التقي اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، مجموعة من مؤجري الشماسي على شاطئ بورسعيد بحضور اللواء محمود الديب مدير أمن بورسعيد والنائب أحمد فرغلي عضو مجلس النواب.
تم خلال اللقاء الاتفاق على ضرورة الارتقاء بمستوي الخدمات على شاطئ المحافظة لما يليق باسم المحافظة التي تتميز بجمال الشاطئ، موضحا ضرورة وجود نمط مميز للشاطئ يتم الاتفاق علية من أجل عودتة إلى سابق عهده.
كانت محافظة بورسعيد قد أعلنت عن فتح باب التقدم لتأجير قطاعات من شاطئ بورسعيد كل قطاع يشمل 150 مترًا حيث يتم تطويرة ورفع كفاءته بنوعيات متميزة من الكراسي والشماسي، وعمل نمط موحد للكافتيريات بشكل حضاري يليق بشاطئ المحافظة مما اثار غضب مؤجري الشماسي.
وأكدت المحافظة أنه ينبغي أن تتوافر عدة شروط في المتقدمين على أن يكون من ابناء المحافظة، وألا يقل سن المتقدم عن 25 عامًا، وان يكون حاصلا على مؤهل عال، الالتزام بنوعية جيدة للاثاث بافضل المواصفات، والالتزام بتقديم خدمات جيدة لرواد الشاطئ وبأسعار مناسبة.
وتابع البيان أنه في حالة ادخال نشاط إقامة مراكز رياضات مائية لا بد من توافر عدة اشتراطات وهي رخصة تدريب دولية معتمدة من أو (vdws) أو (iko )، ورخصة قيادة بحرية، وبالنسبة لمراكز الغوص يجب توفر رخصة تدريب دولية معتمدة من منظمة ( padi) بدرجة مدرب.
تم خلال اللقاء الاتفاق على ضرورة الارتقاء بمستوي الخدمات على شاطئ المحافظة لما يليق باسم المحافظة التي تتميز بجمال الشاطئ، موضحا ضرورة وجود نمط مميز للشاطئ يتم الاتفاق علية من أجل عودتة إلى سابق عهده.
كانت محافظة بورسعيد قد أعلنت عن فتح باب التقدم لتأجير قطاعات من شاطئ بورسعيد كل قطاع يشمل 150 مترًا حيث يتم تطويرة ورفع كفاءته بنوعيات متميزة من الكراسي والشماسي، وعمل نمط موحد للكافتيريات بشكل حضاري يليق بشاطئ المحافظة مما اثار غضب مؤجري الشماسي.
وأكدت المحافظة أنه ينبغي أن تتوافر عدة شروط في المتقدمين على أن يكون من ابناء المحافظة، وألا يقل سن المتقدم عن 25 عامًا، وان يكون حاصلا على مؤهل عال، الالتزام بنوعية جيدة للاثاث بافضل المواصفات، والالتزام بتقديم خدمات جيدة لرواد الشاطئ وبأسعار مناسبة.
وتابع البيان أنه في حالة ادخال نشاط إقامة مراكز رياضات مائية لا بد من توافر عدة اشتراطات وهي رخصة تدريب دولية معتمدة من أو (vdws) أو (iko )، ورخصة قيادة بحرية، وبالنسبة لمراكز الغوص يجب توفر رخصة تدريب دولية معتمدة من منظمة ( padi) بدرجة مدرب.
