توصلت نتائج دراسة أجرتها جمعية الأسرة البرازيلية في مدينة ساو بأولو أن مظهر المرأة والتغيرات الخارجية لها يجب أن لا تعيق إدراكها بأنها تتمتع بشخصية متميزة أو أنها إنسانة لامعة في الحياة.
وأضافت الدراسة أن التغيرات الخارجية قد تؤثر على الناحية النفسية عند المرأة من حيث تذبذب مستوى الثقة بالنفس، لكن لا يعني أن يغطي ذلك الجوانب الجميلة في شخصيتها.
واعتبرت الدراسة أن الشخصية اللامعة أو المتميزة مرتبط بنسبة 90% بالسلوكيات والتصرفات، مشيرة إلى أن هناك نساء كثيرات يعتبرن لامعات في أعين الآخرين، ولكنهن أنفسهن لا يدركن ذلك.