حررت الدكتورة وفاء مصطفى سليمان مدرس بكلية التمريض، ومدير معهد التمريض بالزقازيق، محضر في قسم تانى الزقازيق حمل رقم 7779 إداري ضد القائم بأعمال رئيس الجامعة الدكتور عبد الحكيم نور الدين بسب تعسفة في قرار الإيقاف عن العمل دون تحقيق وابداء أي أسباب للإيقاف.
قالت سليمان: إنها فوجئت بقرار الوقف عن العمل قبل التحقيق معى في الشكاوى المقدمة ضدى من قبل ثلاث إخصائيات عند صدور قرار تجديد تعينى بالمعهد لفترة ثانية.
وتابع: انها لم تتعامل مثل أعضاء هيئة التدريس الذين يتم التحقيق معهن في وقائع تصل إلى التزوير ومازالو على رأس عملهم ولم يصدر ضدهم أي قرار بوقف عن العمل وبعد تجاوز القانون وكان من المفترض إذا كانت الشكاوى الكيدية حقيقية فكان ينص إيقاف عضويتى عن العمل في المعهد الفنى للتمريض مسقط مكان المخالفات على حد التعبير لجنة التحقيق معى وثبوت إدانتى أو برائتى من هذة الشكاوى وليس إيقافى عن العمل كعضو هيئة التمريض بجامعة الزقازيق هذا تعسف ضدى غير مبرر وعندما تقدمت بتظلم لسيادته في مكتبة رفض سكرتير مكتبة الاستاذ أحمد عبد السميع استلام أي إوراق وقال: إنه تلاقى أوامر الدكتور عبد الحكيم بعدم استلام أي أوراق منى وهذا ما دعانى وإصر بعمل محضر إثبات وإرسال التظلم عن طريق البريد خطاب بعلم الوصول.
وأشارت إلى أن الدكتور عبد الحكيم رفض مقابلة جميع العاملين بالمعهد والموظفين والأخصائيين باستثناء هؤلاء الثلاثة إخصائيات تقدموا جميعا بكتابة قرار رفض واستنكار ماتم معى موضحين الدور والجهود الدكتور في خلال الفترة الماضية من أحداث التطور في فترة إدارتى للمعهد الذي وصل عدد الطلاب إلى ألف طالب وطالبة وأصبح المعهد الفنى لتمريض مؤسسة تعليمية يشيد بها أعضاء هيئة التدريس والعاملين بالجامعة.
قالت سليمان: إنها فوجئت بقرار الوقف عن العمل قبل التحقيق معى في الشكاوى المقدمة ضدى من قبل ثلاث إخصائيات عند صدور قرار تجديد تعينى بالمعهد لفترة ثانية.
وتابع: انها لم تتعامل مثل أعضاء هيئة التدريس الذين يتم التحقيق معهن في وقائع تصل إلى التزوير ومازالو على رأس عملهم ولم يصدر ضدهم أي قرار بوقف عن العمل وبعد تجاوز القانون وكان من المفترض إذا كانت الشكاوى الكيدية حقيقية فكان ينص إيقاف عضويتى عن العمل في المعهد الفنى للتمريض مسقط مكان المخالفات على حد التعبير لجنة التحقيق معى وثبوت إدانتى أو برائتى من هذة الشكاوى وليس إيقافى عن العمل كعضو هيئة التمريض بجامعة الزقازيق هذا تعسف ضدى غير مبرر وعندما تقدمت بتظلم لسيادته في مكتبة رفض سكرتير مكتبة الاستاذ أحمد عبد السميع استلام أي إوراق وقال: إنه تلاقى أوامر الدكتور عبد الحكيم بعدم استلام أي أوراق منى وهذا ما دعانى وإصر بعمل محضر إثبات وإرسال التظلم عن طريق البريد خطاب بعلم الوصول.
وأشارت إلى أن الدكتور عبد الحكيم رفض مقابلة جميع العاملين بالمعهد والموظفين والأخصائيين باستثناء هؤلاء الثلاثة إخصائيات تقدموا جميعا بكتابة قرار رفض واستنكار ماتم معى موضحين الدور والجهود الدكتور في خلال الفترة الماضية من أحداث التطور في فترة إدارتى للمعهد الذي وصل عدد الطلاب إلى ألف طالب وطالبة وأصبح المعهد الفنى لتمريض مؤسسة تعليمية يشيد بها أعضاء هيئة التدريس والعاملين بالجامعة.
