قالت الدكتورة دويجو دوروب مساعدة البروفيسور جان جديدي جراح التجميل بمركز “Klinikum Bremen Mitte” بألمانيا إن الوخز بالإبر الدقيقة “Micro Needling Roller” أحدث صيحات التجميل والتخلص من التجاعيد والبقع الجلدية في السنوات الأخيرة.
وأوضحت الدكتورة دوروب أن تقنية “Micro Needling Roller” تعتبر الأحدث في عالم التجميل وتستخدم في إعادة الحيوية إلى الجلد وشبابه، دون أي تدخل جراحي، مشيرة إلى أنها تستخدم في علاج البقع الجلدية، وتجاعيد الوجه، بالإضافة إلى آثار الإصابات وحب الشباب.
وأكدت الدكتورة دوروب أن هذه التقنية الحديثة تعتبر من أكثر الأساليب التي يقبل عليها الباحثون عن إطلالة جميلة وأكثر شبابًا، مشيرًا إلى أن هذه التقنية يتم تنفيذها خلال مدة قصيرة تصل إلى نصف ساعة فقط، وتخرج بنتائج جيدة.
ولفتت دوروب إلى أن تقنية Mikro Needling Roller تتم من خلال مجموعة محددة من الإبر التي تتحرك بالتحكم عن بعد، قائلًا: “هذه التقنية الجديدة يتم تطبيقها حديثًا. تستخدم في إزالة تجاعيد الوجه، وبقع البشرة، وأثار الإصابات القديمة والهالات السوداء تحت العينين، لتمنح المتعالج إطلالة أكثر شبابية وجمالا. ويمكن للشخص الذي يتعرض لهذه العملية أن يعود لعمله أو بيته ويمارس حياته الطبيعية في اليوم نفسه. بدأنا في تطبيق هذه التقنية للمرة الأولى في ولاية بريمن، وقد حققت نجاحًا كبيرًا.
يتم إجراء هذه العملية بواسطة مجموعة من الخبراء والمتخصصين، وتمكن السيدات من الحصول على المظهر الذي ترغب فيه في أقصر مدة ممكنة”.
وأكد البروفيسور جان جديدي أن الجمال من القيم التي لا تتخلى عنها المرأة، موضحًا أن معدلات الجمال وعمليات التجميل تراجعت إلى أعمار أصغر مما كانت عليه.
وأوضحت الدكتورة دوروب أن تقنية “Micro Needling Roller” تعتبر الأحدث في عالم التجميل وتستخدم في إعادة الحيوية إلى الجلد وشبابه، دون أي تدخل جراحي، مشيرة إلى أنها تستخدم في علاج البقع الجلدية، وتجاعيد الوجه، بالإضافة إلى آثار الإصابات وحب الشباب.
وأكدت الدكتورة دوروب أن هذه التقنية الحديثة تعتبر من أكثر الأساليب التي يقبل عليها الباحثون عن إطلالة جميلة وأكثر شبابًا، مشيرًا إلى أن هذه التقنية يتم تنفيذها خلال مدة قصيرة تصل إلى نصف ساعة فقط، وتخرج بنتائج جيدة.
ولفتت دوروب إلى أن تقنية Mikro Needling Roller تتم من خلال مجموعة محددة من الإبر التي تتحرك بالتحكم عن بعد، قائلًا: “هذه التقنية الجديدة يتم تطبيقها حديثًا. تستخدم في إزالة تجاعيد الوجه، وبقع البشرة، وأثار الإصابات القديمة والهالات السوداء تحت العينين، لتمنح المتعالج إطلالة أكثر شبابية وجمالا. ويمكن للشخص الذي يتعرض لهذه العملية أن يعود لعمله أو بيته ويمارس حياته الطبيعية في اليوم نفسه. بدأنا في تطبيق هذه التقنية للمرة الأولى في ولاية بريمن، وقد حققت نجاحًا كبيرًا.
يتم إجراء هذه العملية بواسطة مجموعة من الخبراء والمتخصصين، وتمكن السيدات من الحصول على المظهر الذي ترغب فيه في أقصر مدة ممكنة”.
وأكد البروفيسور جان جديدي أن الجمال من القيم التي لا تتخلى عنها المرأة، موضحًا أن معدلات الجمال وعمليات التجميل تراجعت إلى أعمار أصغر مما كانت عليه.
