يشارك الأزهر الشريف في الملتقى التدريبي الثاني "وسائل التواصل الاجتماعي كمساحة للحوار" المنعقد في القاهرة في الفترة من 3: 5 مايو الجاري بحضور 60 من القيادات الشابة ممثلة لمختلف الخلفيات الدينية والثقافية.
ويهدف الملتقى إلى تعزيز قدرات القيادات الشابة والعاملين في مجال الحوار على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في إجراء الأنشطة الحوارية والترويج لها بهدف تعزيز السلم الاجتماعي وتوظيفها هذه الوسائل كمساحة للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، إضافة إلى إطلاق حملة إعلامية في المنطقة لمناهضة العنف الذي يرتكب باسم الدين وهو منه براء.
وتأتي مشاركة الأزهر الشريف في الملتقى للتأكيد على ضرورة التكاتف لمواجهة العنف المتزايد من بعض من يحاولون تشويه صورة الدين الإسلامي الحنيف، وبحث كل سبل التعاون في إطار مواجهة هذا العنف، وتعزيز ثقافة الحوار البناء بين أبناء العالمين العربي والإسلامي.
يذكر أن هذا الملتقى ينعقد في إطار الشراكة والتعاون بين الأزهر الشريف ومركز الملك عبد الله بن عبد العزيز للحوار بين الأديان والثقافات.
ويهدف الملتقى إلى تعزيز قدرات القيادات الشابة والعاملين في مجال الحوار على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في إجراء الأنشطة الحوارية والترويج لها بهدف تعزيز السلم الاجتماعي وتوظيفها هذه الوسائل كمساحة للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، إضافة إلى إطلاق حملة إعلامية في المنطقة لمناهضة العنف الذي يرتكب باسم الدين وهو منه براء.
وتأتي مشاركة الأزهر الشريف في الملتقى للتأكيد على ضرورة التكاتف لمواجهة العنف المتزايد من بعض من يحاولون تشويه صورة الدين الإسلامي الحنيف، وبحث كل سبل التعاون في إطار مواجهة هذا العنف، وتعزيز ثقافة الحوار البناء بين أبناء العالمين العربي والإسلامي.
يذكر أن هذا الملتقى ينعقد في إطار الشراكة والتعاون بين الأزهر الشريف ومركز الملك عبد الله بن عبد العزيز للحوار بين الأديان والثقافات.
