أكد عمرو الجارحي، وزير المالية، سعادته الشخصية بلقاء قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم السبت، في مقر الكاتدرائية بالعباسية، حيث التقى به لتهنئته وتهنئة الإخوة الأقباط بعيد القيامة المجيد.
وقال الوزير إن هذه الأعياد هي جزء من أعياد مصر، فنحن نسيج واحد، لافتًا إلى أنه انتهز هذه المناسبة للتأكيد على الدور الوطني الكبير لقداسة البابا ومواقفه الصلبة في الدفاع عن قضايا مصر وحقوقها وأيضًا قضايا الأمة العربية والإنسانية.
وأكد أن تواكب أعياد الإخوة الأقباط مع هذه الأيام الكريمة والعزيزة على قلوب المصريين جميعًا، حيث نشهد آخر أيام شهر رجب وهو أول الأشهر الحُرم، وهذا أمر يدعونا لتذكر ما يجمعنا من روابط محبة وسلام وأن نستغل هذه الفرصة لنخلص العمل لصالح مصر وأن نتكاتف من أجل مواجهة ما تواجهه بلادنا من صعوبات ومشكلات وأزمات تفتعلها قوى الشر.
وأشار إلى أنه يأمل في استمرار روح الحب والمودة ومسارعة الجميع لدعم مصر، وأن تكون مناسباتنا الدينية فرصة لترسيخ هذا الولاء والانتماء والحب لمصر.
وقال الوزير إن هذه الأعياد هي جزء من أعياد مصر، فنحن نسيج واحد، لافتًا إلى أنه انتهز هذه المناسبة للتأكيد على الدور الوطني الكبير لقداسة البابا ومواقفه الصلبة في الدفاع عن قضايا مصر وحقوقها وأيضًا قضايا الأمة العربية والإنسانية.
وأكد أن تواكب أعياد الإخوة الأقباط مع هذه الأيام الكريمة والعزيزة على قلوب المصريين جميعًا، حيث نشهد آخر أيام شهر رجب وهو أول الأشهر الحُرم، وهذا أمر يدعونا لتذكر ما يجمعنا من روابط محبة وسلام وأن نستغل هذه الفرصة لنخلص العمل لصالح مصر وأن نتكاتف من أجل مواجهة ما تواجهه بلادنا من صعوبات ومشكلات وأزمات تفتعلها قوى الشر.
وأشار إلى أنه يأمل في استمرار روح الحب والمودة ومسارعة الجميع لدعم مصر، وأن تكون مناسباتنا الدينية فرصة لترسيخ هذا الولاء والانتماء والحب لمصر.