دعت السفارة المصرية في فرنسا، أبناء الجالية المصرية للمشاركة بكثافة وبإيجابية في الانتخابات التشريعية التي ستعقد المرحلة الأولى منها بالنسبة للمصريين في الخارج يومي السبت والأحد المقبلين.
وأفاد بيان أصدرته السفارة اليوم السبت بأن عملية التصويت ستتم في مقري السفارة المصرية بباريس والقنصلية العامة بمارسيليا، وذلك اعتبارًا من الساعة التاسعة صباحًا وحتى التاسعة مساءً، وبأنه إذا وجد عند موعد الإغلاق ناخبون لم يدلوا بأصواتهم فسيتم تحرير كشف بأسمائهم وتستمر العملية الانتخابية حتى ينتهوا من التصويت سواء في النظام الفردي أو القوائم.
ونوّه البيان بأنه يحق التصويت في الخارج لكل من اسمه مقيدًا بالقاعدة العامة لبيانات الناخبين ويحمل بطاقة رقم قومي مبينًا بها عنوانه في مصر أو جواز سفر ساري مبين به الرقم القومي والعنوان في مصر، إضافة إلى إقرار يفيد بأنه مقيم بالخارج.
وأوضح أنه إذا كان الناخب من ذوى الاحتياجات الخاصة على نحو يمنعه من أن يثبت رأيه بنفسه، فله أن يبديه على انفراد لرئيس اللجنة الذي يثبته في البطاقة ويثبت رئيس اللجنة حضوره في كشف الناخبين.
وأشار إلى أنه بالنسبة لممثلي المرشح أو القائمة فسيقوم رئيس اللجنة بالإطلاع على التوكيل ويثبت رقمه وبطاقة الرقم القومي أو جواز السفر (ساري الصلاحية).
وذكرت السفارة، في بيانها، أن المرحلة الأولى ستجرى في 14 محافظة (الجيزة، الفيوم، بني سويف، المنيا، أسيوط، الوادي الجديد، سوهاج، قنا، الأقصر، أسوان، البحر الأحمر، الإسكندرية، البحيرة، مرسى مطروح) وأن جولة الإعادة في الدوائر التي لم تحسم نتائجها في الجولة الأولى ستجرى يومى 26 و27 أكتوبر.
أما المرحلة الثانية فتشمل 13 محافظة (القاهرة، القليوبية، الدقهلية، المنوفية، الغربية، كفر الشيخ، الشرقية، دمياط، بورسعيد، الإسماعيلية، السويس، شمال سيناء، جنوب سيناء) وموعدها يومي 21 و22 نوفمبر، بينما جولة الإعادة ستكون 30 نوفمبر وأول ديسمبر 2015.
وأوضحت السفارة أنه على أبناء الجالية المصرية الذين يرغبون في الحصول على مزيد من المعلومات الإطلاع على موقع اللجنة العليا للانتخابات elections.eg والذي يمكن من خلاله الاستعلام عن من لهم حق الإدلاء بصوتهم ومعرفة الدائرتين (بنظام الفردي والقائمة) اللتين يحق لهم التصوبت أمامهما في الانتخابات، إضافة إلى طباعة إقرار الإقامة بالخارج.
واختتم البيان بالتأكيد على أهمية الانتخابات البرلمانية المرتقبة التي تعد الاستحقاق الثالث والأخير من خارطة الطريق لثورة 30 يونيو وعلى ضرورة مشاركة أبناء الوطن في الخارج في اختيار نواب الشعب الذين سيساهمون في رسم مستقبل البلاد.
وأفاد بيان أصدرته السفارة اليوم السبت بأن عملية التصويت ستتم في مقري السفارة المصرية بباريس والقنصلية العامة بمارسيليا، وذلك اعتبارًا من الساعة التاسعة صباحًا وحتى التاسعة مساءً، وبأنه إذا وجد عند موعد الإغلاق ناخبون لم يدلوا بأصواتهم فسيتم تحرير كشف بأسمائهم وتستمر العملية الانتخابية حتى ينتهوا من التصويت سواء في النظام الفردي أو القوائم.
ونوّه البيان بأنه يحق التصويت في الخارج لكل من اسمه مقيدًا بالقاعدة العامة لبيانات الناخبين ويحمل بطاقة رقم قومي مبينًا بها عنوانه في مصر أو جواز سفر ساري مبين به الرقم القومي والعنوان في مصر، إضافة إلى إقرار يفيد بأنه مقيم بالخارج.
وأوضح أنه إذا كان الناخب من ذوى الاحتياجات الخاصة على نحو يمنعه من أن يثبت رأيه بنفسه، فله أن يبديه على انفراد لرئيس اللجنة الذي يثبته في البطاقة ويثبت رئيس اللجنة حضوره في كشف الناخبين.
وأشار إلى أنه بالنسبة لممثلي المرشح أو القائمة فسيقوم رئيس اللجنة بالإطلاع على التوكيل ويثبت رقمه وبطاقة الرقم القومي أو جواز السفر (ساري الصلاحية).
وذكرت السفارة، في بيانها، أن المرحلة الأولى ستجرى في 14 محافظة (الجيزة، الفيوم، بني سويف، المنيا، أسيوط، الوادي الجديد، سوهاج، قنا، الأقصر، أسوان، البحر الأحمر، الإسكندرية، البحيرة، مرسى مطروح) وأن جولة الإعادة في الدوائر التي لم تحسم نتائجها في الجولة الأولى ستجرى يومى 26 و27 أكتوبر.
أما المرحلة الثانية فتشمل 13 محافظة (القاهرة، القليوبية، الدقهلية، المنوفية، الغربية، كفر الشيخ، الشرقية، دمياط، بورسعيد، الإسماعيلية، السويس، شمال سيناء، جنوب سيناء) وموعدها يومي 21 و22 نوفمبر، بينما جولة الإعادة ستكون 30 نوفمبر وأول ديسمبر 2015.
وأوضحت السفارة أنه على أبناء الجالية المصرية الذين يرغبون في الحصول على مزيد من المعلومات الإطلاع على موقع اللجنة العليا للانتخابات elections.eg والذي يمكن من خلاله الاستعلام عن من لهم حق الإدلاء بصوتهم ومعرفة الدائرتين (بنظام الفردي والقائمة) اللتين يحق لهم التصوبت أمامهما في الانتخابات، إضافة إلى طباعة إقرار الإقامة بالخارج.
واختتم البيان بالتأكيد على أهمية الانتخابات البرلمانية المرتقبة التي تعد الاستحقاق الثالث والأخير من خارطة الطريق لثورة 30 يونيو وعلى ضرورة مشاركة أبناء الوطن في الخارج في اختيار نواب الشعب الذين سيساهمون في رسم مستقبل البلاد.