يجتمع وزراء الخارجية العرب، اليوم، لاختيار الأمين العام الجديد لجامعة الدول العربية، خلفًا للدكتور نبيل العربى، الذى تنتهى ولايته فى يوليو المقبل، وسط مؤشرات شبه مؤكدة على فوز المرشح المصرى السفير أحمد أبوالغيط بالمنصب.
وبحسب مصادر، فإن «أبوالغيط» لايزال المرشح الوحيد، إذ لم تتقدم أى دولة أخرى بمرشح آخر، ومن ثم فإن التوافق سيحكم عملية الاختيار للحصول على الإجماع، أما فى حالة طرح مرشح آخر فسيكون التصويت بأغلبية الثلثين.
وطرحت دوائر دبلوماسية مخاوف بشأن تحفظ ٣ دول عربية من بينها قطر على المرشح المصرى، وسط أنباء أيضًا، عن دعم سعودى لـ«تدوير المنصب».
وقبل ساعات من انعقاد الاجتماع تواترت معلومات بشأن تسوية «مصرية- قطرية» تدعم بموجبها الدوحة «أبوالغيط» مقابل تأييد القاهرة المرشح القطرى لرئاسة اليونسكو، حمد الكواري، المقرر عقدها العام المقبل، فيما نفت مصادر مصرية الأمر، وقالت: «من المبكر الحديث عن دعم قطر أم لا فى انتخابات اليونسكو»، مشددًا على أن أعضاء منظمة اليونسكو أعدادهم كبيرة، ولا يتوقف الأمر على دولة أو اثنتين فقط.
وبحسب مصادر، فإن «أبوالغيط» لايزال المرشح الوحيد، إذ لم تتقدم أى دولة أخرى بمرشح آخر، ومن ثم فإن التوافق سيحكم عملية الاختيار للحصول على الإجماع، أما فى حالة طرح مرشح آخر فسيكون التصويت بأغلبية الثلثين.
وطرحت دوائر دبلوماسية مخاوف بشأن تحفظ ٣ دول عربية من بينها قطر على المرشح المصرى، وسط أنباء أيضًا، عن دعم سعودى لـ«تدوير المنصب».
وقبل ساعات من انعقاد الاجتماع تواترت معلومات بشأن تسوية «مصرية- قطرية» تدعم بموجبها الدوحة «أبوالغيط» مقابل تأييد القاهرة المرشح القطرى لرئاسة اليونسكو، حمد الكواري، المقرر عقدها العام المقبل، فيما نفت مصادر مصرية الأمر، وقالت: «من المبكر الحديث عن دعم قطر أم لا فى انتخابات اليونسكو»، مشددًا على أن أعضاء منظمة اليونسكو أعدادهم كبيرة، ولا يتوقف الأمر على دولة أو اثنتين فقط.
