واصلت قوات الجيش والشرطة بشمال سيناء حملاتها الأمنية لملاحقة فلول الإرهاب بمناطق رفح والشيخ زويد، حيث شنت القوات حملة أمنية استهدفت أماكن تمركز العناصر الإرهابية جنوب العريش والشيخ زويد، وتمكنت من القبض على قيادى في تنظيم «أنصار بيت المقدس»، وإحراق ١٠ بؤر إرهابية، وضبط عدد آخر من العناصر المشتبه في تورطهم في أعمال إرهابية، فيما أعلنت مديرية أمن شمال سيناء حالة الطوارئ بجميع المراكز الانتخابية في دوائر المحافظة الأربع، مؤكدة استلام ٥٠ مدرسة أمس لتأمينها.
وأعلن اللواء حسام عيسى، السكرتير العام لمحافظة شمال سيناء، حالة الطوارئ بجميع مجالس المدن استعدادا للانتخابات، من خلال توفير جميع الخدمات بلجان المحافظة وتوفير سيارات الإسعاف والمطافئ أمام جميع المراكز الانتخابية، وتوفير المقاعد المتحركة لكبار السن.
من ناحية أخرى قالت مصادر أمنية إن قوات الأمن ألقت القبض على مصلح أبوزينة، ٥٥ عامًا، القيادى في تنظيم أنصار بيت المقدس، بمنطقة شيبانة، جنوب رفح، حيث تمكنت القوات من القبض عليه حيًا، مشيرًا إلى أن «أبوزينة» أحد قيادات الصف الأول في التنظيم الإرهابي، وجرى نقله لأحد الأجهزة السيادية للتحقيق معه، موضحة أن القبض على المتهم يعتبر ضربة موجعة، خاصة أن التحقيقات معه ستكشف عن خطط التنظيم للعمليات الإرهابية خلال المرحلة المقبلة.
وأكدت المصادر أن الأجهزة الأمنية تمكنت من الحصول على معلومات مهمة عن خلية الاغتيالات التي قامت باستهداف المقار الأمنية واغتيال رموز القبائل بالمحافظة، من خلال التحقيقات مع عدد من التكفيريين المقبوض عليهم في الفترة الأخيرة.
وأضافت المصادر أن التحقيقات كشفت عن أسماء قيادات الخلية، وجاء على رأسهم الإرهابى محمد اشتيوى، وحسان فليفل ومحمد حمدان،، كما تمكنت القوات من تحديد المنطقة التي تتخذها الخلية مقرًا لها لتنفيذ عمليتها الإرهابية.
وأعلن اللواء حسام عيسى، السكرتير العام لمحافظة شمال سيناء، حالة الطوارئ بجميع مجالس المدن استعدادا للانتخابات، من خلال توفير جميع الخدمات بلجان المحافظة وتوفير سيارات الإسعاف والمطافئ أمام جميع المراكز الانتخابية، وتوفير المقاعد المتحركة لكبار السن.
من ناحية أخرى قالت مصادر أمنية إن قوات الأمن ألقت القبض على مصلح أبوزينة، ٥٥ عامًا، القيادى في تنظيم أنصار بيت المقدس، بمنطقة شيبانة، جنوب رفح، حيث تمكنت القوات من القبض عليه حيًا، مشيرًا إلى أن «أبوزينة» أحد قيادات الصف الأول في التنظيم الإرهابي، وجرى نقله لأحد الأجهزة السيادية للتحقيق معه، موضحة أن القبض على المتهم يعتبر ضربة موجعة، خاصة أن التحقيقات معه ستكشف عن خطط التنظيم للعمليات الإرهابية خلال المرحلة المقبلة.
وأكدت المصادر أن الأجهزة الأمنية تمكنت من الحصول على معلومات مهمة عن خلية الاغتيالات التي قامت باستهداف المقار الأمنية واغتيال رموز القبائل بالمحافظة، من خلال التحقيقات مع عدد من التكفيريين المقبوض عليهم في الفترة الأخيرة.
وأضافت المصادر أن التحقيقات كشفت عن أسماء قيادات الخلية، وجاء على رأسهم الإرهابى محمد اشتيوى، وحسان فليفل ومحمد حمدان،، كما تمكنت القوات من تحديد المنطقة التي تتخذها الخلية مقرًا لها لتنفيذ عمليتها الإرهابية.
