ألم الحزن باسرة الشهيد المجند عصام صالح سعد صالح، 21 سنة، ابن قرية بني وركان في المنيا، الذي استشهد في التفجير الإرهابي بالعريش، الثلاثاء الماضي.
وقال والد الشهيد، 49 سنة، الذي عاد من السعودية لتشيع جنازة نجله، بعد علمه بنبا استشهاده أنه فخور بعصام لأنه قدم روحه فداء للوطن.
وأضاف فواز، 18 سنة، شقيق الشهيد، أن عصام ترك خلفه أسرة تحبه من أب وأم وثلاثة أشقاء كلهم من الذكور "فواز – 18 سنة"، طالب بالصف الثالث بالمدرسة الزراعية، "شريف – 15 سنة" بالصف الثالث الإعدادي، و"حمادة – 12 سنة"، طالب بالصف السادس الابتدائي.
وشيع أهالي القرية التابعه لمركز العدوة، والتي ينحدر منها عميد الأدب العربي طه حسين، جثمان الشهيد، مساء أمس الأربعاء وردد المشاركون في الجنازة هتافات "لا لا.. للإرهاب".
ونُقل جثمان الشهيد من مستشفى كوبري القبة العسكري بالقاهرة إلى مسقط رأسه بالقرية، وأدى الأهالي صلاة الجنازة عليه بمسجد الرحمة بالقرية في حضور العقيد محمد خيري، مأمور مركز شرطة العدوة، والمهندس محمود سعد رئيس المركز.
وقال والد الشهيد، 49 سنة، الذي عاد من السعودية لتشيع جنازة نجله، بعد علمه بنبا استشهاده أنه فخور بعصام لأنه قدم روحه فداء للوطن.
وأضاف فواز، 18 سنة، شقيق الشهيد، أن عصام ترك خلفه أسرة تحبه من أب وأم وثلاثة أشقاء كلهم من الذكور "فواز – 18 سنة"، طالب بالصف الثالث بالمدرسة الزراعية، "شريف – 15 سنة" بالصف الثالث الإعدادي، و"حمادة – 12 سنة"، طالب بالصف السادس الابتدائي.
وشيع أهالي القرية التابعه لمركز العدوة، والتي ينحدر منها عميد الأدب العربي طه حسين، جثمان الشهيد، مساء أمس الأربعاء وردد المشاركون في الجنازة هتافات "لا لا.. للإرهاب".
ونُقل جثمان الشهيد من مستشفى كوبري القبة العسكري بالقاهرة إلى مسقط رأسه بالقرية، وأدى الأهالي صلاة الجنازة عليه بمسجد الرحمة بالقرية في حضور العقيد محمد خيري، مأمور مركز شرطة العدوة، والمهندس محمود سعد رئيس المركز.