فى خطوة لمواجهة سيل الاستقالات، لجأت قيادات ائتلاف دعم مصر إلى تهديد الأعضاء المنضويين تحت لوائه بأنه فى حال استمرار التفكك فإن «حل البرلمان سيكون قريبًا، وستفتح ملفات الطعون ضد عدد من النواب».
ويواجه ائتلاف دعم مصر حالة من التشتت بعد أزمة الاستقالات الأخيرة التى بدأت من النائب مصطفى بكري، تلاها استقالة النائب محمود يحيي، وكيل الهيئة البرلمانية لحزب «مستقبل وطن»، أكبر الأحزاب المنضوية بالائتلاف، وفشل قيادات الائتلاف فى توحيد صفوف نوابه فى تمرير قانون «الخدمة المدنية».
ويضم الائتلاف الآن ٢٥٠ نائبًا فقط بعد إعادة هيكلة بنائه بسبب الأزمات الأخيرة التى لحقت بالائتلاف وتسببت فى انسحاب ١٥٠ نائبًا.
وقالت مصادر برلمانية، لـ«البوابة»، إن قيادات الائتلاف حذرت -خلال الاجتماعات الأخيرة- من أن عدم اكتمال النصاب القانونى بأغلبية الثلثين يهدد البرلمان بأكمله وليس مجرد وجود ائتلاف باسم «الأغلبية».
ولوحت قيادات «دعم مصر» بـ«ملف الطعون» المقدمة ضد عدد من النواب، فيما ردت مصادر أخرى أنه لن يسمح بـ«سيناريو الانفجار فقد اكتملت خارطة الطريق بعد إجراء الانتخابات البرلمانية والتئام مجلس النواب، ولا عودة إلى الوراء».
ويواجه ائتلاف دعم مصر حالة من التشتت بعد أزمة الاستقالات الأخيرة التى بدأت من النائب مصطفى بكري، تلاها استقالة النائب محمود يحيي، وكيل الهيئة البرلمانية لحزب «مستقبل وطن»، أكبر الأحزاب المنضوية بالائتلاف، وفشل قيادات الائتلاف فى توحيد صفوف نوابه فى تمرير قانون «الخدمة المدنية».
ويضم الائتلاف الآن ٢٥٠ نائبًا فقط بعد إعادة هيكلة بنائه بسبب الأزمات الأخيرة التى لحقت بالائتلاف وتسببت فى انسحاب ١٥٠ نائبًا.
وقالت مصادر برلمانية، لـ«البوابة»، إن قيادات الائتلاف حذرت -خلال الاجتماعات الأخيرة- من أن عدم اكتمال النصاب القانونى بأغلبية الثلثين يهدد البرلمان بأكمله وليس مجرد وجود ائتلاف باسم «الأغلبية».
ولوحت قيادات «دعم مصر» بـ«ملف الطعون» المقدمة ضد عدد من النواب، فيما ردت مصادر أخرى أنه لن يسمح بـ«سيناريو الانفجار فقد اكتملت خارطة الطريق بعد إجراء الانتخابات البرلمانية والتئام مجلس النواب، ولا عودة إلى الوراء».
