كشف موقع بريطانى أسرارا مهمة فى قضية الشاب شريف حبيب ميخائيل، المعروف بـ«حبيب المصرى»، الذى توفى فى حادث قتل طعنا وحرقا فى مدينة لندن، من خلال حوار أجراه مع شقيقته «رانيا»، أكدت خلاله أنه كان يرغب فى الخدمة بالجيش المصرى.
وقالت رانيا شريف، ١٩ عاما وتدرس الحقوق فى بريطانيا التى ولدت بها مثل شقيقها، لصحيفة «إيفننج ستاندرد» المحلية، التى تصدر فى العاصمة لندن، إنه كان يحلم بالخدمة فى الجيش المصرى، وكان دائم الحديث عن هذه الأمنية أمام الجميع، وكان يفخر بالجيش المصرى بشدة.
وأضافت أنه حتى يحقق هذه الأمنية قرر الالتحاق بأكاديمية «ساندهيرست» العسكرية البريطانية، أعرق مؤسسة تعليمية عسكرية فى العالم، التى تخرج فيها غالبية القادة العسكريين الكبار فى العالم وملوك وأمراء غالبية الدول العربية والعالم، كاشفة أنه كان ينوى تقديم أوراقه بالأكاديمية فى نفس يوم مقتله، كما أنه كان يحمل أيضا شهادة فى الهندسة قسم ميكانيكا من جامعة «جرين ووتش» البريطانية.
وحول حقيقة مقتله وملابسات الجريمة، أكدت «رانيا» أن الحادث جنائى، وأن شقيقها تعرض للطعن والضرب قبل إحراق جثته فى جراج سيارات، يبعد مسافة قليلة عن مكان إقامته فى نورث أكتون بلندن. وقالت: «أشك أن أكثر من شخص نفذ الجريمة، خاصة أن شقيقى كان قويا ويجيد فنون القتال ويمكنه التعامل مع أى شخص يحاول أن يعتدى عليه».
وعن صفاته الشخصية قالت رانيا إن أخاها كان طيب القلب وهادئا ويرتبط بعلاقات جيدة مع الجميع وليس له أعداء. وهو ما أكده صديقه أنثونى نويلز، الذى لفت إلى أن حبيب لم يكن له أعداء أو خلافات مع أحد سواء سياسية أو جنائية.
وقالت رانيا شريف، ١٩ عاما وتدرس الحقوق فى بريطانيا التى ولدت بها مثل شقيقها، لصحيفة «إيفننج ستاندرد» المحلية، التى تصدر فى العاصمة لندن، إنه كان يحلم بالخدمة فى الجيش المصرى، وكان دائم الحديث عن هذه الأمنية أمام الجميع، وكان يفخر بالجيش المصرى بشدة.
وأضافت أنه حتى يحقق هذه الأمنية قرر الالتحاق بأكاديمية «ساندهيرست» العسكرية البريطانية، أعرق مؤسسة تعليمية عسكرية فى العالم، التى تخرج فيها غالبية القادة العسكريين الكبار فى العالم وملوك وأمراء غالبية الدول العربية والعالم، كاشفة أنه كان ينوى تقديم أوراقه بالأكاديمية فى نفس يوم مقتله، كما أنه كان يحمل أيضا شهادة فى الهندسة قسم ميكانيكا من جامعة «جرين ووتش» البريطانية.
وحول حقيقة مقتله وملابسات الجريمة، أكدت «رانيا» أن الحادث جنائى، وأن شقيقها تعرض للطعن والضرب قبل إحراق جثته فى جراج سيارات، يبعد مسافة قليلة عن مكان إقامته فى نورث أكتون بلندن. وقالت: «أشك أن أكثر من شخص نفذ الجريمة، خاصة أن شقيقى كان قويا ويجيد فنون القتال ويمكنه التعامل مع أى شخص يحاول أن يعتدى عليه».
وعن صفاته الشخصية قالت رانيا إن أخاها كان طيب القلب وهادئا ويرتبط بعلاقات جيدة مع الجميع وليس له أعداء. وهو ما أكده صديقه أنثونى نويلز، الذى لفت إلى أن حبيب لم يكن له أعداء أو خلافات مع أحد سواء سياسية أو جنائية.
