قررت نيابة أمن الدولة العليا، اليوم الإثنين، حبس 5 قيادات بجماعة الإخوان الإرهابية، 15 يومًا احتياطيا على ذمة التحقيقات التي تجريها حول اتهامهم بالتخطيط لأحداث أعمال عنف خلال الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير.
وقيدت القضية الجديدة بدفاتر النيابة العامة تحت رقم 760 لـسنة 2015 حصر أمن دولة عليا، وتم ترحيل المتهمين الخمسة وهم كل من: حسام الإسلام أنور محمد سلام، وأحمد محمد عبد المقصود أحمد، ومحمد عبد الله محمد سياف، وممدوح مرسي متولى، وعلاء محمد صابر الصادق، وإيداعهم بسجن شديدة الحراسة.
وتضمن محضر التحريات المقدم من الأجهزة الأمنية حول ضبط المتهمين، أن معلومات توافرت لقطاع الأمن الوطني تفيد بعقد قيادات اللجنة المصغرة لإدارة شئون تنظيم الإخوان لقاء بأحد الأوكار التابعة له، بهدف التخطيط لمرحلة أخرى من العمل العدائي وزعزعة الاستقرار وإثارة الاضطرابات المزمع تنفيذها يوم الاحتفال بذكرى 25 يناير المقبل.
وبحسب المحضر، عثر بتفتيشهم على العديد من المستندات وأوراق تنظيمية تضمنت تحركات التنظيم خلال الفترة المقبلة، لتنفيذ مخطط إثارة الفتن وممارسة العنف بالشارع المصري، ونشر الفوضى واستغلال احتفالات الشعب المصري بالذكرى الخامسة.
وقيدت القضية الجديدة بدفاتر النيابة العامة تحت رقم 760 لـسنة 2015 حصر أمن دولة عليا، وتم ترحيل المتهمين الخمسة وهم كل من: حسام الإسلام أنور محمد سلام، وأحمد محمد عبد المقصود أحمد، ومحمد عبد الله محمد سياف، وممدوح مرسي متولى، وعلاء محمد صابر الصادق، وإيداعهم بسجن شديدة الحراسة.
وتضمن محضر التحريات المقدم من الأجهزة الأمنية حول ضبط المتهمين، أن معلومات توافرت لقطاع الأمن الوطني تفيد بعقد قيادات اللجنة المصغرة لإدارة شئون تنظيم الإخوان لقاء بأحد الأوكار التابعة له، بهدف التخطيط لمرحلة أخرى من العمل العدائي وزعزعة الاستقرار وإثارة الاضطرابات المزمع تنفيذها يوم الاحتفال بذكرى 25 يناير المقبل.
وبحسب المحضر، عثر بتفتيشهم على العديد من المستندات وأوراق تنظيمية تضمنت تحركات التنظيم خلال الفترة المقبلة، لتنفيذ مخطط إثارة الفتن وممارسة العنف بالشارع المصري، ونشر الفوضى واستغلال احتفالات الشعب المصري بالذكرى الخامسة.