«اللعبة الأمريكانى» يحقق حلمى بالعمل مع والدى ووالدتي
شاركت في «الميزان» لأن الدور مختلف
حالة من النشاط الفنى تعيشها الفنانة ناهد السباعى هذه الأيام، فقد انتهت من تصوير عدة أعمال سينمائية، وتنتظر عرضها مثل «يوم للستات»، و«حرام الجسد»، وتستعد لتصوير عدة أعمال سينمائية ودرامية، مثل فيلم «اللعبة الأمريكانى»، تأليف والدها، وإنتاج والدتها، وتشارك في مسلسل «الميزان» للموسم الرمضانى المقبل. ناهد عبرت في حوارها لـ«البوابة» عن سعادتها بالأعمال التي تشارك فيها حاليًا، وتحديدا فيلم «اللعبة الأمريكانى» الذي يعتبر تنفيذا لحلم بالنسبة لها، لأنه من تأليف والدها الراحل مدحت السباعى، وإنتاج والدتها ناهد فريد شوقى، كما أكدت تحمسها لمسلسلها الجديد «الميزان».
■ تشاركين في بطولة مسلسل «الميزان» للموسم الرمضانى ما الذي جذبك وشجعك لقبوله؟
- هناك العديد من الأسباب التي دفعتنى لقبول المشاركة في المسلسل، أولها الدور الذي عرض على، ووجدت أنه مختلف تمامًا عما قدمته من قبل في أعمال فنية سينمائية أو درامية، وكان مفاجئا بالنسبة لى، كما أن موضوع المسلسل شيق، والسيناريو الخاص به مكتوب بشكل جيد جدًا، فأنا أرى أنها تجربة ثرية للغاية، كما أن القائمين على العمل يشجعون أي فنان للعمل معهم، وبالنسبة لى أعشق العمل مع المخرج أحمد خالد، فهو مخرج متميز، وله رؤية فنية جيدة، ووجود فنانين مثل روبى، وباسل خياط، ومحمد فراج وغيرهم، أمر مغرى لأى فنان للعمل معهم.
■ وما طبيعة دورك فيه؟
- أجسد من خلال العمل شخصية يؤدى ظهورها إلى إحداث تغيير في مجرى أحداث المسلسل ككل، فهو دور مؤثر ومختلف، أثق في أنه سيكون مفاجأة للجميع بإذن الله.
■ ما أهمية فيلم «اللعبة الأمريكانى» تأليف والدك وإنتاج والدتك بالنسبة لك؟
- هذا العمل تحديدًا كان حلم حياتى، لأننى منذ بدأت العمل في التمثيل كنت أتمنى تقديم عمل كتبه والدى، وتنتجه والدتى، وقد تحقق الحلم، وسأبدأ في تصويره خلال الأيام القليلة المقبلة، وهو فيلم لايت كوميدى، وأجسد من خلاله دور فتاة تعمل موظفة في شركة تمتلكها الفنانة غادة عبد الرازق، حيث تجسد دور سيدة أعمال، والفيلم بطولة غادة عبد الرازق، وأحمد الفيشاوى، وحسن الرداد، ونخبة من النجوم.
■ ما الدور الذي تلعبه والدتك المنتجة ناهد فريد شوقى في حياتك الفنية والخاصة؟
- أعتبر والدتى هي كل حياتي، فهى تشجعنى دائمًا وتقف بجانبى، فهى تعرف كل شيء في هذا المجال، ولديها خبرة كبيرة، ويعود لها الفضل فيما وصلت إليه من نجاح حتى الآن.
■ ما حقيقة تقديم والدتك لمسلسل يحكى حياة جدك وجدتك الراحلين فريد شوقى وهدى السلطان؟
- هذا كلام حقيقى، وتقوم بالتحضير له بالفعل، ولكن لن أفصح عن تفاصيله لحين الانتهاء منه، والوقوف على كل كبيرة وصغيرة فيه، ولا أعرف حتى الآن هل سأشارك فيه أم لا.
■ شاركت مؤخرا في فيلم «حار جاف صيفًا» وهو ينتمى لنوعية الأفلام القصيرة ما الذي دفعك لقبول هذا العمل؟
- قصة الفيلم أعجبتنى كثيرًا ودوري أيضًا كان مختلفًا، وأحببت التعاون مع المخرج شريف البندارى، فالفيلم حصل على جوائز كثيرة في المهرجانات، ولاقى مشاهدات جيدة للغاية، واستحسانا من جانب الجمهور الذي شاهده والنقاد، وسوف يعرض في دور العرض قريبًا بإذن الله.
■ ماذا عن مشاركتك أيضًا في فيلم «يوم للستات» كيف تقيمينها؟
- هذا العمل من أهم الأعمال التي قدمتها على الإطلاق، وقد انتهينا من تصويره، ولا أعرف متى سيتم عرضه في السينما، وأجسد من خلاله دور فتاة معاقة ذهنيًا تعيش في حارة، وأنا سعيدة للغاية بهذا العمل، لأنه يضم مجموعة كبيرة من النجوم، واستطاعت الفنانة إلهام شاهين أن تجمع هذا الكم من النجوم داخل عمل فنى واحد من الصعب وجودهم جميعًا في أعمال فنية أخرى.
■ حدثينا عن مشاركتك في فيلم «حرامى الجسد»؟
- انتهيت من تصويره تمامًا، وسوف يعرض في دور العرض نهاية الشهر الجارى، ودوري يحمل العديد من المفاجآت، وتدور أحداث الفيلم حول زوجين من الريف، ولديهما مشاكل زوجية، ويتطرق الفيلم حول العلاقات المحرمة، والتنازل عن المبادئ الأخلاقية والثوابت، بسبب رغبة الجسد وعدم النظر إلى الحلال والحرام، ويشارك في العمل سلوى محمد على، وأحمد كمال، وأحمد عبد الله محمود، ومجموعة من الفنانين، وإخراج خالد الحجر.
■ الفيلم تم تصنيفه قبل عرضه «للكبار فقط» لماذا؟
- أرى أن الفيلم ليس به شيء حتى يتم تصنفيه للكبار فقط، ولكن ما دام القائمون على الرقابة رأوا ذلك، فلا يوجد لدى مانع لأننى لست ضد تصنيف الأعمال الفنية، ولكننى ضد أن يتم منع أي فنان من تقديم عمل فنى، وفى النهاية هذا أصلح لنا وللأسر التي تشاهدنا.
■ أخيرًا ماذا عن فيلم على معزة وإبراهيم؟
- هو فيلم روائى طويل، لم انته من تصويره حتى الآن، ولا أريد الإفصاح عن دوري حتى أنتهى منه، وهو تأليف أحمد عامر، وإخراج شريف البندارى.
شاركت في «الميزان» لأن الدور مختلف
حالة من النشاط الفنى تعيشها الفنانة ناهد السباعى هذه الأيام، فقد انتهت من تصوير عدة أعمال سينمائية، وتنتظر عرضها مثل «يوم للستات»، و«حرام الجسد»، وتستعد لتصوير عدة أعمال سينمائية ودرامية، مثل فيلم «اللعبة الأمريكانى»، تأليف والدها، وإنتاج والدتها، وتشارك في مسلسل «الميزان» للموسم الرمضانى المقبل. ناهد عبرت في حوارها لـ«البوابة» عن سعادتها بالأعمال التي تشارك فيها حاليًا، وتحديدا فيلم «اللعبة الأمريكانى» الذي يعتبر تنفيذا لحلم بالنسبة لها، لأنه من تأليف والدها الراحل مدحت السباعى، وإنتاج والدتها ناهد فريد شوقى، كما أكدت تحمسها لمسلسلها الجديد «الميزان».
■ تشاركين في بطولة مسلسل «الميزان» للموسم الرمضانى ما الذي جذبك وشجعك لقبوله؟
- هناك العديد من الأسباب التي دفعتنى لقبول المشاركة في المسلسل، أولها الدور الذي عرض على، ووجدت أنه مختلف تمامًا عما قدمته من قبل في أعمال فنية سينمائية أو درامية، وكان مفاجئا بالنسبة لى، كما أن موضوع المسلسل شيق، والسيناريو الخاص به مكتوب بشكل جيد جدًا، فأنا أرى أنها تجربة ثرية للغاية، كما أن القائمين على العمل يشجعون أي فنان للعمل معهم، وبالنسبة لى أعشق العمل مع المخرج أحمد خالد، فهو مخرج متميز، وله رؤية فنية جيدة، ووجود فنانين مثل روبى، وباسل خياط، ومحمد فراج وغيرهم، أمر مغرى لأى فنان للعمل معهم.
■ وما طبيعة دورك فيه؟
- أجسد من خلال العمل شخصية يؤدى ظهورها إلى إحداث تغيير في مجرى أحداث المسلسل ككل، فهو دور مؤثر ومختلف، أثق في أنه سيكون مفاجأة للجميع بإذن الله.
■ ما أهمية فيلم «اللعبة الأمريكانى» تأليف والدك وإنتاج والدتك بالنسبة لك؟
- هذا العمل تحديدًا كان حلم حياتى، لأننى منذ بدأت العمل في التمثيل كنت أتمنى تقديم عمل كتبه والدى، وتنتجه والدتى، وقد تحقق الحلم، وسأبدأ في تصويره خلال الأيام القليلة المقبلة، وهو فيلم لايت كوميدى، وأجسد من خلاله دور فتاة تعمل موظفة في شركة تمتلكها الفنانة غادة عبد الرازق، حيث تجسد دور سيدة أعمال، والفيلم بطولة غادة عبد الرازق، وأحمد الفيشاوى، وحسن الرداد، ونخبة من النجوم.
■ ما الدور الذي تلعبه والدتك المنتجة ناهد فريد شوقى في حياتك الفنية والخاصة؟
- أعتبر والدتى هي كل حياتي، فهى تشجعنى دائمًا وتقف بجانبى، فهى تعرف كل شيء في هذا المجال، ولديها خبرة كبيرة، ويعود لها الفضل فيما وصلت إليه من نجاح حتى الآن.
■ ما حقيقة تقديم والدتك لمسلسل يحكى حياة جدك وجدتك الراحلين فريد شوقى وهدى السلطان؟
- هذا كلام حقيقى، وتقوم بالتحضير له بالفعل، ولكن لن أفصح عن تفاصيله لحين الانتهاء منه، والوقوف على كل كبيرة وصغيرة فيه، ولا أعرف حتى الآن هل سأشارك فيه أم لا.
■ شاركت مؤخرا في فيلم «حار جاف صيفًا» وهو ينتمى لنوعية الأفلام القصيرة ما الذي دفعك لقبول هذا العمل؟
- قصة الفيلم أعجبتنى كثيرًا ودوري أيضًا كان مختلفًا، وأحببت التعاون مع المخرج شريف البندارى، فالفيلم حصل على جوائز كثيرة في المهرجانات، ولاقى مشاهدات جيدة للغاية، واستحسانا من جانب الجمهور الذي شاهده والنقاد، وسوف يعرض في دور العرض قريبًا بإذن الله.
■ ماذا عن مشاركتك أيضًا في فيلم «يوم للستات» كيف تقيمينها؟
- هذا العمل من أهم الأعمال التي قدمتها على الإطلاق، وقد انتهينا من تصويره، ولا أعرف متى سيتم عرضه في السينما، وأجسد من خلاله دور فتاة معاقة ذهنيًا تعيش في حارة، وأنا سعيدة للغاية بهذا العمل، لأنه يضم مجموعة كبيرة من النجوم، واستطاعت الفنانة إلهام شاهين أن تجمع هذا الكم من النجوم داخل عمل فنى واحد من الصعب وجودهم جميعًا في أعمال فنية أخرى.
■ حدثينا عن مشاركتك في فيلم «حرامى الجسد»؟
- انتهيت من تصويره تمامًا، وسوف يعرض في دور العرض نهاية الشهر الجارى، ودوري يحمل العديد من المفاجآت، وتدور أحداث الفيلم حول زوجين من الريف، ولديهما مشاكل زوجية، ويتطرق الفيلم حول العلاقات المحرمة، والتنازل عن المبادئ الأخلاقية والثوابت، بسبب رغبة الجسد وعدم النظر إلى الحلال والحرام، ويشارك في العمل سلوى محمد على، وأحمد كمال، وأحمد عبد الله محمود، ومجموعة من الفنانين، وإخراج خالد الحجر.
■ الفيلم تم تصنيفه قبل عرضه «للكبار فقط» لماذا؟
- أرى أن الفيلم ليس به شيء حتى يتم تصنفيه للكبار فقط، ولكن ما دام القائمون على الرقابة رأوا ذلك، فلا يوجد لدى مانع لأننى لست ضد تصنيف الأعمال الفنية، ولكننى ضد أن يتم منع أي فنان من تقديم عمل فنى، وفى النهاية هذا أصلح لنا وللأسر التي تشاهدنا.
■ أخيرًا ماذا عن فيلم على معزة وإبراهيم؟
- هو فيلم روائى طويل، لم انته من تصويره حتى الآن، ولا أريد الإفصاح عن دوري حتى أنتهى منه، وهو تأليف أحمد عامر، وإخراج شريف البندارى.
