كشفت مجلة "لينسيه جلوبال هيلث" البريطانية عن دراسة أكدت أن سكان السنغال وتشاد وسيراليون ومالى يتبعون نظاما غذائيا يعد الأفضل على مستوى العالم، حيث تناولت هذه الدراسة العادات الغذائية في 187 دولة خلال الفترة مابين عامى 1990 و 2010.
وسلطت مجلة "سليت افريك" الفرنسية الضوء على هذه الدراسة التى عكف عليها العلماء من جامعة كامبريدج البريطانية حيث استندت على معدل استهلاك السلع الغذائية الصحية للإنسان مثل الخضروات والفاكهة والأسماك والأغذية التى تحتوى على العديد والألياف وأوميجا3، كما تناولت هذه الدراسة معدل استهلاك الأغذية المضرة للصحة مثل الصودا والمنتجات المعززة بالدهون والزيوت أو اللحوم المحولة.
وخلصت هذه الدراسة إلى أن سكان أفريقيا جنوب الصحراء، لاسيما دول غرب أفريقيا يتبعون نظاما غذائيا صحيا للغاية بخلاف دول أوروبا وأمريكا لأنهم يعتمدون غالبا على اللحوم الخالية من الدهون والخضروات والنشويات الأساسية دون الأغذية المهدرجة والمحولة.
وركزت هذه الدراسة على جودة الطعام الذى يتناوله سكان هذه المنطقة دون النظر إلى الكم إلا أن أحد القائمين على هذه الدراسة يؤكد أن التغاضى عن كمية الطعام لا يعد أمرا جيدا.
وأكدت الدراسة أنه على الرغم من ارتفاع معدل تناول الاغذية الصحية فى الفترة ما بين عامى 1990 و2010 فى العالم أجمع ، إلا أن معدل استهلاك الأغذية المضرة للصحة ارتفع كذلك.
ويتوقع أن يتخلل الأنظمة الغذائية لسكان القارة الأفريقية، أغذية محولة بسبب التحضر وأنماط الحياة المستقرة.
وسلطت مجلة "سليت افريك" الفرنسية الضوء على هذه الدراسة التى عكف عليها العلماء من جامعة كامبريدج البريطانية حيث استندت على معدل استهلاك السلع الغذائية الصحية للإنسان مثل الخضروات والفاكهة والأسماك والأغذية التى تحتوى على العديد والألياف وأوميجا3، كما تناولت هذه الدراسة معدل استهلاك الأغذية المضرة للصحة مثل الصودا والمنتجات المعززة بالدهون والزيوت أو اللحوم المحولة.
وخلصت هذه الدراسة إلى أن سكان أفريقيا جنوب الصحراء، لاسيما دول غرب أفريقيا يتبعون نظاما غذائيا صحيا للغاية بخلاف دول أوروبا وأمريكا لأنهم يعتمدون غالبا على اللحوم الخالية من الدهون والخضروات والنشويات الأساسية دون الأغذية المهدرجة والمحولة.
وركزت هذه الدراسة على جودة الطعام الذى يتناوله سكان هذه المنطقة دون النظر إلى الكم إلا أن أحد القائمين على هذه الدراسة يؤكد أن التغاضى عن كمية الطعام لا يعد أمرا جيدا.
وأكدت الدراسة أنه على الرغم من ارتفاع معدل تناول الاغذية الصحية فى الفترة ما بين عامى 1990 و2010 فى العالم أجمع ، إلا أن معدل استهلاك الأغذية المضرة للصحة ارتفع كذلك.
ويتوقع أن يتخلل الأنظمة الغذائية لسكان القارة الأفريقية، أغذية محولة بسبب التحضر وأنماط الحياة المستقرة.
