سقط السويسرى جوزيف بلاتر، رئيس الاتحاد الدولى لكرة القدم «فيفا»، بعد ١٧ عامًا من توليه الرئاسة، وقررت لجنة النزاهة بالاتحاد الدولى لكرة القدم، وقف بلاتر عن العمل لمدة ٩٠ يوما.
يأتى ذلك القرار بسبب تهم الفساد التى تلاحق السويسرى بدفع وجنى أموال بدون مصدر شرعى، مستغلا منصبه فى رئاسة فيفا، لكن المثير فى هذا الملف هو تورط الفرنسى ميشيل بلاتينى، رئيس الاتحاد الأوروبى «يويفا»، والمرشح لرئاسة «فيفا»، فى قضية رشوة مع بلاتر.
بعد تلك القضايا أصبح مقعد رئاسة فيفا ينادى الأمير الأردنى على بن الحسين، الذى يصر على خوض صراع رئاسة فيفا، بعد أن انسحب فى جولة الإعادة بالانتخابات السابقة أمام بلاتر.
وتساقط منافسو الأمير كأوراق الشجر، بعد أن وجهت لهم تهم الفساد، حيث يسعى أعضاء الجمعية العمومية بالاتحاد، تجنب ما حدث فى عهد بلاتر، وإعادة فيفا إلى المسار الصحيح، ويعَد الأمير الأقرب لحصد مقعد الرئاسة هذه المرة، بعد اقتراب لجنة الأخلاق فى فيفا، من إيقاف الملياردير الكورى الجنوبى تشونج مونج-جون من الترشح لرئاسة فيفا، بجانب إيقافه عن مزاولة أى نشاط رياضى.
يأتى ذلك القرار بسبب تهم الفساد التى تلاحق السويسرى بدفع وجنى أموال بدون مصدر شرعى، مستغلا منصبه فى رئاسة فيفا، لكن المثير فى هذا الملف هو تورط الفرنسى ميشيل بلاتينى، رئيس الاتحاد الأوروبى «يويفا»، والمرشح لرئاسة «فيفا»، فى قضية رشوة مع بلاتر.
بعد تلك القضايا أصبح مقعد رئاسة فيفا ينادى الأمير الأردنى على بن الحسين، الذى يصر على خوض صراع رئاسة فيفا، بعد أن انسحب فى جولة الإعادة بالانتخابات السابقة أمام بلاتر.
وتساقط منافسو الأمير كأوراق الشجر، بعد أن وجهت لهم تهم الفساد، حيث يسعى أعضاء الجمعية العمومية بالاتحاد، تجنب ما حدث فى عهد بلاتر، وإعادة فيفا إلى المسار الصحيح، ويعَد الأمير الأقرب لحصد مقعد الرئاسة هذه المرة، بعد اقتراب لجنة الأخلاق فى فيفا، من إيقاف الملياردير الكورى الجنوبى تشونج مونج-جون من الترشح لرئاسة فيفا، بجانب إيقافه عن مزاولة أى نشاط رياضى.