تعرض مكتب التحقيقات الفدرالي في الولايات المتحدة لعملية قرصنة خطيرة تمت بعنوان "الحرية لفلسطين"، حيث جرى نشر معلومات سرية عن 20 ألف عامل بشكل علني.
وتأتي العملية بعد أقل من 24 ساعة على قيام القرصان نفسه بنشر معلومات سرية عن 9000 من رجال الأمن الداخلي الأمريكي، حسب ما أفاد تليفزيون "لبنان".
وتضمنت اللائحة الجديدة أسماء وعناوين بريدية إضافة إلى مهام الأشخاص والعديد من التفاصيل الإضافية، أغلبها سري، كما احتوت على نحو 1000 اسم وتفصيل عن المخبرين السريين العاملين.
ورفض مكتب التحقيقات الفدرالية التعليق على هذا الأمر، محيلًا الجواب إلى وزارة العدل.
وبحسب متحدث باسم وزارة العدل الأمريكية، فإن عملية الاختراق جرت من خلال استغلال معلومات أحد العاملين في مكتب التحقيقات، الأمر الذي مكن القرصان بطريقة أو بأخرى من الدخول إلى قاعدة البيانات المكتب برمته.
وبحسب الرابط المخصص للولوج إلى المعلومات التي تم قرصنتها، فإن المستند يبدأ بشكل واضح بعبارة "الحرية لفلسطين" و"تعيش فلسطين، رام الله، القطاع الغربي، غزة، هذا من أجل الطفل الذي يبحث عن جواب".
وتأتي العملية بعد أقل من 24 ساعة على قيام القرصان نفسه بنشر معلومات سرية عن 9000 من رجال الأمن الداخلي الأمريكي، حسب ما أفاد تليفزيون "لبنان".
وتضمنت اللائحة الجديدة أسماء وعناوين بريدية إضافة إلى مهام الأشخاص والعديد من التفاصيل الإضافية، أغلبها سري، كما احتوت على نحو 1000 اسم وتفصيل عن المخبرين السريين العاملين.
ورفض مكتب التحقيقات الفدرالية التعليق على هذا الأمر، محيلًا الجواب إلى وزارة العدل.
وبحسب متحدث باسم وزارة العدل الأمريكية، فإن عملية الاختراق جرت من خلال استغلال معلومات أحد العاملين في مكتب التحقيقات، الأمر الذي مكن القرصان بطريقة أو بأخرى من الدخول إلى قاعدة البيانات المكتب برمته.
وبحسب الرابط المخصص للولوج إلى المعلومات التي تم قرصنتها، فإن المستند يبدأ بشكل واضح بعبارة "الحرية لفلسطين" و"تعيش فلسطين، رام الله، القطاع الغربي، غزة، هذا من أجل الطفل الذي يبحث عن جواب".
