نفى الدكتور أشرف المرصفي مدير المعمل المركزي للرقابة على متبقيات المبيدات، ما تردد عن سحب الاعتماد الدولي من المعمل، مشيرا إلى أن المعمل حاصل على الاعتماد حتى عام 2017 يتم بعدها التجديد.
وقال المرصفي، في تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، إنه تم رفع أسعار تحاليل المعمل بنسبة بسيطة بسبب ارتفاع سعر الدولار، ورغم ذلك تم التعاقد مع أكثر من 10 عقود جديدة من نفس المصدرين الذين يحللون محاصيلهم الزراعية قبل التصدير، مشيرا إلى أن المعمل يقوم بالتواصل مع العملاء الكترونيا حتى لا يتم زياده التكاليف على المصدر، وإنجازا للوقت، كما يتم اطلاع العملاء على معايير قبول المحاصيل في الدول المختلفة، حيث أن المعايير في الصين مثلا تختلف عن معايير قبول المحاصيل في أوروبا.
وأضاف مدير المعمل المركزي لمتبقيات المبيدات، أنه بالنسبة للأسواق الداخلية يتم استخدام نفس الطرق التي يستخدمها المعمل في "جواز المرور" في البضاعه المعده للتصدير، وبالتالى تكون المحاصيل التي يتم تداولها في الأسواق المصرية بنفس جودة المحاصيل المصدرة للخارج.
وأشار المرصفي، إلى أن المعمل يعد قبلةً لبعض دول الشرق الأوسط الراغبة في شهادات معتمدة ونتائج صحيحة لتحاليل بعض العينات مثل لبنان والسعودية التي وضعت بصحبة الإمارات شرطًا إلزاميًّا لمصر في نهاية العام الماضي بالحصول على شهادات مُعتَمدة دوليًّا عن نِسَب متبقيات المبيدات مع كل الشحنات الواردة منها من الخضر والفاكهة.
وقال المرصفي، في تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، إنه تم رفع أسعار تحاليل المعمل بنسبة بسيطة بسبب ارتفاع سعر الدولار، ورغم ذلك تم التعاقد مع أكثر من 10 عقود جديدة من نفس المصدرين الذين يحللون محاصيلهم الزراعية قبل التصدير، مشيرا إلى أن المعمل يقوم بالتواصل مع العملاء الكترونيا حتى لا يتم زياده التكاليف على المصدر، وإنجازا للوقت، كما يتم اطلاع العملاء على معايير قبول المحاصيل في الدول المختلفة، حيث أن المعايير في الصين مثلا تختلف عن معايير قبول المحاصيل في أوروبا.
وأضاف مدير المعمل المركزي لمتبقيات المبيدات، أنه بالنسبة للأسواق الداخلية يتم استخدام نفس الطرق التي يستخدمها المعمل في "جواز المرور" في البضاعه المعده للتصدير، وبالتالى تكون المحاصيل التي يتم تداولها في الأسواق المصرية بنفس جودة المحاصيل المصدرة للخارج.
وأشار المرصفي، إلى أن المعمل يعد قبلةً لبعض دول الشرق الأوسط الراغبة في شهادات معتمدة ونتائج صحيحة لتحاليل بعض العينات مثل لبنان والسعودية التي وضعت بصحبة الإمارات شرطًا إلزاميًّا لمصر في نهاية العام الماضي بالحصول على شهادات مُعتَمدة دوليًّا عن نِسَب متبقيات المبيدات مع كل الشحنات الواردة منها من الخضر والفاكهة.
