تعقد فى فيينا اليوم الجمعة، محادثات موسعة لمناقشة الأزمة السورية، وهى الجولة الثانية لمباحثات فيينا الرباعية التى عقدت يوم الجمعة الماضي، بين وزراء خارجية «روسيا وأمريكا والسعودية وتركيا».
وأكدت كل من مصر وإيران، على لسان وزيرى خارجيتهما، المشاركة فى الجولة الثانية من المباحثات حول سوريا، وأشارت وزارة الخارجية المصرية إلى أن الاجتماع المقبل فى فيينا يكتسب أهمية خاصة لأنه سيتناول مقترحات وأفكار محددة لتفعيل العملية السياسية فى سوريا.
وقالت الخارجية المصرية، فى بيان لها، إن هذه المحادثات تكتسب أهمية خاصة، لأنها ستتناول مقترحات وأفكارًا محددة لتفعيل العملية السياسية فى سوريا، الأمر الذى ترى مصر أهميته لكونه يتسق مع موقفها الثابت منذ بداية الأزمة، والذى يؤكد أنه لا يوجد حل عسكرى للأزمة السورية، وأن الحل السياسى والحوار بين الأطراف السورية هو الأساس.
ويشهد الاجتماع عدة مفارقات، حيث يجمع وزير الخارجية المصرى بنظيره التركي، لأول مرة منذ الإطاحة بالرئيس المعزول محمد مرسي، كما سيجمع اللقاء أيضا الدبلوماسية السعودية والإيرانية على طاولة مفاوضات واحدة.
وأكدت كل من مصر وإيران، على لسان وزيرى خارجيتهما، المشاركة فى الجولة الثانية من المباحثات حول سوريا، وأشارت وزارة الخارجية المصرية إلى أن الاجتماع المقبل فى فيينا يكتسب أهمية خاصة لأنه سيتناول مقترحات وأفكار محددة لتفعيل العملية السياسية فى سوريا.
وقالت الخارجية المصرية، فى بيان لها، إن هذه المحادثات تكتسب أهمية خاصة، لأنها ستتناول مقترحات وأفكارًا محددة لتفعيل العملية السياسية فى سوريا، الأمر الذى ترى مصر أهميته لكونه يتسق مع موقفها الثابت منذ بداية الأزمة، والذى يؤكد أنه لا يوجد حل عسكرى للأزمة السورية، وأن الحل السياسى والحوار بين الأطراف السورية هو الأساس.
ويشهد الاجتماع عدة مفارقات، حيث يجمع وزير الخارجية المصرى بنظيره التركي، لأول مرة منذ الإطاحة بالرئيس المعزول محمد مرسي، كما سيجمع اللقاء أيضا الدبلوماسية السعودية والإيرانية على طاولة مفاوضات واحدة.