تساءل ناجى الشهابى رئيس حزب الجيل في بيان صحفى أصدره اليوم عن حقيقة تصريحات مصطفى بكرى المرشح ضمن قائمة في حب مصر، والتي قال فيها إنه أجرى اتصالًا هاتفيًا مع الرئيس عبد الفتاح السيسي قال له "الصعيد يا ريس عاوزين مشروع زى قناة السويس"، فرد عليه الرئيس السيسي: "يا مصطفى إحنا بنعد لـ3 مشروعات ستغير خريطة ووجهة الصعيد تماما".
وأضاف الشهابى: هل فعلا أصبح المرشح مصطفى بكرى متحدثا باسم رئيس الجمهورية ؟ وهل يعنى هذا أن تلميحات وتصريحات القائمين على أمر تلك القائمة التي أشاروا فيها إنها مدعومة من الدولة صحيحة ؟!.
وأكد رئيس حزب الجيل أن استئثار مصطفى بكرى بالاتصال بالرئيس وإعلان ذلك على المواطنين في مؤتمر انتخابى يهدد نزاهة الانتخابات، ويهدر مبدأ المساواة وتكافؤ الفرص الدستورى بين القوائم الانتخابية المختلفة ومرشحينها ويخل بالحياد الذي فرضه الدستور على الرئيس وأجهزة الدولة في الانتخابات لدرجة أن الدستور فرض على الرئيس أن يتخل عن انتمائه الحزبى لو كان حزبيا بعد انتخابه رئيسا للبلاد.
وأضاف الشهابى هل من حقه وهو أقدم رئيس حزب سياسي وزعيم المعارضة في مجلس الشورى في عهد مبارك ومدة الإخوان أن يظفر بمحادثة الرئيس وإذاعتها في مؤتمر انتخابى.
وطالب عضو المجلس الرئاسى للجبهة المصرية بحياد أجهزة الدولة في هذه الانتخابات الفارقة في تاريخ البلاد وصدور بيان من الرئاسة يوضح حقيقة الأمر ويعيد الثقة للمواطنين في نزاهة وشفافية الانتخابات المقبلة وأن زمن التدخل والتزوير فيها قد طويناه بثورتى 52 يناير و30 يونيو.
واعتبر رئيس حزب الجيل تصريحات بكرى وغيره من مرشحى قائمة في حب مصر التي تكونت على أساس القدرة المالية لأعضائها تسيء للرئيس السيسى وتهدد الاجماع الشعبى الذي تكون حوله، مشيرًا إلى أنهم يتأمرون على الرئيس طبقا للمخطط الأجنبى الذي يتحرك من جديد لإفشال الدولة.
وأضاف الشهابى: هل فعلا أصبح المرشح مصطفى بكرى متحدثا باسم رئيس الجمهورية ؟ وهل يعنى هذا أن تلميحات وتصريحات القائمين على أمر تلك القائمة التي أشاروا فيها إنها مدعومة من الدولة صحيحة ؟!.
وأكد رئيس حزب الجيل أن استئثار مصطفى بكرى بالاتصال بالرئيس وإعلان ذلك على المواطنين في مؤتمر انتخابى يهدد نزاهة الانتخابات، ويهدر مبدأ المساواة وتكافؤ الفرص الدستورى بين القوائم الانتخابية المختلفة ومرشحينها ويخل بالحياد الذي فرضه الدستور على الرئيس وأجهزة الدولة في الانتخابات لدرجة أن الدستور فرض على الرئيس أن يتخل عن انتمائه الحزبى لو كان حزبيا بعد انتخابه رئيسا للبلاد.
وأضاف الشهابى هل من حقه وهو أقدم رئيس حزب سياسي وزعيم المعارضة في مجلس الشورى في عهد مبارك ومدة الإخوان أن يظفر بمحادثة الرئيس وإذاعتها في مؤتمر انتخابى.
وطالب عضو المجلس الرئاسى للجبهة المصرية بحياد أجهزة الدولة في هذه الانتخابات الفارقة في تاريخ البلاد وصدور بيان من الرئاسة يوضح حقيقة الأمر ويعيد الثقة للمواطنين في نزاهة وشفافية الانتخابات المقبلة وأن زمن التدخل والتزوير فيها قد طويناه بثورتى 52 يناير و30 يونيو.
واعتبر رئيس حزب الجيل تصريحات بكرى وغيره من مرشحى قائمة في حب مصر التي تكونت على أساس القدرة المالية لأعضائها تسيء للرئيس السيسى وتهدد الاجماع الشعبى الذي تكون حوله، مشيرًا إلى أنهم يتأمرون على الرئيس طبقا للمخطط الأجنبى الذي يتحرك من جديد لإفشال الدولة.
