أكدت الدكتورة هالة أبو على، الأمين العام للمجلس القومي للطفولة والأمومة، أهمية العمل الجماعي والشراكة بين المجتمع المدني والوزارات والهيئات المعنية بالإعاقة وخاصة المجلس القومي لشئون الإعاقة، بهدف تحسين جودة الخدمات المقدمة للأطفال ذوي الإعاقة، وأسرهم، وتوفير خطوات عديدة للتأهيل والعلاج وتخفيف العبء عن الدولة والأسرة والطفل، ولتحقيق الاستدامة في حماية الأطفال ذوي الإعاقة، وكذلك أهمية التدريب والتواصل بهدف بناء قدرات ومهارات المتعاملين مع ذوي الإعاقة والتعرف على الخدمات الصحية المتوفرة من خلال خط ذوي الاعاقة 08008886666.
جاء ذلك خلال افتتاح الدورة التدريبية لبناء قدرات المتعاملين مع الأطفال ذوي الإعاقة بالجمعيات الأهلية بمحافظة القاهرة، بحضور د. عبدالحميد كابش مستشار وزير التضامن لشئون الإعاقة، ود. إيمان جابر نائب الأمانة العامة للصحة النفسية والإدمان، ود. منى حافظ مدير الإدارة العامة لذوي الاحتياجات الخاصة بوزارة الصحة، وعدد من الخبراء.
وأوضحت الأمين العام للمجلس أن التدريب تضمن التعريف بأمراض الإعاقة ومنها: التوحد والتأخر العقلي والاضطرابات الإنمائية (الإسبرجر)، وتأثيرات الإعاقات على الأسرة، والدعم النفسي والاجتماعي والمجتمعي للطفل ذي الإعاقة، والتعريف بالخدمات المقدمة من التأمين الصحي للطفل ذي الإعاقة، ودور أخصائي التأهيل والتخاطب في التعامل معه، والتعرف على المعايير الأساسية لجودة المؤسسات، كما تناول دور الفن في تنمية مهارات الأطفال وتأثيره على الأطفال ذوي الإعاقة من خلال الأشغال اليدوية والفن التشكيلي.
وأوصت بأهمية تبادل الخبرات والمهارات والرؤى بين الأسرة والمعنيين بحماية ورعاية الأطفال ذوي الإعاقة لمواجهة العقبات التي تواجه الطفل ذي الإعاقة، مؤكدة أن المجلس ينتهج آليات لحماية الأطفال ذوي الإعاقة حرصًا منه على إنفاذ حقوق كل الأطفال في رعاية وتنمية قدراتهم، وطالب المشاركون خلال الورشة التدريبية بضرورة تخصيص دورات تدريبية عن التربية الجنسية لذوي الإعاقة والتربية الخاصة ودورات متخصصة لكل نوع من الإعاقات على حدة لتلبية الحاجة لتنمية المهارات والخبرات فيها.
تضمنت الورشة التدريبية تنفيذ أشكال من الأشغال اليدوية المبسطة باستخدام الخامات المحلية والتي تستهدف دعم مهارات الطفل ذوي الإعاقة.
جاء ذلك خلال افتتاح الدورة التدريبية لبناء قدرات المتعاملين مع الأطفال ذوي الإعاقة بالجمعيات الأهلية بمحافظة القاهرة، بحضور د. عبدالحميد كابش مستشار وزير التضامن لشئون الإعاقة، ود. إيمان جابر نائب الأمانة العامة للصحة النفسية والإدمان، ود. منى حافظ مدير الإدارة العامة لذوي الاحتياجات الخاصة بوزارة الصحة، وعدد من الخبراء.
وأوضحت الأمين العام للمجلس أن التدريب تضمن التعريف بأمراض الإعاقة ومنها: التوحد والتأخر العقلي والاضطرابات الإنمائية (الإسبرجر)، وتأثيرات الإعاقات على الأسرة، والدعم النفسي والاجتماعي والمجتمعي للطفل ذي الإعاقة، والتعريف بالخدمات المقدمة من التأمين الصحي للطفل ذي الإعاقة، ودور أخصائي التأهيل والتخاطب في التعامل معه، والتعرف على المعايير الأساسية لجودة المؤسسات، كما تناول دور الفن في تنمية مهارات الأطفال وتأثيره على الأطفال ذوي الإعاقة من خلال الأشغال اليدوية والفن التشكيلي.
وأوصت بأهمية تبادل الخبرات والمهارات والرؤى بين الأسرة والمعنيين بحماية ورعاية الأطفال ذوي الإعاقة لمواجهة العقبات التي تواجه الطفل ذي الإعاقة، مؤكدة أن المجلس ينتهج آليات لحماية الأطفال ذوي الإعاقة حرصًا منه على إنفاذ حقوق كل الأطفال في رعاية وتنمية قدراتهم، وطالب المشاركون خلال الورشة التدريبية بضرورة تخصيص دورات تدريبية عن التربية الجنسية لذوي الإعاقة والتربية الخاصة ودورات متخصصة لكل نوع من الإعاقات على حدة لتلبية الحاجة لتنمية المهارات والخبرات فيها.
تضمنت الورشة التدريبية تنفيذ أشكال من الأشغال اليدوية المبسطة باستخدام الخامات المحلية والتي تستهدف دعم مهارات الطفل ذوي الإعاقة.
