قال محمود بسيوني، مدير تحرير البوابة نيوز، إن الكنيسة في إنجلترا هي مَن قامت بإبلاغ القنصلية المصرية بالعثور على جثة شريف عادل حبيب ميخائيل محترقًا في أحد الجراجات بأحد شوارع لندن، مضيفًا أن شريف بورسعيدي كان يدرس هندسة الميكانيكا ويحاول الالتحاق بأكاديمية سان هرست العسكرية، وتمنى أن يلتحق بالجيش المصري كما قال أصدقاؤه.
وأشار "بسيوني" في حواره لبرنامج "نهارك سعيد" على فضائية "النيل لايف"، إلى أنه حتى هذه اللحظة لا توجد أي معلومات كاملة، كما أن الجانب البريطاني أعلن أنهم لا يوجد لديهم معلومات كافية، موضحًا أن السفارة البريطانية في القاهرة قد طالبت المصريين بالإدلاء بأي معلومات عن شريف ومصرعه أو أي معلومات يعرفونها عنه.
وأكد أن هناك شكوكًا حول الأنباء التي تناقلتها وسائل الإعلام بأن شريف قد تم طعنه قبل حرقه، والحديث عن تعرضه للتعذيب، حيث إن هناك تطابق ما بين حالة الشاب الإيطالي "ريجيني في مصر"، وحالة "شريف عادل في إنجلترا"، موضحًا أن هناك ذكريات سيئة مع لندن، حيث إن هناك 4 شخصيات عامة وكبيرة قُتلت في لندن وحتى هذه اللحظة لم يتم التعرف على قاتلهم وهم: "الليثي ناصف وسعاد حسني وأشرف مروان"، وآخرهم "شريف عادل حبيب".
وأضاف "بسيوني"، أن ما يحدث في قضية شريف، يؤكد كم الضغط الكبير الذي كانت تتعرض له مصر وقت حادثة "ريجيني"، والذي كان بهدف سياسي، كما أن تحرك منظمات حقوق الإنسان كان كبيرًا جدًا متهمين مصر بأنها المتسبب في قتل "ريجيني"، ولكن الحقيقة هي محاولة "لي" وتزييف الحقيقة للإيقاع بمصر في قتل "ريجيني".
وأشار "بسيوني" في حواره لبرنامج "نهارك سعيد" على فضائية "النيل لايف"، إلى أنه حتى هذه اللحظة لا توجد أي معلومات كاملة، كما أن الجانب البريطاني أعلن أنهم لا يوجد لديهم معلومات كافية، موضحًا أن السفارة البريطانية في القاهرة قد طالبت المصريين بالإدلاء بأي معلومات عن شريف ومصرعه أو أي معلومات يعرفونها عنه.
وأكد أن هناك شكوكًا حول الأنباء التي تناقلتها وسائل الإعلام بأن شريف قد تم طعنه قبل حرقه، والحديث عن تعرضه للتعذيب، حيث إن هناك تطابق ما بين حالة الشاب الإيطالي "ريجيني في مصر"، وحالة "شريف عادل في إنجلترا"، موضحًا أن هناك ذكريات سيئة مع لندن، حيث إن هناك 4 شخصيات عامة وكبيرة قُتلت في لندن وحتى هذه اللحظة لم يتم التعرف على قاتلهم وهم: "الليثي ناصف وسعاد حسني وأشرف مروان"، وآخرهم "شريف عادل حبيب".
وأضاف "بسيوني"، أن ما يحدث في قضية شريف، يؤكد كم الضغط الكبير الذي كانت تتعرض له مصر وقت حادثة "ريجيني"، والذي كان بهدف سياسي، كما أن تحرك منظمات حقوق الإنسان كان كبيرًا جدًا متهمين مصر بأنها المتسبب في قتل "ريجيني"، ولكن الحقيقة هي محاولة "لي" وتزييف الحقيقة للإيقاع بمصر في قتل "ريجيني".
