قال الدكتور محمد مجدي النجار، نقيب الأطباء بجنوب سيناء: "عهدت في العمل دوما نقص في قيادات العمل والتي نحتاجها لتسيير الأمور على كل مستويات الإدارة الصحية."
وأكد النجار، في تصريح خاص لــ " البوابة نيوز " اليوم الثلاثاء، أن القطاع الصحى يفتقر للقيادات بدء من مستوى الوحدة الصحية ثم يليه الإدارة الصحية ثم الادارات بالمديرية، وهنا يقع الدور الأكبر على مدير المديرية واقول مدير المديرية لاننا نعانى من نقص في القيادات الوسيطة (مدير الإدارة المنوط به هذا الاتصال)، في عمل حلقة اتصال مع جميع الأطباء بالوحدات الصحية من خلال المرور عليهم أو من خلال عمل اجتماع موسع لهم يحضره مديرى الادارات الصحية والادارات الفنية بالمديرية والذي من خلاله يتم التواصل مع الأطباء الشبان لمعرفة طرق تفكيرهم ومشاكلهم بالعمل وخاصة أقامتهم بالوحدة ومتطلباتهم ولا مانع من تلبيتها لهم معللا بان الانتقال من رفاهية العيش مع الاسرة والاصدقاء في محافظة المنشأ قد تصيب الطبيب بالصدمة ومن ثم الاكتئاب ورفض العمل وبالتالى عدم التواجد بالوحدة لأكثر من ايام معدودة وبالتالى يكره المكان خاصة مع القليل أو انعدام المميزات.
وأوضح النجار، قائلا: " مع هذا الاتصال المباشر بين مدير المديرية يحدث مانطلق عليه فرز الأطباء وتصنيفهم فهذا مهتم بالفنيات من وسائل الكشف سماعة وجهاز ضغط وتعقيم وادوية وهذا مهتم بالإداريات والتسجيل وهذا مهتم بالخدمات المطلوبة لكى يعيش بصورة ادمية بالوحدة وهنا تكون المرحلة الثانية في تكليفات بأداء مهام بسيطة لكنها عاجلة من خلال الأطباء المهتمين بالتنسيق مع مدير الإدارة الغير مؤهل أو الغير متحمس أو المشغول بعمل آخر." مشيرا إلى أن الفائدة هنا تحريك مدير الإدارة واختبار الأطباء الشبان المتحمسين ومدهم بجانب من الخبرات العملية.
وأكد النجار، في تصريح خاص لــ " البوابة نيوز " اليوم الثلاثاء، أن القطاع الصحى يفتقر للقيادات بدء من مستوى الوحدة الصحية ثم يليه الإدارة الصحية ثم الادارات بالمديرية، وهنا يقع الدور الأكبر على مدير المديرية واقول مدير المديرية لاننا نعانى من نقص في القيادات الوسيطة (مدير الإدارة المنوط به هذا الاتصال)، في عمل حلقة اتصال مع جميع الأطباء بالوحدات الصحية من خلال المرور عليهم أو من خلال عمل اجتماع موسع لهم يحضره مديرى الادارات الصحية والادارات الفنية بالمديرية والذي من خلاله يتم التواصل مع الأطباء الشبان لمعرفة طرق تفكيرهم ومشاكلهم بالعمل وخاصة أقامتهم بالوحدة ومتطلباتهم ولا مانع من تلبيتها لهم معللا بان الانتقال من رفاهية العيش مع الاسرة والاصدقاء في محافظة المنشأ قد تصيب الطبيب بالصدمة ومن ثم الاكتئاب ورفض العمل وبالتالى عدم التواجد بالوحدة لأكثر من ايام معدودة وبالتالى يكره المكان خاصة مع القليل أو انعدام المميزات.
وأوضح النجار، قائلا: " مع هذا الاتصال المباشر بين مدير المديرية يحدث مانطلق عليه فرز الأطباء وتصنيفهم فهذا مهتم بالفنيات من وسائل الكشف سماعة وجهاز ضغط وتعقيم وادوية وهذا مهتم بالإداريات والتسجيل وهذا مهتم بالخدمات المطلوبة لكى يعيش بصورة ادمية بالوحدة وهنا تكون المرحلة الثانية في تكليفات بأداء مهام بسيطة لكنها عاجلة من خلال الأطباء المهتمين بالتنسيق مع مدير الإدارة الغير مؤهل أو الغير متحمس أو المشغول بعمل آخر." مشيرا إلى أن الفائدة هنا تحريك مدير الإدارة واختبار الأطباء الشبان المتحمسين ومدهم بجانب من الخبرات العملية.
