"0 وصم + 0 تمييز = 100% وقاية من الإيدز"، شعار أقامته لجنة الصحة العامة في حملتها بكلية صيدلة جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، حيث اعتبر الطلاب أن الابتعاد عن وصم المرضى بالعار وتمييزهم بشكل يستدعى تجنبهم يجعل المصابين قادرين على محاربة مرض نقص المناعة المكتسبة والمعروف بمرض الإيدز، انطلقت فعاليات الحملة علي مدار يومين، بهدف التوعية بمخاطر المرض وطرق الوقاية منه مع تصحيح الفهم الخاطئ لدي الناس اتجاه المصابين بالمرض، وقد تميزت اللجنة بدخولها موسوعة جينيس بتسجيلها أكثر من 8600 حالة قياس لمرضى السكر خلال يوم واحد.
تقول ندى محمد رئيس الجمعية: نحن كطلبة فى كلية صيدلة لدينا مسئولية كبيرة نحو المجتمع وتوعيته وتطويره ووضع المجتمع علي ُخطى صحيحة نحو صحة أفضل، ونحن كجزء من الكيان الكبير يسهل وصولنا لعدد أكبر من الناس ولقرى أكثر نظرا لوجودنا فى 23 جامعة علي مستوى مصر، ونحن لا نهتم بالصحة فقط ولكن أيضا نهتم بإسقاط الضوء علي تطوير الصيدلى ووعيه بأهمية دوره فى المجتمع، ونأمل أن تصل رسالتنا للعالم كله ونحقق مانتمنى.
وتستكمل منار عاطف رئيس لجنة الصحة العامة: دورنا غير مقتصر علي كوننا طلبة تذهب إلى الجامعة فقط ولكن يجب أن نستغل دراستنا في تغير وعى الناس وتقليل الإصابة بالأمراض الخطيرة خصوصا فى القرى والأماكن النائية وبالفعل إننا نعمل علي تحقيق هذا ونشر ثقافة صحية خالية من الشائعات والخرافات ونأمل خلال سنوات قليلة أن يكون كل الناس على دراية بمعظم الأمراض خاصة الخطيرة والمعدية منها.
وتحكي ميادة محمد نائب رئيس لجنة الصحة العامة: بدأت العمل كعضوة في لجنة الصحة العامة وأنا غير مدركة حجم الكيان والمسئولية، ولكن بعد مساعدة الناس وإدراك أهمية ما تفعله اللجنة تغيرت بداخلى الكثير من المفاهيم والشعور بمدى مسئوليتنا تجاه العالم.
وتستكمل ميرنا محمد عضو في اللجنة: من أكثر الأوقات الممتعة التى أمر بها في حياتي هي الأوقات التى أقوم فيها بمساعدة الناس وسماع دعوة خالصة من قلوب طيبة بدون سعي وراء ربح مادي، نحن هدفنا حماية كل الناس من شر الأمراض المستعصية وتوعيتهم للحفاظ على صحتهم، فكل ما نقوم بدراسته له فائدة لنا ولغيرنا ومسئوليتنا هى نشر كل ما نتعلمه من أجل مصلحة الوطن؛ لأن دورنا أمام الله هو السعي فى الأرض ونشر كل خير تعلمناه ونتمرد على فكرة أن الصيدلى بائع للأدوية فقط!.
تقول ندى محمد رئيس الجمعية: نحن كطلبة فى كلية صيدلة لدينا مسئولية كبيرة نحو المجتمع وتوعيته وتطويره ووضع المجتمع علي ُخطى صحيحة نحو صحة أفضل، ونحن كجزء من الكيان الكبير يسهل وصولنا لعدد أكبر من الناس ولقرى أكثر نظرا لوجودنا فى 23 جامعة علي مستوى مصر، ونحن لا نهتم بالصحة فقط ولكن أيضا نهتم بإسقاط الضوء علي تطوير الصيدلى ووعيه بأهمية دوره فى المجتمع، ونأمل أن تصل رسالتنا للعالم كله ونحقق مانتمنى.
وتستكمل منار عاطف رئيس لجنة الصحة العامة: دورنا غير مقتصر علي كوننا طلبة تذهب إلى الجامعة فقط ولكن يجب أن نستغل دراستنا في تغير وعى الناس وتقليل الإصابة بالأمراض الخطيرة خصوصا فى القرى والأماكن النائية وبالفعل إننا نعمل علي تحقيق هذا ونشر ثقافة صحية خالية من الشائعات والخرافات ونأمل خلال سنوات قليلة أن يكون كل الناس على دراية بمعظم الأمراض خاصة الخطيرة والمعدية منها.
وتحكي ميادة محمد نائب رئيس لجنة الصحة العامة: بدأت العمل كعضوة في لجنة الصحة العامة وأنا غير مدركة حجم الكيان والمسئولية، ولكن بعد مساعدة الناس وإدراك أهمية ما تفعله اللجنة تغيرت بداخلى الكثير من المفاهيم والشعور بمدى مسئوليتنا تجاه العالم.
وتستكمل ميرنا محمد عضو في اللجنة: من أكثر الأوقات الممتعة التى أمر بها في حياتي هي الأوقات التى أقوم فيها بمساعدة الناس وسماع دعوة خالصة من قلوب طيبة بدون سعي وراء ربح مادي، نحن هدفنا حماية كل الناس من شر الأمراض المستعصية وتوعيتهم للحفاظ على صحتهم، فكل ما نقوم بدراسته له فائدة لنا ولغيرنا ومسئوليتنا هى نشر كل ما نتعلمه من أجل مصلحة الوطن؛ لأن دورنا أمام الله هو السعي فى الأرض ونشر كل خير تعلمناه ونتمرد على فكرة أن الصيدلى بائع للأدوية فقط!.
