غادر فريق إخراج مسلسل «صد رد» مدينة الغردقة، إذ كان يستكمل فريق العمل تصوير حلقات المسلسل، بحضور أبطاله على ربيع، ومحمد عبدالرحمن، ومحمد أوس أوس.
وغادر فريق العمل بقيادة المخرج المنفذ أحمد صالح، بعد وقوع العديد من الخلافات بينه وبين «ربيع»، لاعتراض الأخير على مواعيد التصوير التى يضعها المنفذ فى جدول تصوير المسلسل، رافضا أن يبدأ تصوير مشاهده فى وقت مبكر من اليوم، وذلك حسبما صرح مصدر داخل فريق العمل.
وعلمت «البوابة»، أن حالة من الغرور انتابت الفنان على ربيع دفعته للتعامل بتعالٍ مع المخرج المنفذ، ورفض جدول مواعيد التصوير، الذى يدخل ضمن اختصاصات المخرج المنفذ، حيث رفض ربيع أن يبدأ جدول تصويره فى وقت مبكر من اليوم متعللًا بعدم قدرته على الاستيقاظ المبكر، كما تدخل فى العديد من التفاصيل الإنتاجية التى تخص الإقامة وغرفة الاستراحة التابعة لمواقع التصوير، وهو ما أحدث الخلاف بينه وبين المخرج المنفذ حتى تطور الأمر إلى الشجار بالأيدى.
وأكد المصدر أن هذا الخلاف دفع عبدالرحمن وأوس أوس للوقوف إلى جوار صديقهما على ربيع، ما جعل موقع التصوير يتحول إلى حالة من الشجار بين الفنانين وفريق الإخراج، وحاول بعض العقلاء احتواء الأمر وإنهاء الخلاف بين الفريقين، إلا أن فريق الإخراج فاجأ جميع العاملين بالمسلسل برحيلهم من مدينة الغردقة، دون إبلاع المخرج أو جهة الإنتاج المسئولة عن العمل، ما أوقع المخرج وباقى فريق العمل فى موقف محرج وأزمة حقيقية دفعته لإيقاف تصوير المسلسل، والعودة إلى القاهرة دون استكمال جدول التصوير، الذى كان من المفترض أن يتم بمدينة الغردقة، لحين الانتهاء من هذه الأزمة وإيجاد فريق إخراج جديد يعمل مع هشام فتحى مخرج المسلسل.
وغادر فريق العمل بقيادة المخرج المنفذ أحمد صالح، بعد وقوع العديد من الخلافات بينه وبين «ربيع»، لاعتراض الأخير على مواعيد التصوير التى يضعها المنفذ فى جدول تصوير المسلسل، رافضا أن يبدأ تصوير مشاهده فى وقت مبكر من اليوم، وذلك حسبما صرح مصدر داخل فريق العمل.
وعلمت «البوابة»، أن حالة من الغرور انتابت الفنان على ربيع دفعته للتعامل بتعالٍ مع المخرج المنفذ، ورفض جدول مواعيد التصوير، الذى يدخل ضمن اختصاصات المخرج المنفذ، حيث رفض ربيع أن يبدأ جدول تصويره فى وقت مبكر من اليوم متعللًا بعدم قدرته على الاستيقاظ المبكر، كما تدخل فى العديد من التفاصيل الإنتاجية التى تخص الإقامة وغرفة الاستراحة التابعة لمواقع التصوير، وهو ما أحدث الخلاف بينه وبين المخرج المنفذ حتى تطور الأمر إلى الشجار بالأيدى.
وأكد المصدر أن هذا الخلاف دفع عبدالرحمن وأوس أوس للوقوف إلى جوار صديقهما على ربيع، ما جعل موقع التصوير يتحول إلى حالة من الشجار بين الفنانين وفريق الإخراج، وحاول بعض العقلاء احتواء الأمر وإنهاء الخلاف بين الفريقين، إلا أن فريق الإخراج فاجأ جميع العاملين بالمسلسل برحيلهم من مدينة الغردقة، دون إبلاع المخرج أو جهة الإنتاج المسئولة عن العمل، ما أوقع المخرج وباقى فريق العمل فى موقف محرج وأزمة حقيقية دفعته لإيقاف تصوير المسلسل، والعودة إلى القاهرة دون استكمال جدول التصوير، الذى كان من المفترض أن يتم بمدينة الغردقة، لحين الانتهاء من هذه الأزمة وإيجاد فريق إخراج جديد يعمل مع هشام فتحى مخرج المسلسل.
