أقدم 5 عناصر تكفيرية، من الصف الثاني بتنظيم "أنصار بيت المقدس" الإرهابي، على تسليم أنفسهم لقوات الجيش في مدينة الشيخ زويد، وهم يرتدون جلبابًا بدويًّا، ويرتدون أسفله زيًا عسكريًا، وليسوا من أبناء شمال سيناء، وذلك في تطور كبير لنجاحات الجيش في سيناء.
وكشف مصدر عسكري أن دورية متحركة لقوات الجيش بالمدرعات كانت قريبة من أحد الكمائن العسكرية جنوب الشيخ زويد، فوجئت بخمسة أشخاص يلوحون للقوات بالتوقف، وأكدوا أنهم يريدون الفرار من جحيم عصابة بيت المقدس الإرهابية، ويرغبون في التوبة والاستسلام، بعدما فوجئوا ببشاعة وكذب التنظيم.
وأكدت العناصر التكفيرية أنها تنتمي لجماعة الإخوان الإرهابية، وفروا إلى سيناء بدعوى الجهاد، إلا إنهم فوجئوا بهول وتحريف عناصر بيت المقدس لآيات القرآن، واستحلالهم لقتل الأبرياء، وأنهم شاهدوا بأعينهم عمليات تعذيب وحشية لمدنيين مخطوفين من أهالي رفح والشيخ زويد.
وأكدت قيادات عسكرية للعناصر، أن باب التوبة لا يزال مفتوحًا، وأن كل من يرغب في تسليم نفسه، سيتم معاملته معاملة كريمة.
وتم نقل الخمسة عناصر في سرية تامة لأحد المقرات العسكرية بالعريش، لاستكمال الإجراءات القانونية معهم.
وكشف مصدر عسكري أن دورية متحركة لقوات الجيش بالمدرعات كانت قريبة من أحد الكمائن العسكرية جنوب الشيخ زويد، فوجئت بخمسة أشخاص يلوحون للقوات بالتوقف، وأكدوا أنهم يريدون الفرار من جحيم عصابة بيت المقدس الإرهابية، ويرغبون في التوبة والاستسلام، بعدما فوجئوا ببشاعة وكذب التنظيم.
وأكدت العناصر التكفيرية أنها تنتمي لجماعة الإخوان الإرهابية، وفروا إلى سيناء بدعوى الجهاد، إلا إنهم فوجئوا بهول وتحريف عناصر بيت المقدس لآيات القرآن، واستحلالهم لقتل الأبرياء، وأنهم شاهدوا بأعينهم عمليات تعذيب وحشية لمدنيين مخطوفين من أهالي رفح والشيخ زويد.
وأكدت قيادات عسكرية للعناصر، أن باب التوبة لا يزال مفتوحًا، وأن كل من يرغب في تسليم نفسه، سيتم معاملته معاملة كريمة.
وتم نقل الخمسة عناصر في سرية تامة لأحد المقرات العسكرية بالعريش، لاستكمال الإجراءات القانونية معهم.
