مزّق الطيران التركي جسد الفتاة الأزيدية بيريفان سعيد ذات الـ22 ربيعًا، مع اثنين من صديقاتها الناجيات من الاستعباد الجنسي بيد الدواعش، إثر قصف استهدف معسكر يتدربن فيه للانتقام من تنظيم "داعش" وحماية سنجار، بشمال العراق.
وروى الناشط والإعلامي مراد خلف الخالتي، لـوكالة "سبوتنيك" الروسية، المصير المأساوي الذي قضى على حياة بيريفان التي تربطه وإياها صلة قرابة عن أب وأم، قائلًا: "قُتلت في جبال قنديل التابعة لإقليم كردستان، بقصف للطيران التركي قبل نحو 24 ساعة، عندما كانت في دورة تدريبية للقتال ضد داعش.
كانت بيريفان الحاصلة على شهادة المتوسطة، تحلم بحمل السلاح لحماية أهلها وقريتها التي انحدرت منها وهي قرية "زوماني" الواقعة على أطراف قضاء سنجار، غرب الموصل، شمال العراق.
وروى الناشط والإعلامي مراد خلف الخالتي، لـوكالة "سبوتنيك" الروسية، المصير المأساوي الذي قضى على حياة بيريفان التي تربطه وإياها صلة قرابة عن أب وأم، قائلًا: "قُتلت في جبال قنديل التابعة لإقليم كردستان، بقصف للطيران التركي قبل نحو 24 ساعة، عندما كانت في دورة تدريبية للقتال ضد داعش.
كانت بيريفان الحاصلة على شهادة المتوسطة، تحلم بحمل السلاح لحماية أهلها وقريتها التي انحدرت منها وهي قرية "زوماني" الواقعة على أطراف قضاء سنجار، غرب الموصل، شمال العراق.
