قدرت دوائر سياحية في كينيا إيرادات البلاد التي جنتها من استضافة المؤتمر الوزاري لمنظمة التجارة العالمية، الذي انعقدت فعالياته في الفترة من 25 إلى 30 من شهر يناير الماضي، بما يقرب من 3 مليارات شلن كيني (ما يعادل 30 مليون دولار أمريكي)، وهو أكبر مؤتمر دولي تستضيفه دولة من بلدان أفريقيا جنوب الصحراء.
وقالت مصادر كينية إن المؤتمر ضم أعدادا كبيرة من الضيوف والمشاركين من وفود الدول الأعضاء في المنظمة والمسئولين والاقتصاديين والمستثمرين والبعثات الإعلامية، وقدرت تلك الأعداد بما يزيد على 7000 مشارك من جميع أنحاء العالم، مؤكدين أن المؤتمر كان فرصة لإبراز مدى جاهزية واستعداد كينيا وتحولها إلى منصة إقليمية مهمة في مجال سياحة المؤتمرات الدولية والإقليمية الكبرى في القارة الأفريقية.
وكان وزير السياحة الكيني نجيب بالالا قدر الإيرادات السياحية التي ستجنيها البلاد من استضافة المؤتمر بنحو 6ر2 مليار شلن (بما يوازي 25 مليون دولار) استنادا إلى تقديرات أن ينفق كل مشارك في المؤتمر نحو 375 ألف شلن في المتوسط خلال فترة انعقاد المؤتمر التي استغرقت 5 أيام.
ولفت الوزير الكيني إلى أن "مؤتمر منظمة التجارة العالمية هو أكبر مؤتمر تستضيفه دولة من بلدان جنوب الصحراء، ولم يسبق أن عقد مثله في تلك المنطقة، ولم تحصل كينيا على فرصة مثله من قبل لإبراز قدراتها وجاهزيتها على استضافة مثل هذه الفعاليات الدولية الكبرى".
وأكد أن المؤتمر كان محط أنظار الجميع ليعكس قدرات كينيا في مجال سياحة المؤتمرات، مشيرا إلى أن المؤتمر سيكون بمزلة بداية الغيث، إذ ينتظر أن يعقبه مؤتمرات دولية وإقليمية كبرى.
وأعرب عن "تطلع نيروبي لاستضافة مؤتمر التنمية في أفريقيا التابع للأمم المتحدة، علاوة على مؤتمر طوكيو الدولي الخاص بالتنمية في أفريقيا المزمع انعقاده العام المقبل".
وقالت مصادر كينية إن المؤتمر ضم أعدادا كبيرة من الضيوف والمشاركين من وفود الدول الأعضاء في المنظمة والمسئولين والاقتصاديين والمستثمرين والبعثات الإعلامية، وقدرت تلك الأعداد بما يزيد على 7000 مشارك من جميع أنحاء العالم، مؤكدين أن المؤتمر كان فرصة لإبراز مدى جاهزية واستعداد كينيا وتحولها إلى منصة إقليمية مهمة في مجال سياحة المؤتمرات الدولية والإقليمية الكبرى في القارة الأفريقية.
وكان وزير السياحة الكيني نجيب بالالا قدر الإيرادات السياحية التي ستجنيها البلاد من استضافة المؤتمر بنحو 6ر2 مليار شلن (بما يوازي 25 مليون دولار) استنادا إلى تقديرات أن ينفق كل مشارك في المؤتمر نحو 375 ألف شلن في المتوسط خلال فترة انعقاد المؤتمر التي استغرقت 5 أيام.
ولفت الوزير الكيني إلى أن "مؤتمر منظمة التجارة العالمية هو أكبر مؤتمر تستضيفه دولة من بلدان جنوب الصحراء، ولم يسبق أن عقد مثله في تلك المنطقة، ولم تحصل كينيا على فرصة مثله من قبل لإبراز قدراتها وجاهزيتها على استضافة مثل هذه الفعاليات الدولية الكبرى".
وأكد أن المؤتمر كان محط أنظار الجميع ليعكس قدرات كينيا في مجال سياحة المؤتمرات، مشيرا إلى أن المؤتمر سيكون بمزلة بداية الغيث، إذ ينتظر أن يعقبه مؤتمرات دولية وإقليمية كبرى.
وأعرب عن "تطلع نيروبي لاستضافة مؤتمر التنمية في أفريقيا التابع للأمم المتحدة، علاوة على مؤتمر طوكيو الدولي الخاص بالتنمية في أفريقيا المزمع انعقاده العام المقبل".
