اختتم المعرض السعودي الدولي السابع للغاز والزيت أمس الأربعاء، فعالياته التي استمرت 3 أيام، ونظمته شركة الظهران أكسبو، وذلك بمقر شركة معارض الظهران الدولية بمحافظة الخبر.
وعرض خلال فعاليات المعرض الذي حضره أكثر من 10 آلاف زائر، أبرز المستجدات في مجال الغاز والزيت، بمشاركة العديد من الشركات المتخصصة في هذا القطاع، حيث أكد عدد من الزائرين على تحقيق المعرض لأهدافه في التعريف بأبرز المستجدات في مجالات الغاز والزيت وكميات الإنتاج المطروحة ومدى استهلاكها.
وأوضح الرئيس التنفيذي للظهران "اكسبو" محمد الحسيني أن 40 في المئة من الشركات المتخصصة في إنتاج الغاز والزيت محلية، والأخرى أجنبية، وسط التأكيد على ضرورة تبادل الخبرات بين المشاركة منها، إضافة إلى رصد أبرز التحديات التي تواجه القطاع، حيث استفادت شركات إنتاج الغاز والزيت الوطنية من الزيادة الكبيرة في رأس المال، مما مكنها من القدرة على التمويل الذاتي لمشاريعها وشراء التكنولوجيا من شركات الخدمات النفطية، كما مكّنها من تطوير مواردها البشرية وخبراتها الإدارية والتقنية، وتطوير إدارة مواردها بشكل عام، مشيرا إلى أن الغاز يعد أحد أهم مصادر الطاقة العالمية وجودا في الأرض، إذ يشكل ما نسبته 42 في المائة من إجمالي الطاقة العالمية المستخدمة حاليا.
وبين الحسيني أن المعرض تطلع إلى جملة أهداف منها الخروج برؤية واضحة لمستقبل الغاز والزيت، حيث يعد الغاز الطبيعي أحد أهم مصادر الطاقة النظيفة بيئيا لاحتوائه على كميات قليلة جدا من الكبريت، وخلوه تماما من المواد العطرية والمواد غير المشبعة بصحة الإنسان وبيئته، " والمشاركين في المعرض تعرفوا على كيفية الطرق الحديثة المواكبة للتطورات العالمية عبر استخدام التقنيات الجديدة المطورة، في التعامل مع منتجي الغاز والزيت".
مما يذكر أن المعرض جذب عددا كبيرا من شركات النفط الوطنية والعالمية وكبرى شركات التشغيل، كما حضره كبار المسؤولين والملاحق التجارية الأجنبية والاقتصادية من سفارات الدول الأجنبية بالمملكة.
وعرض خلال فعاليات المعرض الذي حضره أكثر من 10 آلاف زائر، أبرز المستجدات في مجال الغاز والزيت، بمشاركة العديد من الشركات المتخصصة في هذا القطاع، حيث أكد عدد من الزائرين على تحقيق المعرض لأهدافه في التعريف بأبرز المستجدات في مجالات الغاز والزيت وكميات الإنتاج المطروحة ومدى استهلاكها.
وأوضح الرئيس التنفيذي للظهران "اكسبو" محمد الحسيني أن 40 في المئة من الشركات المتخصصة في إنتاج الغاز والزيت محلية، والأخرى أجنبية، وسط التأكيد على ضرورة تبادل الخبرات بين المشاركة منها، إضافة إلى رصد أبرز التحديات التي تواجه القطاع، حيث استفادت شركات إنتاج الغاز والزيت الوطنية من الزيادة الكبيرة في رأس المال، مما مكنها من القدرة على التمويل الذاتي لمشاريعها وشراء التكنولوجيا من شركات الخدمات النفطية، كما مكّنها من تطوير مواردها البشرية وخبراتها الإدارية والتقنية، وتطوير إدارة مواردها بشكل عام، مشيرا إلى أن الغاز يعد أحد أهم مصادر الطاقة العالمية وجودا في الأرض، إذ يشكل ما نسبته 42 في المائة من إجمالي الطاقة العالمية المستخدمة حاليا.
وبين الحسيني أن المعرض تطلع إلى جملة أهداف منها الخروج برؤية واضحة لمستقبل الغاز والزيت، حيث يعد الغاز الطبيعي أحد أهم مصادر الطاقة النظيفة بيئيا لاحتوائه على كميات قليلة جدا من الكبريت، وخلوه تماما من المواد العطرية والمواد غير المشبعة بصحة الإنسان وبيئته، " والمشاركين في المعرض تعرفوا على كيفية الطرق الحديثة المواكبة للتطورات العالمية عبر استخدام التقنيات الجديدة المطورة، في التعامل مع منتجي الغاز والزيت".
مما يذكر أن المعرض جذب عددا كبيرا من شركات النفط الوطنية والعالمية وكبرى شركات التشغيل، كما حضره كبار المسؤولين والملاحق التجارية الأجنبية والاقتصادية من سفارات الدول الأجنبية بالمملكة.
