طالب أسعد هيكل، رئيس المركز المصري للدراسات القانونية والمتحدث السابق باسم لجنة الحريات بالنقابة العامة للمحامين، الرئيس عبدالفتاح السيسي بعمل تغيير واسع للحكومة ومستشاريه، مشيرًا إلى أنه إن لم يُحدث الرئيس السيسي تغييرًا عقب اقتحام قوات الأمن لنقابة الصحفيين، سينفد رصيد مؤيديه.
وقال هيكل: "إن لم يُحدث الرئيس تغييرًا شاملًا في حكومته ومستشاريه، ومؤسسات الدولة، ويستبدل كل هؤلاء بغيرهم ويأتي بنظام حكم معبر عن ثورة الشعب ويعمل على تحقيق أهدافها، فمن المنطقي أن تتوالى الأخطاء الجسيمة، وسينفذ رصيد مؤيديه، وستتناقص شعبيته".
وأوضح أن اقتحام الأمن لنقابة الصحفيين المصرية، بالتزامن مع اليوم العالمي لحرية الصحافة، ليس أول الأخطاء الجسيمة التي تصل لدرجة التعمد، بل ستتوالى الأخطاء الأشد والأكثر تأثيرًا، طالما كان في السلطة أشخاص غير أكفاء.
وأشار إلى أنه من المتوقع بعد هذه الفضيحة العالمية، أن يُحمّل كل مهتم بحرية الصحافة في كل أنحاء العالم، مسئوليته للرئيس فقط، وهذا منطقي وطبيعي.
وقال هيكل: "إن لم يُحدث الرئيس تغييرًا شاملًا في حكومته ومستشاريه، ومؤسسات الدولة، ويستبدل كل هؤلاء بغيرهم ويأتي بنظام حكم معبر عن ثورة الشعب ويعمل على تحقيق أهدافها، فمن المنطقي أن تتوالى الأخطاء الجسيمة، وسينفذ رصيد مؤيديه، وستتناقص شعبيته".
وأوضح أن اقتحام الأمن لنقابة الصحفيين المصرية، بالتزامن مع اليوم العالمي لحرية الصحافة، ليس أول الأخطاء الجسيمة التي تصل لدرجة التعمد، بل ستتوالى الأخطاء الأشد والأكثر تأثيرًا، طالما كان في السلطة أشخاص غير أكفاء.
وأشار إلى أنه من المتوقع بعد هذه الفضيحة العالمية، أن يُحمّل كل مهتم بحرية الصحافة في كل أنحاء العالم، مسئوليته للرئيس فقط، وهذا منطقي وطبيعي.
