أعلنت حركة «أحرار الشام»، إحدى الفصائل السورية المعارضة، عن إعادة تشكيل ما أسموه «جيش الفتح الإسلامي»، بعد الهجمات التى شهدتها مدينة «حلب» السورية، من قبل قوات النظام السوري، والتى أودت بحياة المئات من أبناء المدينة، وهو ما وصفه البعض بـ«كارثة إنسانية» لا بد أن تتوقف.
وقالت الحركة فى بيان لها، أمس الأول، إن جيش الفتح سيمثل قوة مضادة لكلٍ من تنظيم «داعش» الإرهابي، وقوات بشار الأسد، وذلك بعد انضمام قوات حزب العمل الإسلامى التركستاني، المصنفة «أشرس الفصائل المقاتلة»، عوضًا عن ميليشيات «جند الأقصى»، التى أعلنت انسحابها مسبقاً من التحالف.
وقالت الحركة فى بيان لها، أمس الأول، إن جيش الفتح سيمثل قوة مضادة لكلٍ من تنظيم «داعش» الإرهابي، وقوات بشار الأسد، وذلك بعد انضمام قوات حزب العمل الإسلامى التركستاني، المصنفة «أشرس الفصائل المقاتلة»، عوضًا عن ميليشيات «جند الأقصى»، التى أعلنت انسحابها مسبقاً من التحالف.