انخرط المرشحون لمجلس النواب بأسيوط، في سباق محموم على الدعاية الانتخابية، مع اقترب موعد إجراء الانتخابات البرلمانية، محاولين التواجد على الساحة من خلال الزيارات وحل مشاكل المواطنين بمختلف الدوائر، في محاولة للوصول إلى اصوات الناخبين، حيث يعتبر رصيد المرشح الخدمي لدى الأهالي هو الفيصل.
ويشتد السباق في دائرة بندر أسيوط، حيث تتصارع عدد من الوجوه القديمة من ممثلي الحزب الوطني المنحل على الرغم من عدم قبولهم في الشارع.
ويتصدر المشهد المرشح محمد حمدي دسوقي، معتمدا على تاريخ والده الذي يصرح دائما أنه ليس في حاجة إلى الدعاية، في الوقت الذي يحسبه اخرين على الحزب الوطني.
ويضع المهندس مصطفى ابوبكر الذي يعد من كبار مستثمري العقارات بأسيوط، وصاحب التجربة السابقة في الانتخابات الماضية -اقتربت من الفوز- في اولويات برنامجه الانتخابي محاربة مافيا العقارات وتوفير وحدات سكنية مخفضة خاصة مع الارتفاع الجنوني للأسعار بمختلف مناطق أسيوط، والتي تعد ثاني أعلى سعر بعد دبي في سوق العقارات.
كما يؤكد أبوبكر أن قيام أي دولة لا ياتي الا بحياة كريمة وتعليم، لذلك تم الانتهاء من مشروع تعليمي كبير سيكون نقلة حضارية للمدارس بأسيوط حتى ننتقل لمرحلة التعليم المتحضر مثل باقي الدول.
فيما يتنافس القبطيان المهندس عماد عوني واللواء تادرس قلدس، على كسب اصوات المسيحين والمسلمين وسط تخوفات من تفتيت الأصوات خاصة أن دائرة بندر أسيوط يتنافس بها 32 مرشحًا على مقعدين مما يضعف فرصة الفوز لمرشح منهما، خاصة أن هناك مرشحين من المؤكد فوزهم.
الجدير بالذكر أن محافظة أسيوط بها 2 مليون و349 ألف مواطن سيدلون بأصواتهم في 1168 لجنة فرعية.
ويشتد السباق في دائرة بندر أسيوط، حيث تتصارع عدد من الوجوه القديمة من ممثلي الحزب الوطني المنحل على الرغم من عدم قبولهم في الشارع.
ويتصدر المشهد المرشح محمد حمدي دسوقي، معتمدا على تاريخ والده الذي يصرح دائما أنه ليس في حاجة إلى الدعاية، في الوقت الذي يحسبه اخرين على الحزب الوطني.
ويضع المهندس مصطفى ابوبكر الذي يعد من كبار مستثمري العقارات بأسيوط، وصاحب التجربة السابقة في الانتخابات الماضية -اقتربت من الفوز- في اولويات برنامجه الانتخابي محاربة مافيا العقارات وتوفير وحدات سكنية مخفضة خاصة مع الارتفاع الجنوني للأسعار بمختلف مناطق أسيوط، والتي تعد ثاني أعلى سعر بعد دبي في سوق العقارات.
كما يؤكد أبوبكر أن قيام أي دولة لا ياتي الا بحياة كريمة وتعليم، لذلك تم الانتهاء من مشروع تعليمي كبير سيكون نقلة حضارية للمدارس بأسيوط حتى ننتقل لمرحلة التعليم المتحضر مثل باقي الدول.
فيما يتنافس القبطيان المهندس عماد عوني واللواء تادرس قلدس، على كسب اصوات المسيحين والمسلمين وسط تخوفات من تفتيت الأصوات خاصة أن دائرة بندر أسيوط يتنافس بها 32 مرشحًا على مقعدين مما يضعف فرصة الفوز لمرشح منهما، خاصة أن هناك مرشحين من المؤكد فوزهم.
الجدير بالذكر أن محافظة أسيوط بها 2 مليون و349 ألف مواطن سيدلون بأصواتهم في 1168 لجنة فرعية.
