حضر الدكتور حسين خيرى نقيب أطباء مصر، والدكتورة منى مينا وكيل النقابة العامة للإدلاء بشهادتهما في البلاغ المقدم من النقابة العامة وانتهت النيابة من سماع أقوال وشهادة النقيب والوكيل في تمام الساعة الخامسة والنصف.
وحضر أمام رئيس النيابة معهما المستشار القانونى لنقابة الأطباء واثنان من المحامين التابعين للجنة الحقوق والحريات بالنقابة العامة للمحامين وأحد المحامين وثالث حقوقى.
جاء ذلك بعد أن تقدم نقيب أطباء مصر الدكتور حسين خيرى ببلاغ إلى النائب العام بخصوص الاعتداء على أطباء مستشفى المطرية التعليمى أمر النائب العام (المحامى العام) بفتح التحقيقات في القضية وأرسل القضية إلى رئيس نيابات شرق القاهرة الكلية، الذي حرر مذكرة برأى النيابة الكلية بأن قرار حفظ المحضر رقم 2073 لسنة 2016 إنما يخص الواقعة الخاصة بالاعتداءات فقط أما ما يخص حفظ التحقيقات في وقائع الاعتداء على موظف عام أثناء تأدية عمله والاعتداء على منشأة عامة واقتحامها وإشهار الأسلحة واحتجاز مواطنين بدون وجه حق فهذا مخالف للقانون، وخاطب رئيس النيابة الكلية المحامى العام لإصدار أمر بأن لا وجه في حفظ التحقيق في تلك الجرائم التي لا يجوز فيها تصالح، وبناءً عليه وافق المحامى العام وأعاد التحقيق وألغى قرار الحفظ.
وتم استدعاء جميع الشهود على الواقعة وفتح التحقيقات بخصوص الاعتداء على أطباء مستشفى المطرية التعليمى.
وحضر أمام رئيس النيابة معهما المستشار القانونى لنقابة الأطباء واثنان من المحامين التابعين للجنة الحقوق والحريات بالنقابة العامة للمحامين وأحد المحامين وثالث حقوقى.
جاء ذلك بعد أن تقدم نقيب أطباء مصر الدكتور حسين خيرى ببلاغ إلى النائب العام بخصوص الاعتداء على أطباء مستشفى المطرية التعليمى أمر النائب العام (المحامى العام) بفتح التحقيقات في القضية وأرسل القضية إلى رئيس نيابات شرق القاهرة الكلية، الذي حرر مذكرة برأى النيابة الكلية بأن قرار حفظ المحضر رقم 2073 لسنة 2016 إنما يخص الواقعة الخاصة بالاعتداءات فقط أما ما يخص حفظ التحقيقات في وقائع الاعتداء على موظف عام أثناء تأدية عمله والاعتداء على منشأة عامة واقتحامها وإشهار الأسلحة واحتجاز مواطنين بدون وجه حق فهذا مخالف للقانون، وخاطب رئيس النيابة الكلية المحامى العام لإصدار أمر بأن لا وجه في حفظ التحقيق في تلك الجرائم التي لا يجوز فيها تصالح، وبناءً عليه وافق المحامى العام وأعاد التحقيق وألغى قرار الحفظ.
وتم استدعاء جميع الشهود على الواقعة وفتح التحقيقات بخصوص الاعتداء على أطباء مستشفى المطرية التعليمى.