"في زمن كنا فيه أشقاء وأبناء عمومة واحدة قبل أن تفرقنا المؤمرات والاتهامات حينها كان الفلسطيني أخا للمصري من نفس اللون والعرق والدماء، حينها ودون التفكير في الغد الملبد بالقوانين والعراقيل قام جدى، عبد الرزاق داود القاضى التميمي، فلسطينى الجنسية، بشراء قطعة أرض مصرية، وذلك بتاريخ 17 أغسطس لعام 1958-حسب ما ذكره عبد الرازق محمدعبد الرازق" الحفيد.
وتابع الحفيد، أنه بعدها بمدة لا أعرفها قام الإصلاح الزراعى باسترداد قطعة الأرض طبقا لما نص عليه قانون 15 لسنة 1966، للإصلاح الزراعي، ولكن وبعد محاولات عديدة من جدى تم الإفراج عن قطعة الأرض بتاريخ 30 \ 9 \ 1964،وبعد ذلك وقبل صدور قانون عدم تملك الأجنبى أراضي مصرية،أعطت الدولة مهلة للاجانب الذين يملكون أرض لنقل الملكية لأي أقارب مصريين.
هل انتقلت الملكية لأطراف مصرية سؤال أجاب عنه عبد الرازق قائلا: في المهلة المحددة قام جدي ببيع الأرض لزوجات أعمامى؛ لأنهن مصريات ومع هذا وذاك وحتى تاريخه مازالت الأرض في حيازة الدولة رغم أننا- الأحفاد جميعا- حصلنا على الجنسية المصرية لذا نطالب بحقنا في الأرض ولا أحد يستجيب.
وتابع الحفيد، أنه بعدها بمدة لا أعرفها قام الإصلاح الزراعى باسترداد قطعة الأرض طبقا لما نص عليه قانون 15 لسنة 1966، للإصلاح الزراعي، ولكن وبعد محاولات عديدة من جدى تم الإفراج عن قطعة الأرض بتاريخ 30 \ 9 \ 1964،وبعد ذلك وقبل صدور قانون عدم تملك الأجنبى أراضي مصرية،أعطت الدولة مهلة للاجانب الذين يملكون أرض لنقل الملكية لأي أقارب مصريين.
هل انتقلت الملكية لأطراف مصرية سؤال أجاب عنه عبد الرازق قائلا: في المهلة المحددة قام جدي ببيع الأرض لزوجات أعمامى؛ لأنهن مصريات ومع هذا وذاك وحتى تاريخه مازالت الأرض في حيازة الدولة رغم أننا- الأحفاد جميعا- حصلنا على الجنسية المصرية لذا نطالب بحقنا في الأرض ولا أحد يستجيب.
