انتحر شاب فى العقد الثالث من عمره، بشنق نفسه داخل غرفة نومه، بعد أن أصيب بحالة اكتئاب حادة.
البداية كانت بتلقى المقدم محمد راسخ، رئيس مباحث قسم شرطة إمبابة، بلاغا من «فراج. ت. ف» يفيد بالعثور على جثة نجله «خالد» البالغ من العمر ٢٦ عاما مشنوقا داخل غرفة نومه بمنطقة البراجيل بالمنيرة الغربية بإمبابة.
وعلى الفور، انتقل ضباط القسم إلى مكان الواقعة، وبالفحص تبين وجود حبل ملفوف حول رقبة المجنى عليه، ولا توجد إصابات ظاهرية، وتم نقل الجثة للمشرحة، وتحرير محضر رقم ٤٩١٧ لسنة ٢٠١٦ إدارى قسم إمبابة. وأكد أهل المجنى عليه خلال التحقيقات التى أجرتها النيابة أنه أصغر أشقائه سنا، وبحكم سنه اعتاد التواجد مع بعض الأصدقاء المعروف عنهم سوء السمعة وتعدد علاقاتهم النسائية، وأن أسرته خافت عليه من أن يصبح مثلهم فطلبوا منه عدم التواجد مع هؤلاء الشباب، وأن يقطع علاقاته بهم.
لكنه رفض فلم يجدوا أمامهم سوى منعه من الخروج، ما أدى إلى إصابته بحالة اكتئاب جعلته يجلس بمفرده لفترات طويلة، ويوم الواقعة دخل إلى غرفته ومكث فيها عدة ساعات، وعندما دخل أحد أشقائه للاطمئنان عليه عثر عليه معلقًا بسقف حجرته من خلال حبل ملفوف حول رقبته.
وأمرت النيابة بسرعة تقرير الطب الشرعى، وتحريات المباحث حول الحادث.
البداية كانت بتلقى المقدم محمد راسخ، رئيس مباحث قسم شرطة إمبابة، بلاغا من «فراج. ت. ف» يفيد بالعثور على جثة نجله «خالد» البالغ من العمر ٢٦ عاما مشنوقا داخل غرفة نومه بمنطقة البراجيل بالمنيرة الغربية بإمبابة.
وعلى الفور، انتقل ضباط القسم إلى مكان الواقعة، وبالفحص تبين وجود حبل ملفوف حول رقبة المجنى عليه، ولا توجد إصابات ظاهرية، وتم نقل الجثة للمشرحة، وتحرير محضر رقم ٤٩١٧ لسنة ٢٠١٦ إدارى قسم إمبابة. وأكد أهل المجنى عليه خلال التحقيقات التى أجرتها النيابة أنه أصغر أشقائه سنا، وبحكم سنه اعتاد التواجد مع بعض الأصدقاء المعروف عنهم سوء السمعة وتعدد علاقاتهم النسائية، وأن أسرته خافت عليه من أن يصبح مثلهم فطلبوا منه عدم التواجد مع هؤلاء الشباب، وأن يقطع علاقاته بهم.
لكنه رفض فلم يجدوا أمامهم سوى منعه من الخروج، ما أدى إلى إصابته بحالة اكتئاب جعلته يجلس بمفرده لفترات طويلة، ويوم الواقعة دخل إلى غرفته ومكث فيها عدة ساعات، وعندما دخل أحد أشقائه للاطمئنان عليه عثر عليه معلقًا بسقف حجرته من خلال حبل ملفوف حول رقبته.
وأمرت النيابة بسرعة تقرير الطب الشرعى، وتحريات المباحث حول الحادث.
