■ رفضت الانضمام للأحزاب لأن دورها «ضعيف»
■ لو أن الدولة تدعم أحدًا لكنت أنا
■ نسبة العسكريين بالمجلس لن تتعدى 10%
■ أنفقت 5200 جنيه فقط فى المرحلة الأولى
قال اللواء تامر الشهاوى، الملقب بـ«صقر المخابرات المصرية»، والمرشح عن دائرة مدينة نصر فى جولة الإعادة، إنه استطاع فى الجولة الأولى من المرحلة الثانية إسقاط بعض مرشحى المال السياسى، مشيرًا إلى أنه يثق فى الفوز فى جولة الإعادة، معتمدًا على وعى وثقة أهالى مدينة نصر.
وأضاف «الشهاوى»، فى حواره مع «البوابة»، أنه لن يدخل فى أى تحالفات مع أى من المرشحين خلال جولة الإعادة.
■ ما استراتيجيتك الجديدة للدعاية الانتخابية فى جولة الإعادة؟
- سأستكمل ما بدأته فى المرحلة الأولى من الانتخابات، وسأعمل على التواصل بشكل مباشر مع الناخبين وأهالى مدينة نصر، ولن أقوم بما يقوم به المرشحون الآخرون من شراء الأصوات، وسأحارب المال السياسى فى الانتخابات، وللعلم فإنى أنفقت ٥٢٠٠ جنيه فى المرحلة الأولى وبالتالى باقى مصاريف الحد الأقصى للدعاية تبرعت بها لصندوق تحيا مصر وجاءتنى رغبات فى التطوع الميدانى بما يعادل نحو ألف طلب.
■ هل كنت تتوقع النجاح من الجولة الأولى أم الوصول لجولة الإعادة؟
- النجاح كان متوقعًا، خاصة أن لدى تاريخًا من الوعى المصرى، وأعرف تمامًا كيف تدار الحكاية، وكنت أتوقع أن أحسمها من الجولة الأولى، رغم المال السياسى الذى استخدمه بعض المرشحين خلال الجولة الأولى، وبعض المرشحين كانوا يقدمون أنفسهم للناس على أنهم مرشحو الدولة وهذا كذب وافتراء، ولن أذكرهم بالاسم حتى لا ينالهم هذا الشرف والطبيعى جدًا لو أن الدولة تريد مرشحًا بعينه أن يكون هذا المرشح هو أنا، بحكم أنى كنت أعمل حتى أمس مع الرئيس السيسى، والرئيس ذكر هذا الكلام أكثر من مرة، قائلا: أنا لم أدعم أحدًا ولا الدولة تدعم أحدًا وعلى المصريين اختيار الأصلح.
■ ما الأخطاء التى وقعت فيها خلال الجولة الأولي؟
- فى تقديرى الشخصى أننى أحتاج إلى تواصل أكثر مع الناس لكن اتساع مساحة الدائرة وضيق الوقت المتاح حالا دون حدوث ذلك على النحو الأمثل، وشعرت بالتقصير لعدم نزولى بجولات ميدانية فى بعض المناطق، دائرة مدينة نصر كبيرة وكانت تحتاج وقتًا أطول أنا قمت بجولات فى النوادى والكنائس والمقاهى والشوارع العامة والأحياء الشعبية كلها.
■ لماذا لم تنضم لأى قائمة أو حزب سياسي؟
- العمل الحزبى فى مصر ضعيف جدًا، ولذلك رفضت الترشح على أى حزب أو قائمة انتخابية، وما كنت أتوقعه حدث بتحالف رجال الأعمال مع الساسة، فعلى سبيل المثال بعدما انضم حزب المصريين الأحرار إلى قائمة فى حب مصر، قال سامح سيف اليزل منسق القائمة إن نواب المصريين الأحرار خطر على الأمن القومى، كما أننى رفضت الدخول فى أى تحالفات فى الدائرة نفسها وأحتفظ بمسافة ثابتة بينى وبين كل المرشحين بمن فيهم العسكريون وأقدم نفسى للناس بشخصيتى فقط.
■ هل كثرة عدد العسكريين فى مجلس النواب مفيد.. وما دورهم؟
- لا توجد نسبة كبيرة من العسكريين داخل المجلس، فإجمالى نسبة رجال الشرطة والجيش داخل المجلس لا يتعدى ١٪ ووجود الأطباء والمهندسين أكثر من العسكريين بكثير ونسبة العسكريين بعد المرحلة الأخيرة لا تتعدى ١٠٪ والأهم ماذا يستطيع المرشح الناجح أن يقدم للناس ومن دخل المجلس بدعاوى كاذبة أو بالمال السياسى أو بأى طريقة غير صحيحة سيكشف للناس قريبًا.
■ ما رأيك فى مرشحى جولة الإعادة بالدائرة؟
- بعض مرشحى الإعادة تخلوا عن كل مبادئهم وتاريخهم وقاموا بالاتفاق مع أحزاب معروف انتماؤها ضد الدولة المصرية وبعض الشخصيات موجودة فى جولة الإعادة ممولة من قطر ومعى المستندات التى تثبت ذلك، وسأقوم بكشف المؤامرة حتى لو دخلوا البرلمان، وسأتقدم بتلك المستندات للنائب العام والنيابة ستقوم بالتحقيق وهذا الاتهام لشخصية معروفة جدًا ولها ثقل كبير ومعروف، نفس الشخص عمل إيه مع أصحاب المال السياسى وأخذ منهم أموالا وخدعهم وللأسف هو من المرشحين الذين تهمهم مصالحهم فقط ولن أسمح بهذا وسأكشف كل هذا للرأى العام وكذلك تحالفه مع حزب المصريين الأحرار فى الإعادة.
■ ماذا عن دورك التشريعى والخدمى والرقابى فى مجلس النواب؟
- مجلس النواب المقبل أو تحديدا عضو البرلمان القادم يجب أن يعود إلى الشكل السليم للحياة النيابية المصرية وهو أن يكون دوره تشريعيا ورقابيا، لكن لا تستطيع أن تغفل الجزء الخدمى الذى يخلق التواصل مع أهل دائرتك، وقد قمت بإنشاء جمعية تنمية المجتمع وأسميها قاطرة الحياة لأهل الدائرة لأنها ستخلق فرص عمل ومشاركة مجتمعية.
■ هل تنوى الدخول فى أى تحالف فى جولة الإعادة مع أى من المرشحين؟
- لا طبعًا، أول ما قمت بإعلانى الترشح أعلنت أيضا عدم التحالف مع أى مرشح مع احترامى الكامل لكل المرشحين وكذلك فى فترة الإعادة أحترم كل السادة المنافسين، ولكن أرفض التحالف تماما وأقول رسالة لكل مرشح منافس خليك فى نفسك وبفكر إزاى تكسب، وبلاش تفكر فى المنافس الآخر وللأسف بعض المرشحين المنافسين فى الجولة الأولى كانوا مصدر شائعات، وعلمت بذلك، فقد كان مندوبو المرشحين الآخرين ينصحون الناس بانتخابى وكنت أعلم ما يجرى داخل المقار الانتخابية الأخرى، ولكن لا أحد يعلم ما بداخل مقر حملتى لأنه لا يوجد عندى مندوبون مأجورون وكلهم من أهلى وأصدقائى وأحبابى فقط والحمد لله أنا المرشح الذى حصد أعلى الأصوات خارج مصر.
■ بم تعد أبناء مدينة نصر؟ وماذا تطلب منهم؟
- دائرة مدينة نصر في الانتخابات من أكثر الدوائر شراسة في البرلمان، وأكن التقدير لكل المرشحين، وأتمنى أن يقدموا الخير لأبناء الدائرة، لكن ممكن أن أتكلم عن برنامجي الانتخابي والذي ينقسم إلى شقين، الأول التشريعي، لأنه سيتعامل مع الدولة عامة في التشريعات والقوانين، والآخر تعاوني بأن يكون هناك تعاون بيني وبين أبناء الدائرة وأى نائب يقول إنه أنه سيقوم بتشغيل ١٠ آلاف عامل فورًا أقول له أنت كاذب، وتعد بما لا تستطيع، فخلق الفرص يحتاج إلى العمل عليها، ومشاريع القوانين التي سأقوم عليها ستحل المشاكل عامة، مثل مشكلة الصحة ونقص عدد المستشفيات والأدوية، وهناك عدم اهتمام بها، والدستور به نصوص عن التعليم والصحة لا تسطيع تنفيذها مثل الموازنة العامة لها، رغم أن أول بند في الموازنة للمعاشات فكيف أن نعمل على المستشفيات والصحة ولا توجد أولوية لها في الميزانية فهناك في الدائرة مستشفى وحيد يخدم ٧٠٧٠٠٠ مواطن فكيف أعمل على الحل، فيجب وضع الضوابط ومشاريع القوانين لحل الأزمة ونفس القول في التعليم حيث تصريح وزير التربية والتعليم فيه أن مصر تحتاج إلى ٢٥٠٠٠٠ فصل دراسى حسب القواعد العالمية أي أن يكون في كل فصل ٢٥ تلميذًا فقط، وشرق القاهرة تحتاج إلى ١٠ آلاف ومشكلة العشوائيات التي تحاصر مدينة نصر وتمنع التمدد العمرانى لها، وأدى ذلك إلى ارتفاع أسعار العقارات في المنطقة ولا يوجود تطوير حتى إذا وجد فيكون شكله هلاميا ويجب تطوير هذه المناطق العشوائية حتى يتم دمجها مع المجتمع، وهذا في صالح الدائرة.
■ هل متأكد من فوزك فى الإعادة؟
- بإذن الله أراهن على وعى المصريين، والحمد لله مارسنا العمل بكل شرف وجهد وأثق كثيرًا فى أهل دائرتى، والحمد لله سقط بعض رموز رأس المال وأشكر أهل دائرتى كلهم جميعًا على مساندتى فى الجولة الأولى وأتشرف بمساندتهم فى الجولة الثانية، وأراهن على المصريين وبإذن الله لن أخسر.
■ لو أن الدولة تدعم أحدًا لكنت أنا
■ نسبة العسكريين بالمجلس لن تتعدى 10%
■ أنفقت 5200 جنيه فقط فى المرحلة الأولى
قال اللواء تامر الشهاوى، الملقب بـ«صقر المخابرات المصرية»، والمرشح عن دائرة مدينة نصر فى جولة الإعادة، إنه استطاع فى الجولة الأولى من المرحلة الثانية إسقاط بعض مرشحى المال السياسى، مشيرًا إلى أنه يثق فى الفوز فى جولة الإعادة، معتمدًا على وعى وثقة أهالى مدينة نصر.
وأضاف «الشهاوى»، فى حواره مع «البوابة»، أنه لن يدخل فى أى تحالفات مع أى من المرشحين خلال جولة الإعادة.
■ ما استراتيجيتك الجديدة للدعاية الانتخابية فى جولة الإعادة؟
- سأستكمل ما بدأته فى المرحلة الأولى من الانتخابات، وسأعمل على التواصل بشكل مباشر مع الناخبين وأهالى مدينة نصر، ولن أقوم بما يقوم به المرشحون الآخرون من شراء الأصوات، وسأحارب المال السياسى فى الانتخابات، وللعلم فإنى أنفقت ٥٢٠٠ جنيه فى المرحلة الأولى وبالتالى باقى مصاريف الحد الأقصى للدعاية تبرعت بها لصندوق تحيا مصر وجاءتنى رغبات فى التطوع الميدانى بما يعادل نحو ألف طلب.
■ هل كنت تتوقع النجاح من الجولة الأولى أم الوصول لجولة الإعادة؟
- النجاح كان متوقعًا، خاصة أن لدى تاريخًا من الوعى المصرى، وأعرف تمامًا كيف تدار الحكاية، وكنت أتوقع أن أحسمها من الجولة الأولى، رغم المال السياسى الذى استخدمه بعض المرشحين خلال الجولة الأولى، وبعض المرشحين كانوا يقدمون أنفسهم للناس على أنهم مرشحو الدولة وهذا كذب وافتراء، ولن أذكرهم بالاسم حتى لا ينالهم هذا الشرف والطبيعى جدًا لو أن الدولة تريد مرشحًا بعينه أن يكون هذا المرشح هو أنا، بحكم أنى كنت أعمل حتى أمس مع الرئيس السيسى، والرئيس ذكر هذا الكلام أكثر من مرة، قائلا: أنا لم أدعم أحدًا ولا الدولة تدعم أحدًا وعلى المصريين اختيار الأصلح.
■ ما الأخطاء التى وقعت فيها خلال الجولة الأولي؟
- فى تقديرى الشخصى أننى أحتاج إلى تواصل أكثر مع الناس لكن اتساع مساحة الدائرة وضيق الوقت المتاح حالا دون حدوث ذلك على النحو الأمثل، وشعرت بالتقصير لعدم نزولى بجولات ميدانية فى بعض المناطق، دائرة مدينة نصر كبيرة وكانت تحتاج وقتًا أطول أنا قمت بجولات فى النوادى والكنائس والمقاهى والشوارع العامة والأحياء الشعبية كلها.
■ لماذا لم تنضم لأى قائمة أو حزب سياسي؟
- العمل الحزبى فى مصر ضعيف جدًا، ولذلك رفضت الترشح على أى حزب أو قائمة انتخابية، وما كنت أتوقعه حدث بتحالف رجال الأعمال مع الساسة، فعلى سبيل المثال بعدما انضم حزب المصريين الأحرار إلى قائمة فى حب مصر، قال سامح سيف اليزل منسق القائمة إن نواب المصريين الأحرار خطر على الأمن القومى، كما أننى رفضت الدخول فى أى تحالفات فى الدائرة نفسها وأحتفظ بمسافة ثابتة بينى وبين كل المرشحين بمن فيهم العسكريون وأقدم نفسى للناس بشخصيتى فقط.
■ هل كثرة عدد العسكريين فى مجلس النواب مفيد.. وما دورهم؟
- لا توجد نسبة كبيرة من العسكريين داخل المجلس، فإجمالى نسبة رجال الشرطة والجيش داخل المجلس لا يتعدى ١٪ ووجود الأطباء والمهندسين أكثر من العسكريين بكثير ونسبة العسكريين بعد المرحلة الأخيرة لا تتعدى ١٠٪ والأهم ماذا يستطيع المرشح الناجح أن يقدم للناس ومن دخل المجلس بدعاوى كاذبة أو بالمال السياسى أو بأى طريقة غير صحيحة سيكشف للناس قريبًا.
■ ما رأيك فى مرشحى جولة الإعادة بالدائرة؟
- بعض مرشحى الإعادة تخلوا عن كل مبادئهم وتاريخهم وقاموا بالاتفاق مع أحزاب معروف انتماؤها ضد الدولة المصرية وبعض الشخصيات موجودة فى جولة الإعادة ممولة من قطر ومعى المستندات التى تثبت ذلك، وسأقوم بكشف المؤامرة حتى لو دخلوا البرلمان، وسأتقدم بتلك المستندات للنائب العام والنيابة ستقوم بالتحقيق وهذا الاتهام لشخصية معروفة جدًا ولها ثقل كبير ومعروف، نفس الشخص عمل إيه مع أصحاب المال السياسى وأخذ منهم أموالا وخدعهم وللأسف هو من المرشحين الذين تهمهم مصالحهم فقط ولن أسمح بهذا وسأكشف كل هذا للرأى العام وكذلك تحالفه مع حزب المصريين الأحرار فى الإعادة.
■ ماذا عن دورك التشريعى والخدمى والرقابى فى مجلس النواب؟
- مجلس النواب المقبل أو تحديدا عضو البرلمان القادم يجب أن يعود إلى الشكل السليم للحياة النيابية المصرية وهو أن يكون دوره تشريعيا ورقابيا، لكن لا تستطيع أن تغفل الجزء الخدمى الذى يخلق التواصل مع أهل دائرتك، وقد قمت بإنشاء جمعية تنمية المجتمع وأسميها قاطرة الحياة لأهل الدائرة لأنها ستخلق فرص عمل ومشاركة مجتمعية.
■ هل تنوى الدخول فى أى تحالف فى جولة الإعادة مع أى من المرشحين؟
- لا طبعًا، أول ما قمت بإعلانى الترشح أعلنت أيضا عدم التحالف مع أى مرشح مع احترامى الكامل لكل المرشحين وكذلك فى فترة الإعادة أحترم كل السادة المنافسين، ولكن أرفض التحالف تماما وأقول رسالة لكل مرشح منافس خليك فى نفسك وبفكر إزاى تكسب، وبلاش تفكر فى المنافس الآخر وللأسف بعض المرشحين المنافسين فى الجولة الأولى كانوا مصدر شائعات، وعلمت بذلك، فقد كان مندوبو المرشحين الآخرين ينصحون الناس بانتخابى وكنت أعلم ما يجرى داخل المقار الانتخابية الأخرى، ولكن لا أحد يعلم ما بداخل مقر حملتى لأنه لا يوجد عندى مندوبون مأجورون وكلهم من أهلى وأصدقائى وأحبابى فقط والحمد لله أنا المرشح الذى حصد أعلى الأصوات خارج مصر.
■ بم تعد أبناء مدينة نصر؟ وماذا تطلب منهم؟
- دائرة مدينة نصر في الانتخابات من أكثر الدوائر شراسة في البرلمان، وأكن التقدير لكل المرشحين، وأتمنى أن يقدموا الخير لأبناء الدائرة، لكن ممكن أن أتكلم عن برنامجي الانتخابي والذي ينقسم إلى شقين، الأول التشريعي، لأنه سيتعامل مع الدولة عامة في التشريعات والقوانين، والآخر تعاوني بأن يكون هناك تعاون بيني وبين أبناء الدائرة وأى نائب يقول إنه أنه سيقوم بتشغيل ١٠ آلاف عامل فورًا أقول له أنت كاذب، وتعد بما لا تستطيع، فخلق الفرص يحتاج إلى العمل عليها، ومشاريع القوانين التي سأقوم عليها ستحل المشاكل عامة، مثل مشكلة الصحة ونقص عدد المستشفيات والأدوية، وهناك عدم اهتمام بها، والدستور به نصوص عن التعليم والصحة لا تسطيع تنفيذها مثل الموازنة العامة لها، رغم أن أول بند في الموازنة للمعاشات فكيف أن نعمل على المستشفيات والصحة ولا توجد أولوية لها في الميزانية فهناك في الدائرة مستشفى وحيد يخدم ٧٠٧٠٠٠ مواطن فكيف أعمل على الحل، فيجب وضع الضوابط ومشاريع القوانين لحل الأزمة ونفس القول في التعليم حيث تصريح وزير التربية والتعليم فيه أن مصر تحتاج إلى ٢٥٠٠٠٠ فصل دراسى حسب القواعد العالمية أي أن يكون في كل فصل ٢٥ تلميذًا فقط، وشرق القاهرة تحتاج إلى ١٠ آلاف ومشكلة العشوائيات التي تحاصر مدينة نصر وتمنع التمدد العمرانى لها، وأدى ذلك إلى ارتفاع أسعار العقارات في المنطقة ولا يوجود تطوير حتى إذا وجد فيكون شكله هلاميا ويجب تطوير هذه المناطق العشوائية حتى يتم دمجها مع المجتمع، وهذا في صالح الدائرة.
■ هل متأكد من فوزك فى الإعادة؟
- بإذن الله أراهن على وعى المصريين، والحمد لله مارسنا العمل بكل شرف وجهد وأثق كثيرًا فى أهل دائرتى، والحمد لله سقط بعض رموز رأس المال وأشكر أهل دائرتى كلهم جميعًا على مساندتى فى الجولة الأولى وأتشرف بمساندتهم فى الجولة الثانية، وأراهن على المصريين وبإذن الله لن أخسر.
