أكد خالد فهمى، وزير البيئة، أن أهم التحديات الموجودة في القارة الأفريقية هي المياه والطاقة، مشيرًا إلى أن هناك تكنولوجيا جديدة تتيح إمكانيات واسعة للطاقة الجديدة والمتجددة، إلا أن هناك بعدًا أهم وهو الشباب والأجيال الشابة والتي لا بد من أن نعلمها وندربها على هذه التكنولوجيات الجديدة.
وقال فهمي، إنه يجب أن نستعين بالأجيال الشابة في البحث والتطوير، لقدرتها على مواجهة المشاكل مستقبلًا.
وحول مؤتمر وزراء البيئة الأفارقة وسد النهضة، قال فهمى: "أرغب في عدم خلط الملفات، فملف سد النهضة يتبع وزارة الري، وليس له علاقة بوزراء البيئة الأفارقة، وملف التغيرات المناخية"، مشيرًا إلى أن العلاقات الأفريقية إذا تمت مراعاتها ستنمو وتتطور، وإذا تم تركها ستموت، لافتًا إلى أن التكليفات التي تم توجيهها إلى وزراء البيئة تتعلق بمناقشة التغيرات المناخية والتنوع البيولوجي والطاقة الجديدة والمتجددة، وهو ما تعمل عليه مصر حاليًا، وتلقى كل الاحترام والتقدير من العالم والدول الأفريقية على الدور الذي نقوم به.
وقال فهمي، إنه يجب أن نستعين بالأجيال الشابة في البحث والتطوير، لقدرتها على مواجهة المشاكل مستقبلًا.
وحول مؤتمر وزراء البيئة الأفارقة وسد النهضة، قال فهمى: "أرغب في عدم خلط الملفات، فملف سد النهضة يتبع وزارة الري، وليس له علاقة بوزراء البيئة الأفارقة، وملف التغيرات المناخية"، مشيرًا إلى أن العلاقات الأفريقية إذا تمت مراعاتها ستنمو وتتطور، وإذا تم تركها ستموت، لافتًا إلى أن التكليفات التي تم توجيهها إلى وزراء البيئة تتعلق بمناقشة التغيرات المناخية والتنوع البيولوجي والطاقة الجديدة والمتجددة، وهو ما تعمل عليه مصر حاليًا، وتلقى كل الاحترام والتقدير من العالم والدول الأفريقية على الدور الذي نقوم به.
