من أعماق الصعيد المغلق الغامض العميق المخادع العنيف الحنون، من ذلك الجزء الأصيل من الوطن، البعيد عن الضوء والبوح، القريب من الغموض والعنف والحنين، تأتي رواية "كرة النار" للكاتب والشاعر ماهر مهران لتكشف مناطق غامضة وحميمية وحنونة وعنيفة وكاشفة وجريئة وطازجة.
في هذه الرواية يقدم لنا ماهر مهران عالما دراميا متغيرا وغير ثابت عبر لغة شاعرية دافئة وأشخاصا حميمين دافئين تلعب بهم الأقدار أو يلعبون هم بمصائرهم بجهل أو بعبث أو بعدم وعي.
إنها رواية تأتي بعد رواية "عشى ليلي" الصادرة عن دار الساقي ببيروت لتكشف مناطق شديدة الظلمة فى الجنوب وتكشف أناسا سيندهش القارئ منهم كثيرا.
وتكشف أيضا عن كرة النار التي تتدحرج في الصعيد وتأكل الأخضر والبريء والجميل والأصيل ولا تترك خلفها سوى الرماد والسواد والوجع والآهات والدهشة.
في هذه الرواية يقدم لنا ماهر مهران عالما دراميا متغيرا وغير ثابت عبر لغة شاعرية دافئة وأشخاصا حميمين دافئين تلعب بهم الأقدار أو يلعبون هم بمصائرهم بجهل أو بعبث أو بعدم وعي.
إنها رواية تأتي بعد رواية "عشى ليلي" الصادرة عن دار الساقي ببيروت لتكشف مناطق شديدة الظلمة فى الجنوب وتكشف أناسا سيندهش القارئ منهم كثيرا.
وتكشف أيضا عن كرة النار التي تتدحرج في الصعيد وتأكل الأخضر والبريء والجميل والأصيل ولا تترك خلفها سوى الرماد والسواد والوجع والآهات والدهشة.
