تعد القليوبية من المحافظات التي تعج بالتيارات المتشددة والتنظيمات المتطرفة إلى جانب انتشار وهيمنة الخارجين على القانون وتحالفاتهم غير المشروعة مع تلك الجماعات لنشر الفوضى والمخدرات والسلاح لترويع الآمنين في ظل وجود خلل أمني، ليبقي السؤال: من يرعي قانون الغاب ومن يتستر على تلك المنظومة الإجرامية؟!
وقد وردت عبر "سامعينك" شكوى أهالي سكان شارع المدارس، منية النصر- بمحافظة القليبوبية، من وجود بلطجي يدعي "خيرى م. ع، الذي يقوم بفرض سطوته على سكان المكان، وذلك بمساعدة عصابة كبيرة تتاجر بالسلاح والمواد المخدرة (عيني عينك)، غير أنه لا يتعامل معنا إلا بـ "المنشار" والتهديد بقطع الرءوس، والكارثة أن من يعاونه ويتستر على كل تلك الأعمال الاجرامية، هم مجموعة من أمناء الشرطة بمركز شرطة منية النصر، تحت مرأى ومسمع من الجميع، ولكن أحدا لا يحرك ساكنا تجاه هذا المجرم وعصابته "- حسب تعبير شكوى الأهالي.
وقال الأهالي: تقدمنا بالعديد من الشكاوى، والاستغاثات والطلبات للسيد المحافظ والسيد مدير الأمن، ولكن لا حياة لمن تنادي، حتى إننا أصبحنا نشعر وكأن رجال الأمن يحتمون بالخارجين عن القانون بدلًا من ملاحقتهم أمنيًا.
"تجارة الحشيش والبانجو وممارسة الأعمال المشبوهة، هي العمل الرسمي لهذا "الفتوة" وأعوانه الذي كون إمبراطورية من الأطفال والنساء والمخبرين إلى جانب انتشار الأشكال الضالة المدججة بالسلاح الأبيض ممن يعترضون المارة"حسب شكوى الأهالي.
وتابعت الشكوى: الأمر لم يتوقف بعد على البلطجة، بل تعدي الأمر لأن يصبح شارع المدارس بمنية النصر والمنطقة المحيطة ظلام كاحل بسبب قطع الكهرباء بشكل متعمد من قبل أنصار جماعة الإخوان الإرهابية بالاتفاق مع البلطجية حتى يتسنى لهم ممارسة أعمالهم الإجرامية، لذا نطالل كلا من مدير أمن الدقهلية والمحافظ ووزير الداخلية بسرعة التدخل لفض هذه المهزلة؛ لأننا أصبحنا نعيش في مستعمرة يحتلها الإخوان والخارجين على القانون وقد فاض بنا الكيل.
وقد وردت عبر "سامعينك" شكوى أهالي سكان شارع المدارس، منية النصر- بمحافظة القليبوبية، من وجود بلطجي يدعي "خيرى م. ع، الذي يقوم بفرض سطوته على سكان المكان، وذلك بمساعدة عصابة كبيرة تتاجر بالسلاح والمواد المخدرة (عيني عينك)، غير أنه لا يتعامل معنا إلا بـ "المنشار" والتهديد بقطع الرءوس، والكارثة أن من يعاونه ويتستر على كل تلك الأعمال الاجرامية، هم مجموعة من أمناء الشرطة بمركز شرطة منية النصر، تحت مرأى ومسمع من الجميع، ولكن أحدا لا يحرك ساكنا تجاه هذا المجرم وعصابته "- حسب تعبير شكوى الأهالي.
وقال الأهالي: تقدمنا بالعديد من الشكاوى، والاستغاثات والطلبات للسيد المحافظ والسيد مدير الأمن، ولكن لا حياة لمن تنادي، حتى إننا أصبحنا نشعر وكأن رجال الأمن يحتمون بالخارجين عن القانون بدلًا من ملاحقتهم أمنيًا.
"تجارة الحشيش والبانجو وممارسة الأعمال المشبوهة، هي العمل الرسمي لهذا "الفتوة" وأعوانه الذي كون إمبراطورية من الأطفال والنساء والمخبرين إلى جانب انتشار الأشكال الضالة المدججة بالسلاح الأبيض ممن يعترضون المارة"حسب شكوى الأهالي.
وتابعت الشكوى: الأمر لم يتوقف بعد على البلطجة، بل تعدي الأمر لأن يصبح شارع المدارس بمنية النصر والمنطقة المحيطة ظلام كاحل بسبب قطع الكهرباء بشكل متعمد من قبل أنصار جماعة الإخوان الإرهابية بالاتفاق مع البلطجية حتى يتسنى لهم ممارسة أعمالهم الإجرامية، لذا نطالل كلا من مدير أمن الدقهلية والمحافظ ووزير الداخلية بسرعة التدخل لفض هذه المهزلة؛ لأننا أصبحنا نعيش في مستعمرة يحتلها الإخوان والخارجين على القانون وقد فاض بنا الكيل.
