أخطر الهولندى مارتن يول المدير الفنى للأهلى إدارة النادى بقراره النهائى بالاستغناء عن خدمات عماد متعب مهاجم الفريق بنهاية الموسم الحالى، حيث أكد أنه لا يتمتع بالقدرات البدنية والفنية التى تؤهله للاستمرار داخل القلعة الحمراء فى المرحلة المقبلة، فضلا عن أنه يثير أزمات متتالية لرغبته فى المشاركة فى المباريات، وهو ما يجعله لا يقبل وجوده بعد نهاية الموسم.
يأتى ذلك بعد الموقف الذى قام به متعب فى مباراة يانج أفريكانز التنزانى الأخيرة فى دورى أبطال إفريقيا برفضه إجراء عمليات الإحماء، والذى حاول الجهاز الفنى احتواءه بعد اللقاء، ولكن مارتن يول اعتبره بمثابة جرس إنذار، وأنه لابد من التخلص من اللاعب لتجنب الدخول فى أى صدام من شأنه أن يعكر صفو الأجواء داخل القلعة الحمراء.
يذكر أن متعب كلف نادر شوقى وكيل أعماله، بالبحث عن عرض خليجى للرحيل عن النادى وتجنب صدور قرار بالاستغناء عنه، لاسيما أن تاريخ اللاعب كبير مع الأهلى على مدار السنوات الماضية، وقاده للفوز بالعديد من البطولات محليا وقاريا، وسيكون من الصعب عليه أن تكون نهايته بهذه الطريقة الدرامية، حيث لم يعد أمامه إلا الاعتزال والموافقة على العمل داخل النادى بأحد المناصب الإدارية، بعد الوعد الذى حصل عليه من أحد مسئولى النادى، أو الرحيل سواء بقرار منه أو ينتظر رصاصة الرحمة من مارتن يول، وهو ما ستحسمه الأيام المقبلة.
متعب ليس وحده الذى أصبح تحت مقصلة مارتن يول، ولكن هناك أكثر من لاعب مهددا بنفس المصير لأسباب فنية، فى ظل عدم قناعة الرجل بمستوى العديد من اللاعبين، وفى مقدمتهم محمد نجيب قلب الدفاع، الذى فقد مكانه الأساسى الموسم الحالى، بعد أن ظل محتفظا به على مدار السنوات الماضية، ونفس الأمر بالنسبة لباسم على، والمثير أن صبرى رحيل الذى يلعب أساسيا فى الجهة اليسرى لا يحظى بقبول من جانب يول هو الآخر، ولكنه مضطر للدفع به لعدم وجود بديل نظرا لعدم الجدية التى يؤدى بها حسين السيد البديل، بجانب أزمته مع التجنيد التى تحرم الفريق منه فى المباريات الإفريقية.
يأتى ذلك بعد الموقف الذى قام به متعب فى مباراة يانج أفريكانز التنزانى الأخيرة فى دورى أبطال إفريقيا برفضه إجراء عمليات الإحماء، والذى حاول الجهاز الفنى احتواءه بعد اللقاء، ولكن مارتن يول اعتبره بمثابة جرس إنذار، وأنه لابد من التخلص من اللاعب لتجنب الدخول فى أى صدام من شأنه أن يعكر صفو الأجواء داخل القلعة الحمراء.
يذكر أن متعب كلف نادر شوقى وكيل أعماله، بالبحث عن عرض خليجى للرحيل عن النادى وتجنب صدور قرار بالاستغناء عنه، لاسيما أن تاريخ اللاعب كبير مع الأهلى على مدار السنوات الماضية، وقاده للفوز بالعديد من البطولات محليا وقاريا، وسيكون من الصعب عليه أن تكون نهايته بهذه الطريقة الدرامية، حيث لم يعد أمامه إلا الاعتزال والموافقة على العمل داخل النادى بأحد المناصب الإدارية، بعد الوعد الذى حصل عليه من أحد مسئولى النادى، أو الرحيل سواء بقرار منه أو ينتظر رصاصة الرحمة من مارتن يول، وهو ما ستحسمه الأيام المقبلة.
متعب ليس وحده الذى أصبح تحت مقصلة مارتن يول، ولكن هناك أكثر من لاعب مهددا بنفس المصير لأسباب فنية، فى ظل عدم قناعة الرجل بمستوى العديد من اللاعبين، وفى مقدمتهم محمد نجيب قلب الدفاع، الذى فقد مكانه الأساسى الموسم الحالى، بعد أن ظل محتفظا به على مدار السنوات الماضية، ونفس الأمر بالنسبة لباسم على، والمثير أن صبرى رحيل الذى يلعب أساسيا فى الجهة اليسرى لا يحظى بقبول من جانب يول هو الآخر، ولكنه مضطر للدفع به لعدم وجود بديل نظرا لعدم الجدية التى يؤدى بها حسين السيد البديل، بجانب أزمته مع التجنيد التى تحرم الفريق منه فى المباريات الإفريقية.
