توصل العالم المصري الدكتور ياسر عبد الله، والعالم الصيدلي مصطفى ماهر، إلى تركيبة دوائية جديدة تعطى عن طريق بخاخة في الأنف لعلاج مرض الزهايمر، وذلك بعد مشوار طويل من الأبحاث في الولايات المتحدة الأمريكية.
وقال الدكتور ياسر عبد الله، أنه تم التوصل للعلاج بعد إجراء العديد من الأبحاث المعملية والأبحاث على الحيوانات في معامل الولايات المتحدة الأمريكية، فيما أصدر مكتب براءات الاختراع الأمريكية منذ أشهر براءة اختراع نهائية لعلاج الزهايمر الجديد المقترح برقم «Us 8,987,199 B2»، ويحمل الاسم الكودي «NA 135».
وأكد أن إنتاج علاج للزهايمر استغرق عدة سنوات في الجامعات والمعامل الأمريكية، ويتبقي آخر جزء من الأبحاث التي قررا أن يبدأها بمصر حتى تحمل الأبحاث الأولى للعقار الجديد اسم مصر الغالية أم الدنيا.
وأضاف عبد الله، أن أحد مكونات هذه التركيبة هو الأنسولين، وهي للاستعمال عن طريق بخاخة للأنف، ليدخل الدواء مباشرة من سقف الأنف إلي المخ، وهذه طريقة جديدة ومسار جديد لتوصيل الدواء إلي أحد أعضاء جسم الإنسان دون دخول الدواء مباشرة إلى الدورة الدموية، ما يمنع أو يقلل من الآثار الجانبية للدواء.
ووفقا للأبحاث التي تمت، فان التركيبة “NA 135″"، تساهم فى تعديل المسار المتدهور لأمراض الجهاز العصبي النيوروني، ومن ضمنها مرض الزهايمر، مؤكدًا أن الاحتياطات التي تم اتخاذها عند بناء التركيبة لضمان قوة وفعالية وسلامة التركيبة عند الاستعمال، تضمن سلامة الأنسولين داخل التركيبة اثناء الاستعمال والتخزين، ونفاذ التركيبة من «سقف» الأنف، ومن خلال الأنسجة المحيطة بالمخ، وأنها فعالة وآمنة للمريض.
وقال الدكتور ياسر عبد الله، أنه تم التوصل للعلاج بعد إجراء العديد من الأبحاث المعملية والأبحاث على الحيوانات في معامل الولايات المتحدة الأمريكية، فيما أصدر مكتب براءات الاختراع الأمريكية منذ أشهر براءة اختراع نهائية لعلاج الزهايمر الجديد المقترح برقم «Us 8,987,199 B2»، ويحمل الاسم الكودي «NA 135».
وأكد أن إنتاج علاج للزهايمر استغرق عدة سنوات في الجامعات والمعامل الأمريكية، ويتبقي آخر جزء من الأبحاث التي قررا أن يبدأها بمصر حتى تحمل الأبحاث الأولى للعقار الجديد اسم مصر الغالية أم الدنيا.
وأضاف عبد الله، أن أحد مكونات هذه التركيبة هو الأنسولين، وهي للاستعمال عن طريق بخاخة للأنف، ليدخل الدواء مباشرة من سقف الأنف إلي المخ، وهذه طريقة جديدة ومسار جديد لتوصيل الدواء إلي أحد أعضاء جسم الإنسان دون دخول الدواء مباشرة إلى الدورة الدموية، ما يمنع أو يقلل من الآثار الجانبية للدواء.
ووفقا للأبحاث التي تمت، فان التركيبة “NA 135″"، تساهم فى تعديل المسار المتدهور لأمراض الجهاز العصبي النيوروني، ومن ضمنها مرض الزهايمر، مؤكدًا أن الاحتياطات التي تم اتخاذها عند بناء التركيبة لضمان قوة وفعالية وسلامة التركيبة عند الاستعمال، تضمن سلامة الأنسولين داخل التركيبة اثناء الاستعمال والتخزين، ونفاذ التركيبة من «سقف» الأنف، ومن خلال الأنسجة المحيطة بالمخ، وأنها فعالة وآمنة للمريض.
