أحبوا مدينتهم.. عشقوا تراثها.. لم يستسلموا لفكرة أن الأبنية التاريخية وقصصها مجموعة من الحجارة فقط.. لذلك فقد اختاروا طريقة جديدة لسرد تاريخها.. مجموعة شباب من مدينة «المنصورة» ابتكروا طريقة جديدة لسرد تاريخ المعالم الأثرية فى المدينة، خلال ما أطلقوا عليه «الخريطة الصوتية».
مهند فودة، مدرس مساعد بقسم الهندسة المعمارية بجامعة المنصورة، والمشرف على الفكرة، يقول: «إحنا مجموعة من ٨ شباب، متخرجين من نفس الكلية، وبنحب تاريخ البلد، وعشان كدا قررنا نسجله، عشان مفيش بلد بتتقدم إلا أما تبقى عارفه تاريخها كويس».
ويشرح «فودة» أن الفكرة عبارة عن تطبيق للهواتف الذكية، به خريطة موقع، وتسجيلات صوتية بها معلومات وافية عن كل معلم تاريخى، وسيكون متاحا فى القريب العاجل: «هيبقى فيه خريطة، وفيها مجموعة من النقط، كل نقطة منها عبارة عن مكان، هيبقى فيها حكايات المكان، سواء من الناس اللى حكتلنا أو المعلومات الأساسية المعروفة».
واختتم فودة حديثه: «المدينة بها الكثير من المعالم التاريخية، مثل دار ابن لقمان، مسجد ابن طولون وعدد من المدارس والمتاحف التاريخية، بالإضافة إلى قصص لم يسمع بها الكثير، سواء من أبناء المدينة أو الغرباء عنها، عشان كدا عملنا الخريطة الصوتية عشان نوضح التاريخ دا للناس».
مهند فودة، مدرس مساعد بقسم الهندسة المعمارية بجامعة المنصورة، والمشرف على الفكرة، يقول: «إحنا مجموعة من ٨ شباب، متخرجين من نفس الكلية، وبنحب تاريخ البلد، وعشان كدا قررنا نسجله، عشان مفيش بلد بتتقدم إلا أما تبقى عارفه تاريخها كويس».
ويشرح «فودة» أن الفكرة عبارة عن تطبيق للهواتف الذكية، به خريطة موقع، وتسجيلات صوتية بها معلومات وافية عن كل معلم تاريخى، وسيكون متاحا فى القريب العاجل: «هيبقى فيه خريطة، وفيها مجموعة من النقط، كل نقطة منها عبارة عن مكان، هيبقى فيها حكايات المكان، سواء من الناس اللى حكتلنا أو المعلومات الأساسية المعروفة».
واختتم فودة حديثه: «المدينة بها الكثير من المعالم التاريخية، مثل دار ابن لقمان، مسجد ابن طولون وعدد من المدارس والمتاحف التاريخية، بالإضافة إلى قصص لم يسمع بها الكثير، سواء من أبناء المدينة أو الغرباء عنها، عشان كدا عملنا الخريطة الصوتية عشان نوضح التاريخ دا للناس».
