أكد المستشار عقيلة صالح، رئيس البرلمان الليبي الممثل الشرعي لليبيا، على أهمية الحوار السياسي في "بلاده" معتبرا أنه السبيل الوحيد للخروج من الأزمة الحالية التي تعيشها البلاد.
وأضاف صالح، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز" اليوم الثلاثاء أنه لا مانع من لقاء مع رئيس المؤتمر الوطني العام نوري أبوسهمين من أجل ليبيا وشعبها، مؤكدا أنه مع الحوار" الليبي الليبي" من أجل تحقيق استقرار البلاد وحقن لدماء شعبنا العظيم والحفاظ على مقدرات البلاد.
وقال المستشار الإعلامي لرئيس البرلمان، حميد الصافي في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز": إن المستشار عقيلة بارك اجتماع أعضاء مجلس النواب وأعضاء المؤتمر الوطني العام عن "برقة" الذي عقد في تونس الأسبوع الماضي، مؤكد أن الحل والوفاق يجب أن يكون بين الليبين أنفسهم.
وأشار الصافي إلى تأكيد رئيس البرلمان على أن الحوار الليبي أمر مهم للغاية، فحكومة الوفاق القادمة لابد أن تعمل في جو من الديمقراطية والتوافق والتعاون حتى تستطيع أن تحقق هدفها وهو استقرار ليبيا "سياسيا واقتصاديا وأمنيا".
جدير بالذكر أن وفد من مجلس النواب الليبي التقي عددا من أعضاء المؤتمر الوطني في تونس يومي 26 و27 نوفمبر الماضي واتفقا على عدد من النقاط الأساسية حول مصير الحوار الليبي وحكومة الوفاق، والتي وصفها كثير من المحللين والسياسيين بأنها كانت إيجابية.
وأضاف صالح، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز" اليوم الثلاثاء أنه لا مانع من لقاء مع رئيس المؤتمر الوطني العام نوري أبوسهمين من أجل ليبيا وشعبها، مؤكدا أنه مع الحوار" الليبي الليبي" من أجل تحقيق استقرار البلاد وحقن لدماء شعبنا العظيم والحفاظ على مقدرات البلاد.
وقال المستشار الإعلامي لرئيس البرلمان، حميد الصافي في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز": إن المستشار عقيلة بارك اجتماع أعضاء مجلس النواب وأعضاء المؤتمر الوطني العام عن "برقة" الذي عقد في تونس الأسبوع الماضي، مؤكد أن الحل والوفاق يجب أن يكون بين الليبين أنفسهم.
وأشار الصافي إلى تأكيد رئيس البرلمان على أن الحوار الليبي أمر مهم للغاية، فحكومة الوفاق القادمة لابد أن تعمل في جو من الديمقراطية والتوافق والتعاون حتى تستطيع أن تحقق هدفها وهو استقرار ليبيا "سياسيا واقتصاديا وأمنيا".
جدير بالذكر أن وفد من مجلس النواب الليبي التقي عددا من أعضاء المؤتمر الوطني في تونس يومي 26 و27 نوفمبر الماضي واتفقا على عدد من النقاط الأساسية حول مصير الحوار الليبي وحكومة الوفاق، والتي وصفها كثير من المحللين والسياسيين بأنها كانت إيجابية.
