ذكر تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة "أوتشا" أن المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر لشئون الأمن أعلن عن تجميد ألف و200 تصريح عمل أصدرت سابقا لعمال فلسطينيين من محافظة الخليل للوصول إلى إسرائيل والقدس الشرقية لفترة غير مُحدّدة، فضلا عن حظر وصول العمال الفلسطينيين إلى أماكن عملهم في المستوطنات الإسرائيلية في منطقة جوش عتصيون (بيت لحم).
وأضاف التقرير عن الفترة من 17 إلى 23 نوفمبر الجارى، أنه من المتوقع أن تؤثر هذه الإجراءات بصورة كبيرة على مستوى الدخل والظروف المعيشية للعائلات المتضررة، مشيرا إلى أن القوات الإسرائيلية نفذت 79 عملية تفتيش واعتقال في أنحاء الضفة الغربية ووقعت أكبر العمليات في قرى بيت عوا، ودير سامت، وتاروسا (الخليل) حيث تمّ تفتيش ما يزيد عن 150 منزلًا واعتقال 53 شخصًا.
وأفاد بأنه ما زالت القيود الصارمة المفروضة على التنقل داخل المنطقة التي تقع فيها المستوطنات الإسرائيلية في مدينة الخليل مستمرة، بما في ذلك الحظر الشامل على وصول السكان الذكور الذي تتراوح أعمارهم ما بين 15 و25 من بعض الحواجز، إضافة إلى الطلب من سكان المنطقة تسجيل أسمائهم لدى السلطات الإسرائيلية من أجل السماح لهم بعبور الحواجز.
كما أزالت القوات الإسرائيلية - حسب التقرير - سبع معيقات حركة كانت تعيق تنقل الفلسطينيين بين الأحياء الفلسطينية في القدس الشرقية، وبالتالي أصبح عدد معيقات الحركة التي نًصبت حتى نهاية الفترة التي شملها التقرير 16 يتضرر بسببها سكان ستة أحياء مختلفة في المدينة.
وأوضح التقرير أن القوات الإسرائيلية أغلقت المدخل الرئيسي لكل من قرية عقربة وعوارتا وبورين في محافظة نابلس، وقرية زعترة في محافظة بيت لحم مما أجبر السكان على سلوك طرق التفافية طويلة للوصول إلى الخدمات وأماكن العمل، بما في ذلك سيارات الإسعاف التي تنقل المرضى إلى المستشفيات وأعيد فتح مدخل قرية كفر الديك (سلفيت) هذا الأسبوع.
وأشار التقرير إلى أنه لم يُبلغ هذا الأسبوع عن أي عملية هدم عقابية ضد مبان فلسطينية بحجة عدم حصولها على تراخيص للبناء وبالرغم من ذلك أصدرت السلطات الإسرائيلية عشرات الأوامر والتحذيرات الشفهية الجديدة بالهدم ووقف البناء.
وأضاف التقرير عن الفترة من 17 إلى 23 نوفمبر الجارى، أنه من المتوقع أن تؤثر هذه الإجراءات بصورة كبيرة على مستوى الدخل والظروف المعيشية للعائلات المتضررة، مشيرا إلى أن القوات الإسرائيلية نفذت 79 عملية تفتيش واعتقال في أنحاء الضفة الغربية ووقعت أكبر العمليات في قرى بيت عوا، ودير سامت، وتاروسا (الخليل) حيث تمّ تفتيش ما يزيد عن 150 منزلًا واعتقال 53 شخصًا.
وأفاد بأنه ما زالت القيود الصارمة المفروضة على التنقل داخل المنطقة التي تقع فيها المستوطنات الإسرائيلية في مدينة الخليل مستمرة، بما في ذلك الحظر الشامل على وصول السكان الذكور الذي تتراوح أعمارهم ما بين 15 و25 من بعض الحواجز، إضافة إلى الطلب من سكان المنطقة تسجيل أسمائهم لدى السلطات الإسرائيلية من أجل السماح لهم بعبور الحواجز.
كما أزالت القوات الإسرائيلية - حسب التقرير - سبع معيقات حركة كانت تعيق تنقل الفلسطينيين بين الأحياء الفلسطينية في القدس الشرقية، وبالتالي أصبح عدد معيقات الحركة التي نًصبت حتى نهاية الفترة التي شملها التقرير 16 يتضرر بسببها سكان ستة أحياء مختلفة في المدينة.
وأوضح التقرير أن القوات الإسرائيلية أغلقت المدخل الرئيسي لكل من قرية عقربة وعوارتا وبورين في محافظة نابلس، وقرية زعترة في محافظة بيت لحم مما أجبر السكان على سلوك طرق التفافية طويلة للوصول إلى الخدمات وأماكن العمل، بما في ذلك سيارات الإسعاف التي تنقل المرضى إلى المستشفيات وأعيد فتح مدخل قرية كفر الديك (سلفيت) هذا الأسبوع.
وأشار التقرير إلى أنه لم يُبلغ هذا الأسبوع عن أي عملية هدم عقابية ضد مبان فلسطينية بحجة عدم حصولها على تراخيص للبناء وبالرغم من ذلك أصدرت السلطات الإسرائيلية عشرات الأوامر والتحذيرات الشفهية الجديدة بالهدم ووقف البناء.
