنب مع مساحة 10 آلاف فدان، تم زراعة 7500 فدان منها بالقمح، وذلك لإقامة مجتمع عمرانى صناعي زراعي منتج داخل الصحراء.
ويقول اللواء محمد العدوي رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة الفرافرة: تم الانتهاء من إنشاء قرية للخدمات، تضم قسم شرطة ومستشفى ووحدة بيطرية، وسوقًا تشمل 48 محلًا تجاريا، إضافة إلى المنازل التي تم تخصيصها للشباب المنتفعين من المشروع، وتشمل انشاء 2000 منزل ريفى عبارة عن دور واحد أرضى قابل للتعلية، مساحته الإجمالية 200 متر، منها 100 متر للبناء، مقسمة إلى 3 غرف ومطبخ وحمام، و100 متر أخرى لتخصيصها «حوش خلفى»، على أن يصبح حظيرة لتربية المواشى أو الدواجن.
كما شمل المشروع 40 عمارة سكنية بارتفاع 3 طوابق، كل طابق يضم 4 وحدات مقسمة بين مساحتى 85 و120 مترًا، بإجمالى 480 وحدة سكنية.
وأضاف "العدوي" أنه تم تأسيس "القرية الخدمية" على مساحة واسعة من أرض مشروع «الريف المصرى»، وعلي مسافة قريبة من القرية، لتضم هذه القرية كل الوحدات والمنشآت التي يحتاجها المواطنون في مكان واحد: «مستشفى، وحدة بيطرية، وحدة إسعاف ومطافئ، حضانة أطفال، مكتبة، قسم شرطة، مكتب بريد، مسجد وكنيسة»، إضافة إلى مول تجارى كبير يضم أكثر من 48 محلًا تجاريًا من المقرر تمليكها للأهالي، وسوق ورش لأصحاب الصناعات اليدوية.
ويُعطي الرئيس عبد الفتاح السيسي، إشارة البدء لحصاد أول محصول للقمح بالمشروع بعد أن تم زراعة 7500 فدان بالقمح و2500 فدان بالشعير والبصل والثور وبعض الفاكهة بمنطقة سهل بركة بواحة الفرافرة أولى مراحل مشروع المليون ونصف مليون فدان والذي تم إطلاقه يوم 31 ديسمبر الماضي.
وانتهت القوات المسلحة من انشاء مبانٍ القرية الأولى بالمشروع على أحدث طراز، يجمع بين أصالة الريف المصرى والحديث في عالم البناء والتشييد والمظهر الجمالى.
وتم الانتهاء من انشاء محطة لتوليد الكهرباء، ومحطة أخرى لمعالجة مياه الشرب بأحدث التقنيات، إضافة إلى مبان ومقار خدمية عديدة، كل ذلك جنبًا إلى جنب مع مساحة 10 آلاف فدان، تم زراعة 7500 فدان منها بالقمح، وذلك لإقامة مجتمع عمرانى صناعي زراعي منتج داخل الصحراء.
ويقول اللواء محمد العدوي رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة الفرافرة: تم الانتهاء من إنشاء قرية للخدمات، تضم قسم شرطة ومستشفى ووحدة بيطرية، وسوقًا تشمل 48 محلًا تجاريا، إضافة إلى المنازل التي تم تخصيصها للشباب المنتفعين من المشروع، وتشمل انشاء 2000 منزل ريفى عبارة عن دور واحد أرضى قابل للتعلية، مساحته الإجمالية 200 متر، منها 100 متر للبناء، مقسمة إلى 3 غرف ومطبخ وحمام، و100 متر أخرى لتخصيصها «حوش خلفى»، على أن يصبح حظيرة لتربية المواشى أو الدواجن.
كما شمل المشروع 40 عمارة سكنية بارتفاع 3 طوابق، كل طابق يضم 4 وحدات مقسمة بين مساحتى 85 و120 مترًا، بإجمالى 480 وحدة سكنية.
وأضاف "العدوي" أنه تم تأسيس "القرية الخدمية" على مساحة واسعة من أرض مشروع «الريف المصرى»، وعلي مسافة قريبة من القرية، لتضم هذه القرية كل الوحدات والمنشآت التي يحتاجها المواطنون في مكان واحد: «مستشفى، وحدة بيطرية، وحدة إسعاف ومطافئ، حضانة أطفال، مكتبة، قسم شرطة، مكتب بريد، مسجد وكنيسة»، إضافة إلى مول تجارى كبير يضم أكثر من 48 محلًا تجاريًا من المقرر تمليكها للأهالي، وسوق ورش لأصحاب الصناعات اليدوية.
