أغلقت الأسهم الثلاثة الأكثر تأثيرًا في السوق السعودية على مؤشر قطاع المصارف اليوم باللون الأخضر إلا أن ذلك لم يتمكن من دعم القطاع، حيث تراجع 8 أسهم أخرى، وبنسب أعلى مقارنة بنسب ارتفاع القياديات الثلاثة للقطاع.
فارتفع مصرف الراجحي 0.06%، والأهلي التجاري 0.24%، وسامبا 0.09%، وهي مرتبة حسب تأثيرها على مؤشر القطاع، بينما كان الأكثر تراجعا السعودي البريطاني 1.79%، والعربي الوطني 1.12%.
ويثار حديث الآن عن احتمالية فك ربط الريـال السعودي بالدولار، خاصة بعد تراجع الريـال في السوق الآجلة الأسبوع الماضي إلى أدنى مستوياته منذ 1999 بعد أن تجاوزت تكلفة التأمين على الديون السيادية السعودية تكلفة التأمين على نظيرتها الفلبينية.
وهو ما يضغط على واردات المملكة من الخارج، وكذلك قد يؤثر على أسعار النفط، حيث وحسب بنك أوف أمريكا ميريل لينش "إذا عجزت السعودية عن مقاومة قوى الجذب الناتجة عن استمرار قوة الدولار وفكت ربط الريـال محتذية بالعملتين الروسية والبرازيلية فقد ينهار النفط إلى 25 دولارا للبرميل".
إلا أن السوق السعودية وعلى الرغم من تراجع أكثر القطاعات تأثيرا على حركة مؤشره العام واصل ارتفاعه لليوم الرابع على التوالي محققا مكاسب مجمعة بلغت 102 نقطة بارتفاع 1.43%، كان نصيب جلسة اليوم منها 13 نقطة بارتفاع 0.18% ليغلق عند 7251.64 نقطة، وهو أعلى إغلاق له منذ 26 أكتوبر الماضي، حيث أغلق عند 7319.15 نقطة.
وأنهى 10 قطاعات جلسة اليوم باللون الأخضر، على رأسهم الإعلام والنشر 4.66%، تلاها الاتصالات 1.53%، والأسمنت 1.52%، بينما تراجع 4 قطاعات وظل "الطاقة" عند نفس مستويات الخميس الماضي.
وشهدت أربعة من أبرز خمسة معايير في السوق ارتفاعا فزاد عدد الأسهم المرتفعة إلى 100 سهم مقابل 75 سهما بجلسة الخميس الماضي، وانخفضت الأسهم المتراجعة إلى 59 سهما مقابل 72 سهمًا.
وارتفعت كمية الأسهم المتداولة إلى 227.5 مليون سهم مقابل 209.5 مليون بجلسة الخميس، بنسبة 8.6%، وارتفعت قيمتها من 4.43 مليار ريـال إلى 4.57 مليار ريـال وبارتفاع 3.1%، إلا أنه تم تنفيذ 85.5 ألف صفقة مقابل 88.4 ألف صفقة بتراجع 3.3%.
فارتفع مصرف الراجحي 0.06%، والأهلي التجاري 0.24%، وسامبا 0.09%، وهي مرتبة حسب تأثيرها على مؤشر القطاع، بينما كان الأكثر تراجعا السعودي البريطاني 1.79%، والعربي الوطني 1.12%.
ويثار حديث الآن عن احتمالية فك ربط الريـال السعودي بالدولار، خاصة بعد تراجع الريـال في السوق الآجلة الأسبوع الماضي إلى أدنى مستوياته منذ 1999 بعد أن تجاوزت تكلفة التأمين على الديون السيادية السعودية تكلفة التأمين على نظيرتها الفلبينية.
وهو ما يضغط على واردات المملكة من الخارج، وكذلك قد يؤثر على أسعار النفط، حيث وحسب بنك أوف أمريكا ميريل لينش "إذا عجزت السعودية عن مقاومة قوى الجذب الناتجة عن استمرار قوة الدولار وفكت ربط الريـال محتذية بالعملتين الروسية والبرازيلية فقد ينهار النفط إلى 25 دولارا للبرميل".
إلا أن السوق السعودية وعلى الرغم من تراجع أكثر القطاعات تأثيرا على حركة مؤشره العام واصل ارتفاعه لليوم الرابع على التوالي محققا مكاسب مجمعة بلغت 102 نقطة بارتفاع 1.43%، كان نصيب جلسة اليوم منها 13 نقطة بارتفاع 0.18% ليغلق عند 7251.64 نقطة، وهو أعلى إغلاق له منذ 26 أكتوبر الماضي، حيث أغلق عند 7319.15 نقطة.
وأنهى 10 قطاعات جلسة اليوم باللون الأخضر، على رأسهم الإعلام والنشر 4.66%، تلاها الاتصالات 1.53%، والأسمنت 1.52%، بينما تراجع 4 قطاعات وظل "الطاقة" عند نفس مستويات الخميس الماضي.
وشهدت أربعة من أبرز خمسة معايير في السوق ارتفاعا فزاد عدد الأسهم المرتفعة إلى 100 سهم مقابل 75 سهما بجلسة الخميس الماضي، وانخفضت الأسهم المتراجعة إلى 59 سهما مقابل 72 سهمًا.
وارتفعت كمية الأسهم المتداولة إلى 227.5 مليون سهم مقابل 209.5 مليون بجلسة الخميس، بنسبة 8.6%، وارتفعت قيمتها من 4.43 مليار ريـال إلى 4.57 مليار ريـال وبارتفاع 3.1%، إلا أنه تم تنفيذ 85.5 ألف صفقة مقابل 88.4 ألف صفقة بتراجع 3.3%.
